بوابة الفجر:
2025-05-01@14:39:16 GMT

تعرف على تفاصيل حفل كاظم الساهر في القاهرة

تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT

يستعد الفنان كاظم الساهر لإحياء حفل غنائي في القاهرة الجديدة يوم الجمعة المقبلة، ومن المقرر أن يقدم خلاله مجموعة من أغانيه المميزة.

آخر أعمال كاظم الساهر 
 

وطرح كاظم الساهر مؤخرًا ألبومًا غنائيًا جديدًا حمل عنوان "كاظم مع الحب"، بعد غياب لفترة طويلة عن طرح الألبومات الغنائية، وضم الألبوم 13 أغنية، وكانت جميعهما من ألحانه، وهم: "يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادي، رقصة عمر، لا تظلميه، تراني أحبك، أعود، الليل، مررت بصدري، لا تسألني، لا ترحلوا"

تفاصيل أغنية يا وفية


وضم الألبوم أغنية قدمها الساهر على طريقة الفيديو كليب وهي "يا وفية"، التي كانت من كلمات الشاعر الراحل كريم العراقي، صديق كاظم الساهر، وهي من ألحان كاظم الساهر، وتوزيع ميشيل فاضل، وتبدأ بهذا المقطع:

كلمات الأغنية 
 

الله يعلم يا وفيَّة
كم ضاقت الدنيا عليَّ
لما أضَعْتُكِ من يديَّ
‏الله يعلم يا وفيَّة
كم ضاقت الدنيا عليَّ
لما أضَعْتُكِ من يديَّ

‏عمري اعذريني سامحيني
سيذوب قلبي من حنيني
عمري اعذريني سامحيني
سيذوب قلبي من حنيني

الله الله يعلم يا وفَّية
كم ضاقت الدنيا عليَّ
لما أضَعْتُكِ من يديَّ

.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كاظم الساهر احياء حفل الجمعة القادم آخر أعمال كاظم الساهر أغنية يا وفية کاظم الساهر

إقرأ أيضاً:

آداب ينبغي التحلى بها الحاج في تأدية المناسك.. تعرف عليها

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما هي الآداب التي ينبغي أن يتحلى بها الحاج أثناء تأديته مناسك الحج؟

حكم الحج لمريض الزهايمر.. الأزهر للفتوى يوضحهل يجوز لمن لا يصلي مطلقًا أداء فريضة الحج؟.. الإفتاء تجيبآداب الحج

وقالت دار الإفتاء إن الله تعالى يقول في سورة البقرة: ﴿الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ﴾ [البقرة: 197]. أي: أوقات الحج أشهر معلومات، فمَن نوى وأوجب على نفسه فيهن الحج وأحرم به فعليه أن يجتنب كلّ قول أو فعل يكون خارجًا عن آداب الإسلام ومؤديًا إلى التنازع بين الرفقاء والإخوان؛ فإنَّ الجميع قد اجتمعوا على مائدة الرحمن، وهذا يقتضي منهم أن يتعاونوا على البر والتقوى لا على الإثم والعدوان.

وأخرج الشيخان البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ حَجَّ للهِ فلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يَفْسُقْ رَجَعَ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ».

وعبَّر سبحانه عن أشهر الحج بأنها معلومات؛ لأنَّ العرب في الجاهلية كانوا يعرفونها، وهي: شهر شوال وذو القعدة والأيام العشرة الأُوَل من شهر ذي الحجة، وقد جاءت شريعة الإسلام مقررة لما عرفوه، ثم حضهم سبحانه على فعل الخير بعد نهيهم عن اجتراح الشر فقال: ﴿وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ﴾ [البقرة: 197]. 

أي: اتركوا أيها المسلمون كل قول أو فعل لا يرضي الله تعالى، وسارعوا إلى الأعمال الصالحة خصوصًا في تلك الأزمنة والأمكنة المفضلة، واعلموا أنه سبحانه لا يخفى عليه شيء من تصرفاتكم، وتزودوا بالزاد المعنوي المتمثل في تقوى الله وخشيته، وبالزاد المادي الذي يغنيكم عن سؤال الناس، وأخلصوا لي قلوبكم ونواياكم يا أصحاب العقول السليمة والمدارك الواعية.

وسائل الكسب المشروعة في الحج

وتابعت دار الإفتاء: ثم بيَّن سبحانه أنَّ التزوّد بالزاد الروحي لا يتنافى مع التزود بالزاد المادي متى توافرت التقوى فقال: ﴿لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ﴾ [البقرة: 197]. أي: لا حرج ولا إثم عليكم في أن تطلبوا رزقًا حلالًا ومالًا طيبًا عن طريق التجارة أو غيرها من وسائل الكسب المشروعة في موسم الحج، وما دام ذلك لا يحول بينكم وبين المناسك، وقد نزلت هذه الآية حين تحرَّج أقوام عن مباشرة البيع والشراء في أيام الحج فأباح لهم ذلك ما داموا في حاجة إلى هذه المبادلات التجارية حتى يصونوا أنفسهم عن ذلّ السؤال.

ثم أرشدهم سبحانه إلى ما يجب عليهم عند الاندفاع من عرفات إلى غيرها فقال: ﴿فَإِذَا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ﴾ [البقرة: 198]. أي: فإذا ما انتهيتم من الوقوف بعرفات واندفعتم منها بسرعة وتزاحمتم إلى المزدلفة فأكثروا من ذكر الله تعالى ومن طاعته عن طريق التلبية والتهليل والتسبيح والتكبير والدعاء؛ ﴿وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ﴾ [البقرة: 198]. 

أي: واذكروا الله تعالى ذكرًا دائمًا حسنًا مماثلًا لهدايته لكم؛ فإنكم لولا هذه الهداية منه سبحانه لكم لكنتم من الباقين على جهلهم وضلالهم؛ ﴿ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ [البقرة: 199]. أي: واعلموا أيها المسلمون أنَّ من الواجب عليكم أن تجعلوا إفاضتكم من عرفات لا من المزدلفة.

وأضافت دار الإفتاء أن هذا هو المكان الذي اختاره الله تعالى لعباده للإفاضة، واستغفروا الله سبحانه من كل ذنب؛ فإنه عز وجل هو الكثير الغفران والواسع الرحمة، ثم بيَّن سبحانه السلوك السوي الذي يجب عليهم أن يسلكوه بعد فراغهم من أعمال الحج؛ فقال: ﴿فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا﴾ [البقرة: 200]. 

أي: فإذا ما انتهيتم من عبادتكم وأديتم أعمال حجكم فأكثروا من ذكر الله وطاعته كما كنتم تكثرون من مفاخر آبائكم، بل عليكم أن تجعلوا ذكركم لخالقكم سبحانه أشدّ وأعظم من ذكر مفاخر الآباء بعد انتهائهم من أفعال الحج، فالمقصود منها التحريض على الإكثار من ذكر الله تعالى والزجر عن التفاخر بالأحساب والأنساب.

طباعة شارك دار الإفتاء الآداب الحاج مناسك الحج آداب مناسك الحج آداب الحج وسائل الكسب المشروعة في الحج

مقالات مشابهة

  • دعاء آخر الليل لتفريج الهم .. كلمتان يكفيانك هموم الدنيا
  • تعرف على تفاصيل إصابة أشرف داري
  • نادر كاظم يناقش التنوع الثقافي والهوية
  • أوقات العُمرة المُستحبة خلال العام .. تعرف عليها
  • كلمات أغنية «رمادونا».. أحدث أعمال محمد رمضان الغنائية | فيديو
  • ماذا نقول عند بداية الطواف؟ تعرف على أبرز الأدعية المستحبة
  • قبل الحج| الإفتاء تقدم 18 نصيحة للحجاج.. تعرف عليها
  • ما هي الأشهر الحرم؟ تعرف عليها وأهم العبادات فيها
  • تعرف على درجات الحرارة المتوقعة اليوم.. تفاصيل
  • آداب ينبغي التحلى بها الحاج في تأدية المناسك.. تعرف عليها