وزير الصحة يوجه بتشكيل لجنة لتفقد مستشفى مرسى علم ودراسة معوقات التشغيل
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
وزير الصحة يوجه بإرسال قوافل طبية تضم كافة التخصصات لمدينة مرسى علم لتقديم الخدمات الطبية اللازمة للمواطنين لحين الانتهاء من تطوير المستشفى
عقد الدكتور خالدعبدالغفار، وزير الصحة والسكان، اجتماعًا، مع الدكتور أحمد سعفان، رئيس قطاع الطب العلاجي والدكتورة مها إبراهيم، رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة، لمناقشة تطوير مستشفى جراحات اليوم الواحد بمدينة مرسى علم في محافظة البحر الأحمر التابعة لأمانة المراكز الطبية المتخصصة.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الاجتماع تناول مناقشة الوضع الحالي للمستشفى والوصف الوظيفي لها وما تقدمه من خدمات وتخصصات طبية ومعدل الترددات اليومية، لافتًا إلى أنها تقدم خدماتها لنحو 9 آلاف مواطن من سكان مدينة مرسى علم.
ولفت "عبدالغفار" إلى أن الوزير وجه خلال الاجتماع بتشكيل لجنة مختصة لتفقد مستشفى جراحات اليوم الواحد بمدينة مرسى علم لدراسة معوقات التشغيل ووضع خطة متكاملة لتطوير المستشفى والتوسع في الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين ورفع كفائتها، فضلًا عن توجيهه بتطوير الوحدة الصحية بالمدينة.
وتابع "عبدالغفار" أن الوزير وجه خلال الاجتماع بوضع خطة متكاملة لزيادة التخصصات الطبية بالمستشفى، لتخصصات بالمستشفى، بما يضمن توفير الخدمات الطبية اللازمة ذات جودة وكفاءة للمواطنين.
وأشار "عبدالغفار" إلى أن الوزير وجه بإرسال قوافل طبية تضم كافة التخصصات الطبية لمدينة مرسى علم بمحافظة البحر الحمر، لتقديم الخدمات الطبية اللازمة للمواطنين المترددين على المستشفى لحين الانتهاء من تطويرها ورفع كفائتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الخدمات الطبیة مرسى علم
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يبحث مع السفير الفرنسى تعزيز سبل التعاون
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، اليوم الخميس، السفير إريك شوفالييه سفير دولة فرنسا بالقاهرة والوفد المرافق له، لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك في القطاع الصحي وتبادل الخبرات بين البلدين، وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
واستهل نائب رئيس مجلس الوزراء الاجتماع بالترحيب بالسفير إريك شوفالييه سفير دولة فرنسا بالقاهرة والوفد المرافق له، مؤكدا أهمية تعزيز التعاون المشترك بين مصر وفرنسا في القطاع الصحي حيث أنها خطوة هامة نحو تحسين خدمات الرعاية الصحية وتبادل الخبرات والتكنولوجيا بين البلدين.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الاجتماع ناقش مجالات التعاون المشترك في مجال الرعاية الصحية بين الجانبين و المشروعات المشتركة و موقفها الحالي، كما تناول أطر تعزيز التعاون مع المركز القومي الفرنسي جوستاف روسي والقطاع الصحي في فرنسا من خلال التنسيق لإبرام بروتوكولات تعاون جديدة في الفترة القادمة.
وأضاف "عبدالغفار" أن الاجتماع تناول ما تم خلال الفترة الماضية من تعاون بين الجانبين لدعم جهود مصر في تقديم الخدمات الطبية للمصابين الفلسطينيين، كما تطرق إلى تقديم مساعدات إنسانية وطبية جديدة في الفترة المقبلة للمستشفيات التي تستقبل مصابي غزة في مصر لدعم الجرحى الفلسطينيين، ودعم مقدمي الرعاية الصحية في شمال سيناء في ظل تفاقم أزمة غزة.
وتابع "عبدالغفار" أن الاجتماع ناقش أهم المقترحات للتعاون مع فرنسا في مجال الرعاية الصحية في إطار إعلان الشراكة الاستراتيجية بين البلدين من خلال التعاون في مجال تدريب الكوادر الطبية في مختلف تخصصات الرعاية الصحية، والتعاون بين المراكز الطبية المتخصصة ومعاهد البحث والتدريب التابعة لوزارتي الصحة في كلا البلدين، وتبادل الخبرات بين البلدين في مجال التغطية الصحية الشاملة وإلغاء قوائم انتظار العمليات الجراحية، والتعاون في الصناعات الدوائية، والأمصال، واللقاحات، والأدوية الحيوية، والتعاون وتبادل الخبرات في استراتيجية الصحة الواحدة، التي تشمل سلامة المياه والغذاء، وتغير المناخ، ومكافحة الأمراض الحيوانية المنشأ، ومقاومة مضادات الميكروبات.
وحضر الاجتماع من جانب الوزارة الدكتور عمرو رشيد رئيس هيئة الاسعاف، والدكتور بيتر وجيه رئيس قطاع الطب العلاجي، والدكتورة مها إبراهيم رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة، والدكتور حاتم عامر معاون الوزير للعلاقات الدولية، والدكتورة سوزان الزناتي مدير الادارة العامة للعلاقات الدولية والاتفاقيات، والدكتورة داليا رشيد المشرف على إدارة المنح والقروض.
ومن جانب الوفد الفرنسي باسكال فيرت رئيس القسم الاقتصادي للسفارة الفرنسية في مصر، وكلوي لونالبوت المستشار السياسي للسفارة الفرنسية في مصر، ووسن الوهاب مستشارة السفارة الفرنسية في مصر.
IMG-20250327-WA0005 IMG-20250327-WA0004 IMG-20250327-WA0003 IMG-20250327-WA0002
أهالي حلب يستعدون لاستقبال أول عيد بعد التحرير وزوال النظام البائد