فحص كاميرات المراقبة والاستماع لأقوال الشهود لكشف ملابسات العثور على جثة بالهرم
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
لجأ رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، لفحص كاميرات المراقبة المحيطة بمكان العثور على جثة شخص داخل شقة في الهرم، للتوصل لهوية آخر المترددين عليه، بالإضافة إلى الاستماع لأقوال عددا من الجيران بالعقار الذي شهد الواقعة.
كما أجرى رجال المباحث معاينة لشقة المجني عليه، لبيان وجود آثار بعثرة بمحتوياتها، واختفاء أي متعلقات خاصة بالضحية من عدمه.
وتبين من خلال المناظرة الأولية لجثة الضحية، وجود بعض الإصابات به، ورجحت التحريات الأولية وجود شبهة جنائية في الوفاة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، ونقل الجثة إلى المشرحة، وباشرت النيابة المختصة التحقيق.
ورد بلاغ لمديرية أمن الجيزة، يفيد العثور على جثة أحد الأشخاص داخل شقة سكنية في الهرم، انتقلت قوة أمنية لمكان البلاغ، وعثر على جثة شخص تشير التحريات الأولية إلى وجود شبهة جنائية في وفاته.
وتم نقل الجثة إلى المشرحة، وجاري تكثيف التحريات لكشف ملابسات الحادث، والتوصل لهوية مرتكب الجريمة، وتحرر محضر بالواقعة، لتتولى النيابة المختصة التحقيق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: العثور على جثة جثة بالهرم امن الجيزة اخبار الحوادث جثة الضحية على جثة
إقرأ أيضاً:
أمن القليوبية يكثف جهوده لكشف لغز العثور على جثة شاب داخل مسكنه بالخانكة
تكثف الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، جهودها لكشف غموض العثور على جثة شاب داخل منزل بدائرة مركز شرطة الخانكة، وبه عدة طعنات في أنحاء الجسد، وجرى نقل الجثة لمشرحة المستشفى، وتحرر محضر بالواقعة، وتولت الجهات المعنية التحقيق.
وكانت قد تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، إخطارًا من مأمور مركز الخانكة، يفيد ورود بلاغا بالعثور على جثة شاب مطعون عدة طعنات داخل مسكنه بدائرة المركز.
انتقلت على الفور الأجهزة الأمنية لمكان الواقعة، وبالمعاينة والفحص تبين أن الجثة لشاب يدعى "ع. ر"، يبلغ من العمر 30 عامًا، مقيم بعزبة الزغبي بقرية شكشوك بمركز إبشواي بمحافظة الفيوم، وسكت أخر بالخانكة بمحافظة القليوبية، عثر عليه داخل مسكنه ومطعون عدة طعنات، وتم نقل الجثة إلى مشرحة المستشفى تحت تصرف جهات التحقيق التي أمرت بتفريغ كاميرات المراقبة بمحيط المسكن.
وأمرت النيابة بتسليم جثمان المتوفى لذويه فور الانتهاء من استخراج تصريح الدفن، وذلك لدفنه في مقابر أسرته في محافظة الفيوم.
مشاركة