رسالة سمية الخشاب إلى طلاّب الثانوية العامة تحدث جدلاً.. هذا ما قالته
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أثارت الفنانة سمية الخشاب حالة من الجدل، بعد الرسالة التي وجّهتها الى طلبة الثانوية العامة، وأشارت فيها إلى أن التعليم والشهادات لا تحدد مصير الطالب، وأن الناجح في حياته برأيها هو من ينجح في الحصول على الأموال وتكوين ثروة، يستطيع من خلالها أن يتزوج ويسافر الى دول العالم.
وكتبت سمية عبر حسابها الشخصي في موقع التدوينات القصيرة X، تغريدة قالت فيها: “التعليم مبيحددش مصير ولا نيلة، بتعرف تجيب فلوس هتعرف تتجوز وتسافر… مبتعرفش يبقى الشهادة هتقرطسها وتحط فيها طعمية”.
وعلّق الكثير من المتابعين على تغريدة سمية، موجّهين إليها الانتقادات بأنها تحضّ الطلبة على عدم الاهتمام بالتعليم، وتبث فيهم الإحباط والسلبية.
وردّت سمية الخشاب على الانتقادات التي طاولتها قائلةً في تصريحات صحافية: “أنا طلع عيني وذاكرت ودروس، ورايحة المدرسة وراجعة من المدرسة ورايحة الكلية وراجعة من الكلية، وبعد بكالوريوس تجارة جامعة إسكندرية اشتغلت بالشهادة حضرتك؟ ده لو كنت درست الحاجة اللي بحبها من الأول أكيد مكانش ضاع سنين كتير ملهاش لازمة”. وأضافت: “التعليم بيفرق كشكل وواجهة، لكن في كتير خريجين جامعات ومعندهمش فكرة عن أي حاجة، ومستوى الثقافة ضايع. في ناس كتير بتأيّد كلامي في البوست وشايفين إني صح وعجبهم الكلام”.
main 2024-06-25 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ما حدث يُعد إنذار للفوضى التي قد تحدث عند وقوع الزلزال الكبير المتوقع في إسطنبول
عقب الزلزال الذي بلغت قوته 6.2 درجات والذي وقع في إسطنبول، تعطلت حركة المرور بشكل كبير، كما شهدت محطات الوقود ازدحاماً شديداً. وقد اعتُبر هذا السيناريو مؤشراً على الفوضى التي قد تنجم عن زلازل أقوى مستقبلاً. وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي العديد من الدعوات لاتخاذ إجراءات عاجلة بشأن مدينة إسطنبول.
وقد وقع الزلزال قبالة سواحل سيليفري في إسطنبول بقوة 6.2 درجات، ما أدى إلى خروج سكان المدينة إلى الشوارع.
اقرأ أيضاشبكات الاتصال تنهار مجددًا بعد زلزال إسطنبول… وغضب على مواقع…
الأربعاء 23 أبريل 2025وبحسب صحيفة تركيا التي نشرت الخبر وترجمه موقع تركيا الان٬ تسبّب اندفاع المواطنين إلى سياراتهم ومحاولاتهم الوصول إلى ذويهم في شلل شبه تام لحركة المرور، حيث وصلت كثافة الازدحام إلى 80%. كما شهدت محطات الوقود ازدحاماً كبيراً، في إطار استعداد المواطنين لأي سيناريو محتمل.