"الوطنيون" الفرنسي: تعيين كالاس مفوضة للخارجية الأوروبية سيقودنا إلى حرب عالمية ثالثة
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
اعتبر زعيم حزب "الوطنيون" الفرنسي فلوريان فيليبو أن تعيين رئيسة وزراء إستونيا كايا كالاس المهووسة بكراهية روسيا مفوضة للسياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي سيقود إلى حرب عالمية ثالثة.
إقرأ المزيد "فاينانشال تايمز": قادة الاتحاد الأوروبي سيدعمون التمديد لفون دير لاينوكتب فيليبو على منصة "إكس": "هذا ضرب من الجنون.
وذكر أن كالاس وهي "المفضلة" لرئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين تريد أن يقوم الاتحاد الأوروبي بشراء الذخيرة بشكل جماعي لأوكرانيا وإصدار سندات لصناعة الدفاع كما تدعو لتأسيس منصب المفوض الأوروبي لشؤون الدفاع، في خطوة خطيرة نحو إنشاء جيش أوروبي".
وقال: "يهدف تعيينها إلى تصعيد حدة التوتر وجعل السلام أمرا مستحيلا وجعل نشوب حرب عالمية ثالثة أقرب. لنخرج من الاتحاد الأوروبي من أجل السلام، دعونا نكون أحرارا".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
شكشك يبحث مع بريطانيا والاتحاد الأوروبي دعم الرقابة واستقلالية ديوان المحاسبة
رئيس ديوان المحاسبة يواصل لقاءاته مع سفراء الاتحاد الأوروبي وبريطانيامكالمة هاتفية مع سفير الاتحاد الأوروبي
أجرى رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا، السفير نيكولا أورلاندو، مكالمة هاتفية مع رئيس ديوان المحاسبة خالد شكشك، واصفًا النقاش بأنه “مُثمر”.
وبحسب تغريدة نشرها أورلاندو عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس“، تناولت المكالمة الدور المحوري لديوان المحاسبة في ضمان المساءلة في إدارة الموارد العامة، بالإضافة إلى التأكيد على اهتمام الاتحاد الأوروبي بالتطورات الحالية في ليبيا بالتنسيق الوثيق مع بعثة الأمم المتحدة.
وأكد أورلاندو في تغريدته أن الشفافية والرقابة وحماية استقلالية الديوان من التدخلات تبقى من الأولويات الأساسية التي يحرص عليها الاتحاد الأوروبي.
لقاء مع نائب السفير البريطاني
من جهة أخرى، التقى خالد شكشك، رئيس ديوان المحاسبة، في العاصمة طرابلس نائب السفير البريطاني لدى ليبيا، توماس فيبس.
وبحسب المكتب الإعلامي لديوان المحاسبة، ركز اللقاء على مناقشة أهمية الحفاظ على استقلالية الديوان وتعزيز مصداقية التقارير الرقابية.
كما تم التطرق إلى آليات مكافحة جرائم غسيل الأموال والسبل الكفيلة بدعم جهود الرقابة المالية ومواجهة التحديات الاقتصادية في ليبيا.