14 قتيلا بينهم شقيقة إسماعيل هنية جراء قصف إسرائيلي طال منزلا بمخيم الشاطئ غربي غزة
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
غزة – أفاد مراسل RT بمقتل 14 فلسطينيا بينهم شقيقة رئيس المكتب السياسي لحركة الفصائل الفلسطينية إسماعيل هنية في قصف إسرائيلي طال منزلا بمخيم الشاطئ غربي مدينة غزة.
وعرف حتى الآن 10 أشخاص من أبناء عائلة هنية بينهم 6 نساء، فيما لا يزال عدد من الجثث تحت الأنقاض وسط محاولات لانتشالها.
والقتلى هم: زهر عبد السلام هنية (أم ناهض).
-ناهض غازي هنية (أبو غازي).
-زوجته ايمان أحمد هنية (أم غازي)
-ابنه محمد ناهض هنية (إمام المسجد الغربي).
-إسماعيل ناهض هنية.
-مؤمن ناهض هنية.
-زهرة ناهض هنية.
-شهد ناهض هنية.
-آمال ناهض هنية.
-سمية ناهض هنية
يذكر أن إسماعيل هنية فقد 3 من أبنائه هم حازم وأمير ومحمد و3 من أحفاده، في قصف إسرائيلي استهدف سيارة بمخيم الشاطئ غرب غزة أبريل الماضي.
وفي 21 نوفمبر 2023 لقي جمال محمد هنية الحفيد الأكبر لإسماعيل هنية مصرعه في قصف إسرائيلي وذكرت وسائل إعلام فلسطينية حينها أنه قتل هو وابنته.
كما قتلت الحفيدة الصغرى لإسماعيل هنية رؤى همام في الـ10 من نوفمبر 2023 في قصف إسرائيلي استهدف منزل ذويها في قطاع غزة.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: قصف إسرائیلی إسماعیل هنیة ناهض هنیة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تتبنى رسميًا اغتيال إسماعيل هنية وتهدد بقطع رؤوس قادة الحوثيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، مساء أمس الإثنين، ولأول مرة، مسئولية إسرائيل عن اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية، في العاصمة الإيرانية طهران.
وذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن وزير الدفاع هدَّد، في حفل تكريم لمجموعة من ضباط الاحتياط، بأن تستهدف إسرائيل البنية التحتية للحوثيين في الحديدة وصنعاء باليمن، وقطع رؤوس قادتهم، كما فعلت مع إسماعيل هنية في طهران، ويحيى السنوار في غزة والأمين العام لـ"حزب الله" حسن نصر الله في لبنان.
وفي سياق آخر، نشر الموقع الرسمي للأمم المتحدة، اليوم الإثنين، أن سكان مدينة غزة يستطيعون الوصول إلى 3% فقط من المساعدات الغذائية الطارئة.
وذكرت الأمم المتحدة في بيان، أنه منذ شهر أكتوبر الماضي، عندما بدأت القوات الإسرائيلية عملية برية في شمال غزة، لم يُسمح بدخول سوى 3% من شحنات الغذاء والمياه التي ينظمها برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة إلى المناطق الشمالية من قطاع غزة.
حذر الوكيل العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ بمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية توم فليتشر من أن "الحصار شبه الكامل" لشمال غزة "يثير شبح المجاعة"، بينما تؤدي الظروف في جنوب غزة إلى "أوضاع معيشية مروعة واحتياجات إنسانية أكبر" مع حلول فصل الشتاء.
أوضح فليتشر أن غزة هي أخطر مكان في العالم لتقديم المساعدات الإنسانية، حيث شهد هذا العام مقتل أكبر عدد من العاملين في مجال الإغاثة الإنسانية مقارنةً بأي عام مضى.
وتمكنت قافلة مشتركة من الأمم المتحدة، تتألف من تسع شاحنات في أواخر شهر ديسمبر الماضي، من الوصول إلى سكان بيت حانون في شمال غزة، الذين انقطعت عنهم المساعدات لأكثر من 75 يومًا، حيث أظهرت صور التقطها موظفو الأمم المتحدة سكانًا يائسين يندفعون من الملاجئ للحصول على المياه المعبأة والدقيق والأطعمة المعلبة.