الأمن: حادث سير بين أربع مركبات على مخرج دوار الشعب باتجاه الثامن
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
الأمن: كثافة مرورية جراء وقوع حادث سير بين أربع مركبات على مخرج دوار الشعب باتجاه الثامن
أفادت إدارة السير التابعة لمديرية الأمن العام بوقوع حادث سير بين أربع مركبات على مخرج دوار الشعب باتجاه الثامن.
اقرأ أيضاً : توجيهي 2024: ارتياح بين الطلبة لسهولة امتحان التربية الإسلامية - أسئلة الامتحان
وأضاف الامن أن الحادث تسبب بكثافة مرورية في الموقع.
ويؤكد الأمن العام عدم اتباع قواعد السلامة المرورية، إضافة إلى التغيير المفاجئ في المسرب المروري وتجاوز السرعة المحددة، يؤدي إلى فقدان السيطرة على المركبة وحدوث حوادث خطرة.
وتدعو المديرية إلى ضرورة طلب المساعدة من دوريات الأمن العام بالاتصال برقم الطوارئ 911 في حالة تعطل مركباتهم أو وجود أي عوائق على الطرق، على مدار الساعة، لتقديم المساعدة والدعم للجميع.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الامن ابرز الحوادث حادث سير حادث تدهور
إقرأ أيضاً:
«الإصلاح والنهضة»: القيادة السياسية المصرية حريصة على دعم استقرار ليبيا
صرح هشام عبد العزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة، بأن اللقاء الذي جمع الرئيس عبد الفتاح السيسي بالمشير خليفة حفتر، القائد العام للجيش الوطني الليبي، يعكس محورية الدور المصري في الإقليم، ويؤكد عمق العلاقات التاريخية بين مصر وليبيا وحرص القيادة السياسية المصرية على دعم الأمن والاستقرار في ليبيا الشقيقة.
وأضاف «عبد العزيز» في بيان له، أن استقرار ليبيا جزء لا يتجزأ من الأمن القومي المصري، ومصر ملتزمة بمساندة الشعب الليبي لاستعادة دولته والحفاظ على وحدتها وسيادتها، مشيرا إلى أهمية الجهود المصرية التي تهدف إلى توحيد المؤسسات الوطنية الليبية ودعم خارطة سياسية شاملة تؤدي إلى إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية بالتزامن.
وأشار إلى أن هذه الخطوة تُعد حلقة في سلسلة طويلة من الدعم الكبير الذي تقدمه الدولة المصرية لتمكين الشعب الليبي من تقرير مصيره وإنهاء حالة الانقسام التي أثرت على استقرار المنطقة بأكملها.
كما أعرب عن تقديره للدور الوطني الذي قام به الجيش الوطني الليبي في مكافحة الإرهاب والقضاء على التنظيمات الإرهابية في شرق ليبيا، مؤكداً أن هذه الجهود تمثل أساساً لتحقيق الأمن والاستقرار في البلاد.
وشدد رئيس حزب الإصلاح والنهضة على أن مصر كانت ولا تزال تمثل صوت الحكمة والبناء في مواجهة ما تقوم به العديد من الأطراف الإقليمية والدولية من مساندة الإرهاب والتطرف في ليبيا وغيرها من دول الإقليم، مؤكدا أن هذا الدعم هو ركيزة رئيسية في عقيدة السياسة الخارجية المصرية.
واختتم بالإشادة بالتعاون المصري الليبي في مجالات التنمية وإعادة الإعمار، مشيراً إلى أن نقل التجربة التنموية المصرية إلى ليبيا سيسهم في استعادة مقدرات الشعب الليبي وفتح آفاق جديدة من الاستقرار والرخاء مؤكدا على أن الحل السياسي القائم على وحدة ليبيا وسيادتها هو الطريق الأمثل لمستقبل أفضل للشعب الليبي الشقيق.