متابعة بتجــرد: انتشرت خلال الساعات الماضية عبر وسائل التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الإخبارية أخبار عن ارتباط الفنان أحمد سعد بخبيرة تجميل، وأكدت هذه الأخبار أن من المقرر أن يعلنا زواجهما قريباً.
وردّ أحمد سعد على هذه الأخبار في تصريحات صحفية، فقال: “كل ما يتم تداوله غير صحيح، وإذا حدث أي جديد في شأن الزواج فسأخبر جمهوري به”.
من ناحية أخرى، ردّ سعد على الانتقادات التي طاولته بعد مشاركته جمهوره فيديو ظهر فيه عارياً وهو يغنّي خلال استحمامه، الأمر الذي عرّضه لانتقادات لاذعة من متابعيه. إذ قال: “اعتدت على أني اتشتم ثلاثة أيام في الأسبوع، فأنا مواظب عليهم ولا أغيرهم، والسوشيال ميديا تغيرت، لأن زمان كان الأفضل للنجم أنه يختفي، لكن في الوقت الحالي إنك تكون موجود والناس تهتم بتفاصيلك ده شيء مهم… وأنا لا أحب الظهور كثيراً وأنا أغنّي من السيارة فكانت جديدة أن أظهر وأنا أغني من الحمام”.
وعبّر أحمد سعد عن سعادته بنجاح حفله في المغرب ضمن فعاليات “مهرجان موازين الدولي”، قائلاً: “شكراً الجمهور المغربي على الحضور والتفاعل، وأي حفلة ناجحة الجمهور مسؤول عنها وهو الذي يرفعك أو العكس”.
main 2024-06-25 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
مسؤول في الأمم المتحدة يكشف حقيقة الوضع في ميناء الحديدة ومن أين تدخل واردات الوقود
أعلن مسؤول بالأمم المتحدة أن العمليات في ميناء الحديدة المستخدم في استقبال واردات المساعدات تراجعت إلى نحو رُبع طاقة الميناء.
وكان الاحتلال الاسرائيلي قد نفذ، خلال الأشهر الأخيرة، عددا من الغارات على منشآت الميناء؛ ردا على هجمات الحوثيين بالصواريخ والطائرات المسيّرة على الأراضي المحتلة في فلسطين.
وقال جوليان هارنيس، المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن، خلال اجتماع، للمنظمة الدولية في جنيف، يوم الثلاثاء، عبر تقنية الفيديو: "تأثير الغارات الجوية على ميناء الحديدة، ولا سيما في الأسابيع القللية الماضية، كبير للغاية".
وأفاد بغرق أربعة من أصل خمسة "زوارق قطر" في الميناء مهمّة لمرافقة السفن الكبيرة التي تحمل الواردات، فيما تضرر الزورق الخامس.
وأضاف: "الطواقم المدنية، التي تعمل على متن هذه السفن، مترددة للغاية بكل وضوح".
وأشار إلى أن طاقة الميناء انخفضت إلى نحو الرُّبع، وأن المنظمة الأممية مستعدة للعمل في مختلف أشكال التدهور.
وتحدثت تقارير أخيرة لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة بأن "واردات الوقود في ميناء الحديدة انخفضت بأكثر من 70%، منذ مطلع العام الجاري، بسبب الغارات الإسرائيلية على الميناء".
وأضاف التقرير أن "ميناء الحديدة لم يستقبل أي شحنة وقود منذ أربعة أشهر، وتحديداً ما بعد أول هجوم إسرائيلي عليه، في أواخر يوليو الماضي، باستثناء كمية محدودة للغاية دخلت في أكتوبر".
ولفت إلى أن "كل واردات الوقود، التي دخلت إلى المناطق الواقعة تحت سيطرة الحوثيين في الأشهر الأخيرة، كانت عبر ميناءي الصليف ورأس عيسى".