تفاصيل مبادرة مركز البحوث الزراعية لتطوير الريف المصري
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
انطلاقًا من توجيهات القيادة السياسية، وتماشياً مع مبادرة "حياة كريمة"،دشن السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، المرحلة الأولى من مبادرة مركز البحوث الزراعية لتفعيل دور المراكز الإرشادية في 9 محافظات.
تشمل المبادرة:
تواجد كوادر بحثية من مركز البحوث الزراعية مع المزارعين في الحقول.
تفعيل دور 45 مركزًا إرشاديًا في:
-الغربية.
-كفر الشيخ.
-البحيرة.
-الدقهلية.
-المنوفية.
-القليوبية.
-الشرقية.
-الفيوم.
-بني سويف.
أهداف المبادرة:
-تقديم خدمة إرشادية متكاملة في جميع المجالات الزراعية.
-تحديد الاحتياجات التدريبية للمزارعين وتلبية احتياجاتهم.
-حل مشكلات المزارعين في مختلف مراحل الإنتاج.
-تزويد المزارعين بالتوصيات الفنية اللازمة.
-نشر الوعي بالممارسات الزراعية الجيدة.
النهوض بالإنتاجية الزراعية وتحقيق الأمن الغذائي.
-تحسين مستوى دخل المزارعين.
الارتقاء بمستوى المعيشة في الريف المصري.
-تحقيق التنسيق والتكامل بين مختلف التنظيمات الزراعية.
نتائج المبادرة المتوقعة:
-تحسين جودة الخدمات المقدمة للمزارعين.
-زيادة الإنتاجية الزراعية.
-تحقيق الاكتفاء الذاتي من بعض السلع الغذائية.
-خلق فرص عمل جديدة في الريف المصري.
-الارتقاء بمستوى المعيشة للمواطنين في الريف المصري.
خطوات تنفيذ المبادرة:
-تزويد المراكز الإرشادية بالخبراء والكوادر اللازمة.
-تجهيز المراكز الإرشادية بأحدث المعدات والتكنولوجيا.
-تنظيم برامج تدريبية للمزارعين.
-نشر الوعي بأهداف المبادرة بين المزارعين.
-متابعة وتقييم المبادرة بشكل دوري.
-مبادرة مركز البحوث الزراعية لتفعيل دور المراكز الإرشاديةهي خطوة هامة نحو تحقيق التنمية الزراعية المستدامة وتحسين حياة المزارعين في الريف المصري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز البحوث الزراعية البحوث الزراعية السيد القصير مبادرة مركز البحوث الزراعية المجالات الزراعية مرکز البحوث الزراعیة فی الریف المصری
إقرأ أيضاً:
«خطوة حياة» تسجل 39 مليون خطوة خيرية منذ انطلاقها في رمضان
حققت مبادرة «خطوة حياة» التي تنظمها دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي تحت مظلة مبادرة «رمضان في دبي»، نجاحاً لافتاً خلال شهر رمضان المبارك، حيث سجلت منذ انطلاقها أكثر من 39 مليون خطوة بمشاركة 276 متطوعاً في 10 أحياء سكنية (فرجان)، في إنجاز يعكس التفاعل المجتمعي الكبير مع المبادرة ونجاحها في تقديم العمل الخيري بأسلوب مبتكر وملهم.
وتهدف المبادرة إلى تشجيع الأفراد على تحويل نشاطهم البدني إلى دعم خيري، من خلال احتساب عدد الخطوات وتحويلها إلى مساهمات إنسانية تعود بالنفع على المحتاجين، ما يعزز من ثقافة العطاء والتكافل بأساليب حديثة تواكب تطلعات المجتمع.
وفي هذا السياق، قال محمد مصبح ضاحي، المدير التنفيذي لقطاع العمل الخيري في دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري، المنسق العام لمبادرة رمضان في دبي، إن الأرقام المسجلة منذ انطلاق المبادرة تعكس وعي المجتمع وحرصه على المساهمة في الأعمال الخيرية بطرق مبتكرة تتماشى مع روح الشهر الفضيل، مشيراً إلى أن تحويل النشاط البدني اليومي إلى دعم إنساني يعكس تكامل القيم الصحية والاجتماعية والدينية في آن واحد.
وأضاف أن المبادرة شهدت تفاعلاً ملحوظاً من سكان الأحياء المشاركة، ما يؤكد نجاحها في تعزيز ثقافة العطاء بأسلوب ملهم، وترسيخ مفهوم أن كل خطوة يمكن أن تكون بداية لحياة أفضل لغيرنا.
ومن جانبه، أكد أحمد فيصل الجناحي، رئيس الفعاليات الخيرية ضمن مبادرة رمضان في دبي، أن التفاعل المتزايد مع خطوة حياة يعكس مدى وعي المجتمع بأهمية ربط النشاط البدني بالأعمال الخيرية، وهي رسالة نسعى لنشرها من خلال هذه المبادرة الفريدة، مشيراً إلى أن الهدف من المبادرة هو تعزيز مفهوم العطاء بطريقة عملية تلهم الجميع للمساهمة في الخير، بما ينسجم مع رؤيتنا 'أقرب للمجتمع'.
ومع تواصل المبادرة في تحقيق أصداء إيجابية، تواصل دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي جهودها في دعم المبادرات المجتمعية المستدامة التي تجسد قيم التراحم والتكافل خلال الشهر الفضيل، وتُسهم في ترسيخ مكانة دبي كمدينة عالمية للخير والعطاء.