رئيس الوزراء المصري: سنستمر في تخفيف أحمال الكهرباء لمدة 3 ساعات حتى أول يوليو.

المصدر: وكالة خبر للأنباء

إقرأ أيضاً:

سؤال برلماني بشأن المديونية المُستحقة لوزارة الكهرباء طرف الحكومة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تقدم النائب عبد المنعم إمام أمين سر لجنة الخطة والموازنة رئيس حزب العدل، بسؤال برلماني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الكهرباء و الطاقة المتجددة ووزير المالية بشأن المديونية المُستحقة لوزارة الكهرباء و الطاقة المتجددة طرف الحكومة.

وقال إمام هناك  عدة تصريحات بين أعوام ٢٠١٨ إلى ٢٠٢٢ للدكتور  محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة الأسبق، أن مديونيات الجهاز الإدارى للدولة لوزارة الكهرباء بلغت 27 مليار جنيه و أكد أن رئيس  مجلس الوزراء وجه بضرورة حل هذه الأزمة، وبطريقة تتناسب مع جميع أطراف الحكومة.


- في ١ أبريل ٢٠٢٤ صرح النائب طلعت السويدى رئيس لجنة الطاقة والبيئة بمجلس النواب أنه بسبب عدم سداد مستحقات وزارة الكهرباء والطاقة فإن الأوضاع المالية الحالية لشركات الكهرباء تتعرض للخطر الداهم على صيانة محطاتها ومستقبل العاملين فيها وخطط التوسع المستقبلية، إذ ربما لن تسطيع هذه الشركات فى مرحلة ما الصمود أمام تراجع نسب تحصيل رسوم الكهرباء بسبب عزوف المستهلكين عن سداد الفواتير و بشكل خاص ديون الجهات الحكومية لشركات الكهرباء.

- في ٢ يوليو ٢٠٢٤ أعلن المهندس جابر دسوقى رئيس الشركة القابضة لكهرباء مصر عن حصول  الشركة على قرض بـ 51 مليار جنيه  لسداد جزء من مستحقات الهيئة المصرية العامة للبترول بالرغم من العجز النقدى التى تعانى منه الشركة.
ورفعت الحكومة تكلفة الكهرباء في أغسطس الماضي بنسب تتراوح بين 30 إلى 35 في المئة. حيث اشار رئيس الوزراء أن السبب في الزيادة الجديدة يأتي لسد الفجوة في فاتورة الوقود التي تتحملها الحكومة لتشغيل محطات الكهرباء.

وأشارت التقديرات ان الوفر المتوقع للموازنة العامة جراء هذه الزيادة سيكون حوالي ١٥ مليار جنيه.

ثانيا، أمام ما تقدم، يتضح ما يلي:

- بينما يستحق لوزارة الكهرباء قرابة ال ٣٠ مليار جنيه من المتأخرات لدى الحكومة
- قامت الوزارة باقتراض ٥١ مليار جنيه من البنوك و التي تقدر فوائدهم ب ١٥ مليار جنيه سنويا تسدد من أموال دافعي الضرائب إلى جانب تحميل المواطن ب ١٥ مليار جنيه جراء زيادات اسعار الكهرباء


الأمر الذي يستوجب بيان التالي:-

ما هو حجم المديونية المستحقة لوزارة الكهرباء لدى الحكومة وتفصيلاتها؟
- لماذا تستدين وزارة الكهرباء من البنوك بينما لديها مديونية مستحقة؟
- لماذا بتحمل المواطن المصري تابعات تلك الاجراءات مرتين؟ تارة في زيادة اسعار الكهرباء و تارة في اهدار اموال دافعي الضرائب في قروض بنكية مكلفة بينما لوزارة الكهرباء مديونية مستحقة طرف الحكومة؟

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء اللبناني يثمن الموقف المصري الداعم لبلاده
  • «معلومات الوزراء»: تحرير 8793 محضرًا لمخالفات وحدات الإسكان المدعومة حتى يوليو 2024
  • رئيس لجنة الإسكان بالنواب: قرار إلغاء اشتراطات البناء يساهم في تخفيف العبء عن المواطنين
  • جالانت: سنستمر في توجيه ضربات لـ«حزب الله» حتى عودة الهدوء إلى الشمال
  • لمدة 10 أيام.. we تعلن إتاحة 5 دقائق مجانية للمكالمات من وإلى لبنان
  • بعد قرار«المركزي المصري».. بنك الإسكندرية يطرح وديعة «إكسترا» بفائدة 22% لمدة شهر
  • شرطة الكهرباء تضبط 13342 قضية سرقة تيار كهربائي
  • هل وافق لبنان وإسرائيل على مقترح الهدنة المرتقبة لمدة 21 يوما؟
  • سؤال برلماني بشأن المديونية المُستحقة لوزارة الكهرباء طرف الحكومة
  • «كتلة الحوار»: حديث مدبولي عن عدم قطع الكهرباء يعكس حرص الدولة على مصلحة المواطن