شهد موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" ضجة كبيرة بعد منشور من صفحة تحمل اسم المدير الفني السابق لنادي ليفربول يورغن كلوب ويعلن من خلاله إلغاء رحلته إلى مصر، بسبب انقطاع الكهرباء.

إقرأ المزيد تطورات جديدة حول قطع الكهرباء في مصر

والحقيقة أن من نشر هذا المنشور هو وفقًا للصفحة نفسها عبارة عن "fan page" وليست صفحة رسمية للمدير الفني الألماني على موقع فيسبوك.

لا يوجد ليورجن كلوب صفحة رسمية على فيسبوك من الأساس، والحساب الوحيد للمدير الفني الألماني على مواقع التواصل الاجتماعي، هو على منصة إنستغرام، وتم الإعلان عن إنشائه من خلال الموقع الرسمي لنادي ليفربول قبل شهور، ليوجه من خلاله المدير الفني رسالة إلى جماهير ليفربول، ويعلن من خلاله عن خبر رحيله عن النادي الإنجليزي بنهاية الموسم.

بينما الصفحة التي أعلنت عن إلغاء رحلة يورغن كلوب إلى مصر- على لسانه- عبر موقع فيسبوك، تم تأسيسها في شهر مايو عام 2022، ووفقًا لبيانات موقع فيسبوك، يديرها 4 أشخاص من مصر.

المصدر: المصري اليوم

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google

إقرأ أيضاً:

تقرير: شبح الحرب مع "حزب الله" يثير مخاوف إسرائيلية بشأن الطاقة

حذر خبراء من أن حربا مفتوحة بين الجيش الإسرائيلي و"حزب الله" ربما تؤدي إلى تأثيرات كبيرة وسلبية على قطاع الطاقة في البلاد، وفق تقرير لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل".

كوهين: إذا انقطعت الكهرباء لساعات في إسرائيل فسينقطع التيار الكهربائي لشهور في لبنان

وكان شاؤول غولدشتاين، رئيس إدارة الطاقة الكهربائية في إسرائيل صرح الأسبوع الماضي قائلا إن حربا محتملة مع حزب الله "يمكن أن تعطل بشدة البنية التحتية للطاقة في إسرائيل"، مبينا أنه في غضون 72 ساعة من انقطاع التيار الكهربائي سوف تصبح إسرائيل "غير صالحة للعيش".

وأثار تصريحات غولدشتاين قلق أوساط كبيرة في الرأي العام الإسرائيلي، مما دفع كلا من وزير الطاقة إيلي كوهين، والرئيس التنفيذي لشركة الكهرباء الإسرائيلية مئير شبيغلر، إلى انتقاد تلك التصريحات.

وبحسب الصحيفة الإسرائيلية، فإن الشركة التي يشغل غولدشتاين منصب رئيسها التنفيذي المعروفة بالعبرية "نوغا"، نأت بنفسها عن تعليقاته.

وأشارت ورقة بحثية متخصصة حول أمن الطاقة نشرت في 2 يونيو إلى أن أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية يمكن أن تواجه 4000 صاروخ يوميا خلال الأسابيع الأولى من القتال، ومن المرجح أن تُعطى الأولوية على الفور لحماية الأصول العسكرية بدلا من قطاعات البنية التحتية المدنية مثل الكهرباء.

وقالت إنه من المحتمل حدوث "انقطاعات طويلة للتيار الكهربائي المحلي".

ويؤثر اعتماد إسرائيل الكبير على الكهرباء على كل جانب من جوانب الحياة اليومية تقريبا، بما في ذلك المواصلات وإمدادات المياه (تأتي مياه الشرب بشكل أساسي من عدد قليل من محطات تحلية المياه الساحلية)، والاتصالات، والخدمات المصرفية، والتجارة، وتبريد المواد الغذائية.

وبحسب خبراء، فإنه في حالة الحرب، يمكن لحزب الله أن يلحق الضرر بخطوط الأنابيب والموانئ ومحطات الطاقة ومنصات الغاز البحرية التي تجعل إنتاج الطاقة ممكنا في إسرائيل.

ويمكن أن يضرب أيضا البنية التحتية الحيوية التي تقوم عليها الشبكة الكهربائية، مثل المحطات الفرعية وخطوط الجهد العالي، مما يجعل توزيع الطاقة مستحيلا.

وتأتي معظم الكهرباء في البلاد من غاز الوقود الأحفوري، الذي يتم توفيره من خلال 3 حقول فقط في البحر الأبيض المتوسط، ولكل منها منصة معالجة خاصة بها ومحطة استقبال إمدادات أرضية.

ومن المتوقع أن يوفر الغاز الطبيعي 75 بالمئة من احتياجات البلاد من الطاقة هذا العام، وذلك باستخدام بضع عشرات من محطات الطاقة الكبيرة والمحطات الفرعية الأخرى، والتي يمكن العثور على مواقعها بسهولة باستخدام خرائط غوغل.

وقال سامي ترجمان، الجنرال السابق في الجيش الإسرائيلي والذي يرأس مجلس إدارة الهيئة الوطنية للنفط والغاز، إن محطات توليد الطاقة بالوقود الأحفوري كانت "نقطة ضعف"، وإن الاعتماد على احتياطيات الفحم والديزل كان بمثابة "كعب أخيل" لإسرائيل.

المصدر: "تايمز أوف إسرائيل"

مقالات مشابهة

  • لم يحاولوا قبول الآخر .. نجيب ساويرس يثير تفاعلا بتعليقه على منشور يرصد أخطاء الإخوان المسلمين بمصر
  • الثانوية العامة 2024| "مفتاح" يثير جدل في امتحان الفيزياء
  • عطل عالمي مفاجئ يضرب موقع فيسبوك.. هل تأثرت مصر؟
  • الداخلية تكشف حقيقة التلاعب بلوحات معدنيّة لسيارة في القاهرة
  • تنقيل موظفين يثير جدلاً بجماعة تسلطانت مراكش
  • الكهرباء لا تنقطع في روسيا .. هجوم على قناة مصرية بسبب منشور حول قطع الكهرباء
  • "الكهرباء لا تنقطع في روسيا".. هجوم على قناة مصرية بسبب منشور حول قطع الكهرباء
  • فيديو غامض لـ"تدريب الجيش المصري" بأقنعة يثير جدلا.. فما حقيقته؟
  • تقرير: شبح الحرب مع "حزب الله" يثير مخاوف إسرائيلية بشأن الطاقة
  • نمو شعر في حلق مدخّن شره يثير جدلا بين الأطباء