تفاصيل التقديم في الصف الأول الثانوي 2024-2025.. الشروط والأوراق المطلوبة
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
كشفت مديرية التربية والتعليم بمحافظة القاهرة، تفاصيل التقديم في الصف الأول الثانوي 2024-2025، والشروط والأوراق المطلوبة، وذلك بعد أن اعتمد اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة الحد الأدنى لمجموع القبول بالثانوي العام بحد أدني 232 درجة.
التقديم للصف الأول الثانوي 2024-2025 الشروط والأوراق المطلوبةوأوضحت مديرية التعليم بالقاهرة، في بيان، أنّ تقديمات الصف الأول الثانوي 2024-2025 سيكون عبر الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم لمدة أسبوعين، ومن المقرر إعلان موعد التقديمات خلال الأيام المقبلة .
وأوضحت مديرية التعليم بالقاهرة، الشروط والأوراق المطلوبة لتقديم الصف الأول الثانوي وهي كالتالي:
- قبول الطلاب حسب المربع السكني أو حسب مربع الإدارات التعليمية التي حصلوا منها على شهاده الإعدادية.
- الطلاب الحاصلون على 266 درجه فأكثر يسمح لهم بالتقدم إلى المدارس التي يرغبونها بها خارج المربع السكني أو داخله على مستوى المحافظة، وتقبلهم هذه المدارس بما لا يزيد عن 25% من أعداد الطلاب المقبولين بكل مدرسة.
- الطلاب الحاصلون على مجموع درجات 252 درجة فأكثر، يسمح لهم بالتقدم إلى المدارس التي يرغبونها داخل الإدارة التعليمية، ودون القيد بالمربع السكني وتقبلهم المدرسة بما لا يزيد عن 25% من أعداد الطلاب المقبولين بالمدرسة.
- لا يسمح بقبول أي طلبات التحاق بمدارس التعليم الثانوي العام بالقاهرة في المدارس الرسمية إلا لأبناء محافظه القاهرة الحاصلين على شهاده الإعدادية من إحدى مدارس القاهرة.
- لا يسمح إطلاقًا لطلاب الصف الأول الثانوي بأي محافظة أخرى بالتحويل إلى مدارس القاهرة إلا بعد التنسيق في محافظاتهم وطبقا للقرارات الوزارية المنظمة لذلك.
الأوراق المطلوبة للتقديم في الصف الأول الثانوي- شهادة ميلاد كمبيوتر + (الأصل و3 صور).
- استمارة النجاح في الشهادة الإعدادية + 4 صور طبق الأصل.
- صور البطاقة الشخصية لولي الأمر.
- 6 صور شخصية حديثة للطالب.
- ملف التقديم ويحوي «طلب الالتحاق- ملف متابعة».
- البطاقة الصحية معتمدة من التأمين الصحي.
- 2 طوابع نقابة.
- 2 طابع تعليمي
-3 طوابع بريد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصف الأول الثانوي التعليم الأول الثانوی 2024 2025 الصف الأول الثانوی والأوراق المطلوبة
إقرأ أيضاً:
إعلام الغردقة يحذر طلاب الثانوي من خطر الشائعات ويوضح سُبل المواجهة
نظم مجمع إعلام الغردقة التابع للهيئة العامة للاستعلامات اليوم الأربعاء ندوة توعوية هامة لطلاب المدارس الثانوية بمدينة الغردقة. حملت الندوة عنوان "خطورة الشائعات وأضرارها وسبل مواجهتها"، وسعت إلى تسليط الضوء على الآثار السلبية للشائعات، خاصةً مع الانتشار الواسع لوسائل التواصل الاجتماعي التي أصبحت بيئة خصبة لترويج المعلومات المغلوطة دون تدقيق.
شهدت الندوة حضور نخبة من الإعلاميين البارزين، تقدمهم صلاح عبيد، مدير مجمع إعلام الغردقة، والإعلامي أحمد عوض، مراسل قناة إكسترا نيوز، والصحفي القدير علي عواد.وقد استعرض المتحدثون خلال كلماتهم جوانب متعددة تتعلق بتأثير الشائعات المدمر على الأفراد والمجتمعات، مؤكدين على ضرورة تبني آليات فعالة للتصدي لها من خلال التثبت من المعلومات والرجوع إلى المصادر الرسمية الموثوقة.
وفي كلمته الافتتاحية، أكد صلاح عبيد على أن الشائعة باتت تمثل سلاحًا ناعمًا بالغ الخطورة، يستهدف العقول ويهدف إلى إثارة الفوضى والبلبلة في المجتمع. وشدد على الدور الحيوي للتوعية في المراحل التعليمية المبكرة، خاصة في المدارس، لتحصين الطلاب من الوقوع فريسة للأخبار الكاذبة.
من جانبه، أبرز الإعلامي أحمد عوض الدور المحوري للإعلام المسؤول في مكافحة الشائعات، موضحًا أن جوهر عمل الصحفي والإعلامي الحقيقي يكمن في البحث عن الحقيقة والتحقق من المصادر قبل نشر أي معلومة. وأكد على أهمية الاعتماد فقط على المصادر الرسمية في الحصول على الأخبار، مع ضرورة التناول الموضوعي للأحداث دون تهوين أو تهويل.
بدوره، شدد الكاتب الصحفي علي عواد على أن وعي الفرد يمثل خط الدفاع الأول في مواجهة الشائعات. ودعا الطلاب إلى التحلي بروح النقد وعدم الانسياق وراء المعلومات المضللة، مؤكدًا على مسؤوليتهم في عدم المساهمة في نشرها وتداولها.
وقد لاقت الندوة تفاعلًا ملحوظًا من الطلاب والمعلمين الذين أبدوا اهتمامًا كبيرًا بالموضوعات المطروحة. وتنوعت أسئلتهم واستفساراتهم حول كيفية التمييز بين الحقائق والشائعات، والدور الذي يمكن أن يقوموا به كمواطنين واعين في التبليغ عن المعلومات المضللة ونشر الوعي بين أقرانهم.
تأتي هذه الندوة ضمن سلسلة من الفعاليات التوعوية التي ينظمها مجمع إعلام الغردقة بالتعاون مع المؤسسات التعليمية المختلفة، بهدف تعزيز الوعي والثقافة الإعلامية لدى النشء والشباب، وتمكينهم من التعامل النقدي مع تدفق المعلومات في العصر الرقمي.