واحد من الأهلي وأخر زمالك.. ميكالي يستقر على ثلاثي مصر في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
استقر البرازيلي ميكالي، المدير الفني لمنتخب مصر الأولمبي، على الثلاثي فوق السن الذي يشارك مع الفراعنة في بطولة أولمبياد باريس 2024 المنتظرة، والتي تنطلق في السادس والعشرين من يوليو القادم إلى الحادي عشر من أغسطس المقبل.
وتقع كتيبة الفراعنة، ضمن المجموعة الثالثة رفقة منتخبات إسبانيا وجمهورية الدومينكان وأوزبكستان.
واستقر المدرب البرازيلي على اصطحاب الثلاثي مصطفى محمد، مهاجم نادي نانت الفرنسي، وإمام عاشور نجم الأهلي، وأحمد سيد زيزو نجم الزمالك في قائمة الفراعنة المشاركة في الأولمبياد.
ويحاول ميكالي في الوقت الحالي، التأكد من تطورات إصابة مصطفى محمد الذي تعرض لها مع منتخب مصر في مباراة غينيا بيساو الأخيرة.
وكان محمد صلاح نجم ليفربول الإنجليزي، أحد الأسماء التي يرغب ميكالي في ضمها، إلا أن إدارة الريدز رفضت إرسال اللاعب بسبب فترة الاعداد للموسم القادم.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
ناقد رياضي: سبب واحد وراء انتقال زيزو من الزمالك إلى الأهلي
كشف الناقد الرياضي عمر الأيوبي، عن الأسباب الحقيقية وراء رحيل لاعب الزمالك أحمد سيد زيزو، وانضمامه إلى صفوف النادي الأهلي، بعد انتهاء عقده مع القلعة البيضاء.
وجاءت تصريحاته خلال مشاركته في برنامج “ملعب البلد”، الذي يقدمه الإعلامي إيهاب الكومي عبر قناة “صدى البلد”: رغبة زيزو في اللعب بمونديال الأندية.
وأكد الأيوبي أن اللاعب أحمد سيد زيزو كان يرغب بشدة في خوض تجربة جديدة تتيح له المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية، وهو ما ساهم بشكل كبير في اتخاذ قراره بالرحيل عن الزمالك والانضمام إلى الأهلي، خاصة أن الفريق الأحمر يملك فرصًا أكبر للتأهل لهذه البطولة العالمية بفضل نتائجه المستقرة محليًا وقاريًا.
محاولات الزمالك لتجديد عقد اللاعب
وأوضح الأيوبي أن مجلس إدارة الزمالك بذل محاولات عديدة من أجل إقناع زيزو بتجديد عقده والاستمرار ضمن صفوف الفريق، إلا أن قرار اللاعب كان حاسمًا، حيث أبلغ الإدارة بنيته عدم التجديد ورغبته في خوض تحدٍ جديد في مسيرته الكروية.
تخبط إداري داخل الزمالك
وتطرق الأيوبي إلى الأوضاع الداخلية في نادي الزمالك، مشيرًا إلى أن التخبط الإداري المتكرر خلال السنوات الأخيرة كان له دور كبير في فقدان الاستقرار داخل النادي.
وأضاف أن هذا الاضطراب ساهم في اتساع الفجوة بين الزمالك والأهلي، حيث يتمتع الأخير بإدارة مؤسسية تضمن استمراريته وتماسكه حتى في ظل تغير الإدارات.
إدارة الأهلي.. نموذج للاستقرار
اختتم الأيوبي تصريحاته بالتأكيد، أن الفارق في طريقة الإدارة بين الناديين هو العامل الأساسي في التباين الكبير بينهما على مستوى النتائج والبطولات. فبينما يعيش الزمالك حالة من عدم الاستقرار، يواصل الأهلي مسيرته بثبات بفضل العمل المؤسسي والتخطيط طويل المدى.