الاحتلال يهدم منزلاً ثانياً جنوبي بيت لحم
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
بيت لحم - صفا
هدمت آليات الاحتلال، يوم الثلاثاء، منزلاً ثانياً في قرية مراح معلا جنوبي بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال هدمت منزلاً تبلغ مساحته 500 متر مربع، فيق قرية مراح معلا، يعود للمواطن محمد أحمد أبو شقرة.
وكانت قوات الاحتلال هدمت تسوية منزل يعود للمواطن زهير فيصل حسين، يقع بين قريتي جورة الشمعة ومراح معلا جنوبي بيت لحم.
وفي السياق، هدمت آليات الاحتلال منزلاً مكون من ثلاث طبقات، وتبلغ مساحته 200 م2، يعود للمواطن تامر أبو عيشة، في منطقة فرش الهوى غربي الخليل.
ووفق تقرير هيئة مقاومة الجدار والاستيطات لشهر أيار/ مايو الماضي، فإن قوات الاحتلال نفذت 66 عملية هدم لمنازل ومنشآت، تركزت في محافظة القدس بواقع 18 عملية هدم، تلاها محافظتي الخليل وبيت لحم بـ 11 عملية هدم في كل من المحافظتي.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: بیت لحم
إقرأ أيضاً:
وقفة احتجاجية في القنيطرة جنوبي سوريا للتنديد باعتداءات الاحتلال ودعما لغزة
نظم العشرات من أهالي محافظة القنيطرة جنوبي سوريا، الثلاثاء، وقفة احتجاجية للتنديد باعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي السورية والعدوان الوحشي المتواصل على قطاع غزة.
واحتشد العشرات من أهالي المحافظة في ساحة قصر الضيافة بمدينة السلام للمشاركة الوقفة التي حملت اسم "باقون هنا"، حسب وكالة الأنباء السورية "سانا".
وحمل المشاركون الأعلام الفلسطينية والسورية، ونددوا بعدوان الاحتلال الإسرائيلي الأخير على درعا، والذي أسفر عن سقوط شهداء ومصابين.
وكانت درعا الواقعة جنوب البلاد شيعت الأسبوع الماضي جثامين 9 من أبنائها استشهدوا بعد قصف مدفعي وتوغل الاحتلال الإسرائيلي بريا بالقرب من مدينة نوى غرب المحافظة.
وجاء ذلك بالتزامن مع شن الاحتلال سلسلة من الغارات العنيفة على مناطق مختلفة من الأراضي السورية، مستهدفا العاصمة دمشق ومطار حماة العسكري ومطار "تي فور" العسكري في بادية حمص وسط البلاد.
وشدد المشاركون في الوقفة الاحتجاجية في القنيطرة على تمسكهم بحقهم بالثبات والصمود على أرضهم، كما رفعوا في الوقت ذاته لافتات تؤكد على رفض حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وفجر 18 آذار/ مارس الماضي، استأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الوحشي على قطاع غزة، عبر شن سلسلة من الغارات الجوية العنيفة على مناطق متفرقة من القطاع الفلسطيني، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 20 كانون الثاني/ يناير الماضي.
وأثار استئناف العدوان الذي أسفر عن سقوط آلاف الشهداء والمصابين في صفوف المدنيين الفلسطينيين، موجة من الاحتجاجات المناصرة للشعب الفلسطيني، والمطالبة بوقف فوري لعدوان الاحتلال الإسرائيلي في العديد من المدن حول العالم.