مفاجأة مذهلة من نيمار لـ بائع متجول.. فيديو
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
نواف السالم
أقدم البرازيلي نيمار، مهاجم نادي الهلال، على مفاجئة جماهير فريقه بتصرف مثير، قبيل مباراة البرازيل وكوستاريكا في كوبا أمريكا، والتي انتهت بالتعادل السلبي.
ويغيب نيمار عن الملاعب بسبب إصابة في الرباط الصليبي الأمامي، كان تعرَّض لها أثناء مشاركته مع منتخب البرازيل في مباراة ضد أوروغواي، خلال شهر أكتوبر الماضي، في تصفيات المونديال.
وحرص نيمار على دعم زملائه في البرازيل، وتواجد في ملعب صوفي لمتابعة مباراة منتخب بلاده أمام كوستاريكا في كوبا أمريكا؛ حيث ظهر وهو يوقِف الحافلة التي تنقله لملعب المباراة، ويستدعي أحد الباعة المتجولين من الطريق ليشتري قميص منتخب بلاده.
وتوافد عدد كبير من المشجعين على نيمار بعد شرائه قميص البرازيل، وطلبوا منه التقاط الصور التذكارية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/ssstwitter.com_1719311298149.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بائع متجول قميص البرازيل نيمار
إقرأ أيضاً:
كوبا تتهم أميركا بعرقلة تحديد مصير طبيبين مختطفين في كينيا
وجهت الخارجية الكوبية أصابع الاتهام مجددًا إلى الولايات المتحدة بسبب التأخير المستمر في توضيح مصير طبيبين كوبيين تم اختطافهما في مدينة مانديرا الكينية عام 2019.
ويُشتبه في وجود هذين الطبيبين في منطقة تعرضت لقصف من قبل القيادة العسكرية الأميركية في أفريقيا (أفريكوم) العام الماضي.
وفي منشور عبر صفحته الرسمية على موقع "إكس" أشار وزير الخارجية الكوبي، برونو رودريغيز، إلى أن بلاده تحيي الذكرى السادسة لاختطاف الطبيبين، مشددًا على أن تحديد مكانهما ما زال يمثل أولوية للحكومة.
وأضاف "تم اختطاف الطبيبين أسييل ولاندي في كينيا أثناء تأديتهما مهمة دولية، والجهود مستمرة لتوضيح الوضع، مع اهتمام والتزام من أعلى مستوى بالحزب والحكومة الكوبية".
ورغم تلك التصريحات، لم تقدم الحكومة الكوبية تفاصيل حول الإجراءات المتخذة لضمان عودة الطبيبين، أو ما إذا كانا على قيد الحياة.
وكشفت وسائل الإعلام الرسمية في كوبا أن الهجوم الجوي -الذي شنته قوات أفريكوم في 15 فبراير/شباط 2024- تسبّب في انتشار أنباء تفيد بمقتل الطبيبين، رغم تأكيد هافانا أن المعلومات لم تكن حاسمة.
وأوضحت التقارير أن الطبيبين كانا ضمن مجموعة من 110 متخصصين كوبيين تم إرسالهم إلى كينيا عام 2018 لتحسين الخدمات الطبية بالمناطق الريفية.
إعلانوأضافت أنه تم اختطافهما في منطقة مانديرا من قبل مسلحين يُعتقد أنهم ينتمون إلى حركة الشباب التي تتبع تنظيم القاعدة.
وتعتبر هذه المنطقة مركزًا للهجمات المسلحة التي تشنها حركة الشباب للضغط على الحكومة الكينية لسحب قواتها من الصومال.
وقد أسفر الهجوم على نقطة التفتيش عن مقتل ضابط شرطة، قبل أن يختطف المسلحون الطبيبين.
وإثر الهجوم الجوي، سادت حالة من الارتباك في كوبا حيث وعد الرئيس بضمان ألا تنسى بلاده الطبيبين، مؤكدًا أن الجهود لاستعادتهما ستظل أولوية.
وبعد مرور 6 سنوات، لا تزال الحكومة الكوبية تلقي اللوم على الولايات المتحدة في عدم تقديم معلومات مفصلة حول ما إذا كان الطبيبان قد تم العثور عليهما على قيد الحياة.
ومع الإدارة الجديدة، قد يعود هذا الملف إلى الخلفية خاصة مع دعوة الرئيس الأميركي إلى تطبيق أجندة "أميركا أولاً".