مهرجان فرق الأقاليم يحتفي بـ "يا عزيز عيني" على مسرح السامر
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
تقدم فرقة المركز الثقافي بطنطا عرضها المسرحي "يا عزيز عيني" في المهرجان الختامي لفرق الأقاليم المسرحية، من تأليف وأشعار طارق عمار وإخراج أحمد عصام.
تكريم للأداء الفني
تتميز العروض ببطولة نخبة من الفنانين من بينهم محمد طلعت، وأحمد الرمادي، ومارينا أمير، بجانب غناء زياد ناصر ومارينا منير، وذلك بإشراف لجنة تحكيم متخصصة.
يتميز العرض بديكورات وأزياء بارزة من تصميم أحمد عبد العزيز، وموسيقى تصويرية لأحمد عفيفي، تعكس روح العمل وتضيف إلى تجربة الجمهور الفنية.
حضور لجنة التحكيم
شهد العرض حضور لجنة التحكيم المتخصصة التي ضمت مؤلفين موسيقيين ومخرجين، لتقييم الأداء الفني والتميز الإبداعي للعرض المسرحي.
تكريم الإنتاج الفني المحلي
يعكس "يا عزيز عيني" تطور وتنوع المشهد المسرحي المحلي، ويبرز دور فرق الأقاليم في إثراء الثقافة والفنون بمصر.
في ختام المهرجان، يبرز "يا عزيز عيني" كمثال بارز على التميز والإبداع في الإنتاج المسرحي الوطني، ويعكس التزام الثقافي والفني للمجتمع المحلي في طنطا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فرق الاقاليم المسرحية المركز الثقافي بطنطا الثقافة والفنون لجنة التحكيم مسرح السامر لجنة تحكيم عزیز عینی
إقرأ أيضاً:
صاعقة برق تغيّر لون عيني شابة أسترالية بعد نجاتها بأعجوبة!
خاص
أثارت حادثة نادرة دهشة الكثيرين، حيث تعرضت شابة أسترالية لصاعقة برق، لم تترك فقط آثاراً جسدية مؤقتة، بل أدت إلى تغيير غير متوقع في مظهرها.
كارلي، التي تطلق على نفسها اسم “كارلي إلكتريك”، لم تكن تتوقع أن مغامرتها في تصوير عاصفة قوية ستنتهي بتجربة قريبة من الموت.
فبينما كانت تمسك بهاتفها لتوثيق المشهد، ضربها البرق بشكل مباشر، لتبدأ رحلة من الأعراض الغريبة والتغيرات المذهلة.
وتقول كارلي، البالغة من العمر 30 عاماً، إنها شعرت على الفور بتيار كهربائي يسري في جسدها، قبل أن تفقد القدرة على الحركة تدريجياً.
ونقلت إلى المستشفى وهي تعاني من شلل مؤقت، عُرف طبيًا باسم “شلل كيراونو”، وهي حالة نادرة تصيب بعض الناجين من الصواعق.
لكن ما أذهلها بعد التعافي كان اكتشافها أن عينيها، اللتين كانتا خضراوين طوال حياتها، تحولتا إلى اللون البني.
وبحسب ما قرأت لاحقاً، فإن هذا التغير قد لا يكون حالة فريدة، حيث أبلغ بعض الناجين من الصواعق عن تغييرات مشابهة في لون أعينهم، إلا أن التفسير العلمي وراء ذلك لا يزال غير واضح تماماً.
وتقول كارلي إنها تعتبر ما حدث لها “ضربة حظ” غيّرت نظرتها للحياة، رغم أنها لا تزال تشعر برهبة كلما هبت عاصفة جديدة، وتشير إلى أنها أصبحت أكثر وعياً بقوة الطبيعة وأهمية التقدير لكل لحظة تعيشها.
ووفقاً للإحصائيات، فإن احتمالات التعرض لصاعقة برق منخفضة للغاية، لكن أولئك الذين ينجون منها قد يواجهون آثاراً طويلة الأمد، تتراوح بين الصداع المزمن وتغيرات عصبية، وصولاً إلى تجارب غير مألوفة مثل اكتساب مهارات جديدة أو تغيرات في الشخصية.
إقرأ أيضًا
لحظات صادمة لصاعقة تضرب أحد الطرق.. فيديو