شبكة انباء العراق:
2025-03-06@21:55:24 GMT

الطبقة السياسية وعيد الغدير‬ !

تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT

‫تغريدة‬ : د. سمير عبيد ..

‫أولا‬:-الله على الورع والتقوى … الله على حب الامام علي عليه السلام .. الله على تهانيكم وادعائكم الثبات على الولاية !….. ماهذا النفاق وماهذا الكذب !
‫ثانيا‬ : العالم من اقصاه إلى اقصاه يعرف ان العراق بظل وقيادة هذه الطبقة السياسية هو ( الدولة الفاشلة + الدولة الفاسدة ) في السجل العالمي !
‫ثانيا‬ : من سرق ثروات العراق، •ومن سرق أصول الدولة، ومن سرق عقارات واملاك الدولة، ومن جهّل العراقيين ، ومن اغرق العراقيين بالخرافة،ومن تاجر بالدين وعلي والحسين ،ومن كان سببا بسقوط الموصل وثلث العراق وكان سببا بقتل شباب العراق ومنهم 1700شاب في جريمة سبايكر ،ومن اسس الفساد وجعله ثقافة ، من تنازل عن اراضي ومياه وسماء وسيادة العراق ،ومن دمر الزراعة والصناعة والصحة والكهرباء والتعليم ، ومن قتل الحلم الديموقراطي، ومن قتل الطفولة،ومن دمر مستقبل الشباب،ومن أسس دويلات داخل الدولة ،ومن اسس المليشيات والسلاح خارج الدولة ومن عشق اللادولة ومن ومن ومن ومن ؟؟؟؟ ‫#ألستم_أنتم‬ ؟
‫ثالثا‬: فما هي العلاقة المتبقية بينكم وبين الامام علي عليه السلام ؟ أمام العدل والزهد والسلام والمحبة والحفاظ على بيت مال المسلمين وصاحب شعار ( أتيتكم بجلبابي هذا وثوبي هذا فأن خرجت بغيرها فأنا خائن)
‫رابعا‬؛ فمتى تتركون النفاق والتجارة بالدين واهل البيت؟اخرجو من قصوركم وشاهدوا الفقراء والمتسولين في الساحات والمفترقات وعند ابواب المراجع شركائكم بما ورد أعلاه
‫خامسا‬:- التعميم لا يجوز فهناك ٣٪ غير مشمول بهذا الكلام من الطبقة الحاكمة / وهناك نسبة من رجال الدين والمراجع لا يشملهم هذا الكلام لانهم بعيدين عن ذلك !
٢٥ حزيران ٢٠٢٤

سمير عبيد

.

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

استمرارها خرق للسيادة ويهدد بكوارث مع مستجدات الأحداث.. العراق.. مصير فوضى الفصائل والسلاح مرتبط بتطورات الإقليم

البلاد – بغداد
تواجه الحكومة العراقية صعوبات كبيرة في إلزام الفصائل المسلحة المرتبطة بأطراف خارجية بتسليم سلاحها والاندماج في المؤسسة العسكرية الرسمية، في ظل حالة من الجدل حول القضية على مدار أعوام.
ونقلت وسائل إعلام محلية ودولية عن مصادر وصفتها بـ”المطلعة” أن “الفترة الماضية شهدت حوارات غير معلنة ما بين أطراف حكومية من فريق رئيس الحكومة محمد شياع السوداني مع عدد من قادة الفصائل المسلحة من أجل تسليم تلك الفصائل السلاح ودفعها نحو الاندماج بالمؤسسات العسكرية الرسمية العراقية، وترك أي أعمال خارج إطار الدولة”.
وأضافت ان “الفصائل وبعد جولة حوارات ونقاشات أبلغت السوداني وفريقه رفضها تسليم سلاحها أو الاندماج بأي من المؤسسات العسكرية والتأكيد على الاستمرار في نهج (المقاومة) والاستعداد الكامل للدفاع عن العراق وقوى (المحور) في المنطقة”.
وأشارت المصادر، إلى أن “الحكومة أبلغت الفصائل بأن هذا القرار سوف يدفع كل من الولايات المتحدة الأمريكية وكذلك إسرائيل لاتخاذ خطوات ضدها خلال المرحلة المقبلة سواء اقتصادية أو عسكرية، وهذا سيدخل العراق بأزمات في غنى عنها”.
وتتعامل الفصائل المسلحة بحذر مع التطورات الإقليمية، ما قد يفسر التزامها الهدوء تجاه الولايات المتحدة، حتى في ظل التحركات الأميركية الأخيرة في العراق، مثل اقتحام قوة أميركية لمطار النجف خلال عملية ليلية، دون أن يثير ذلك أي ردود فعل أو مواقف علنية من تلك الفصائل، إلا أن استمرار وجود هذه الفصائل خارج سلطة الدولة وسلاحها المنفلت يمثل خرقًا لسيادة العراق، وقد يؤدي إلى تطورات كارثية مع متغيرات ومستجدات الأحداث في الإقليم.
وسبق وأكد رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، أن حكومته تعمل على دمج الفصائل ضمن الأطر القانونية والمؤسساتية، لافتًا إلى أن الحكومة عازمة كذلك على بناء عراق جديد يستند إلى إرثه الحضاري العربي.
كما قال وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين إن الحكومة تحاول إقناع الفصائل المسلحة في البلاد بإلقاء السلاح أو الانضمام للجيش والقوات الأمنية الرسمية، مشيرًا إلى أنه “منذ عامين أو 3 أعوام كان من المستحيل مناقشة هذا الموضوع في مجتمعنا.. لكن الآن أصبح من غير المقبول وجود مجموعات مسلحة تعمل خارج إطار الدولة”.
وبحسب مراقبون، سيظل ملف الفصائل وسلاحها مفتوحًا ومرهونًا بتطورات الإقليم، خاصة والمنطقة في مرحلة التخلص من الميليشيات لصالح الدولة الوطنية ومؤسساتها الرسمية، ويظل دمج الفصائل المسلحة ضمن المؤسسة الأمنية في العراق، حلًا ملائمًا لكل الأطراف، كما أنه يحميها من أي استهداف أو ضربات عسكرية من الولايات المتحدة أو حلفائها.

مقالات مشابهة

  • الإعلام السياسي في العراق.. بين الترويج الحزبي وشبهات غسيل الأموال- عاجل
  • رئيس الدولة يمنح الملحق العسكري الصربي (السابق) في دولة الإمارات وسام الإمارات العسكري من الطبقة الثالثة
  • خاص.. محمد إسماعيل يرحل عن تدريب إنبي.. وعيد عبد الملك أبرز المرشحين
  • سبايس اكس تحدد موعداً جديداً لتجربة صاروخها العملاق ستارشيب
  • التحالفات السياسية في العراق: هل هي لعبة جس نبض أم تحركات حاسمة؟
  • متى يخرج العراق من أزماته
  • يونس محمود: لم أتدخل بتشكيلة كاساس وارتباط الدولة بدرجال غير صحيح
  • حمايات المسؤولين في العراق.. جيوش وأرتال فارهة ترهق خزينة الدولة
  • ما هي الرسائل السياسية التي تحملها زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية اليوم؟
  • استمرارها خرق للسيادة ويهدد بكوارث مع مستجدات الأحداث.. العراق.. مصير فوضى الفصائل والسلاح مرتبط بتطورات الإقليم