غدا.. «مشروعات النواب» تناقش أزمة عدم توافر نماذج دراسات جدوى محدثة تتناسب مع الفرص الاستثمارية
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعقد لجنة المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر بمجلس النواب، اجتماعين لها غدا الأربعاء، برئاسة النائب محمد كمال مرعي، لمناقشة 3 طلبات إحاطة.
وتناقش طلب الإحاطة المقدم من النائبة غادة الضبع، بشأن عدم توافر نماذج دراسات جدوى محدثة من قبل جهاز تنمية المشروعات تتناسب مع الفرص الاستثمارية الموجودة بمحافظة سوهاج.
كما تناقش طلب النائب محمد لبيب، بشأن نقص في الخدمات والمرافق الأساسية التي تحتاجها المصانع في المنطقة الصناعية بقرية الأحايوة – محافظة سوهاج، مما يؤثر سلبا على الصناعة ويعد إهدارا للمجهودات والأموال السابق صرفها.
وتناقش أيضا طلب الإحاطة المقدم من النائب محمد لبيب، بشأن نقص في الخدمات والمرافق الأساسية التي تحتاجها المصانع في المنطقة الصناعية بمدينة الكوثر – محافظة سوهاج، مما يؤثر سلبا على الصناعة ويعد إهدارا للمجهودات والأموال السابق صرفها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لجنة المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر بمجلس النواب 3 طلبات احاطة
إقرأ أيضاً:
مشروعات النواب: قرار نتنياهو بوقف إدخال المساعدات إلى غزة جريمة حرب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدانت النائبة الدكتورة هالة أبو السعد، وكيلة لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة بمجلس النواب، قرار الحكومة الإسرائيلية بوقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، قائلة، يمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وجريمة حرب مكتملة الأركان تعكس مستوى التصعيد غير المسبوق في استهداف المدنيين.
وأكدت وكيل لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة بمجلس النواب في بيان لها، إن استخدام الغذاء والدواء كسلاح ضغط سياسي هو فعل يتنافى مع كل المواثيق الدولية، ويؤكد أن إسرائيل تمارس عقابًا جماعيًا بحق أكثر من مليوني فلسطيني يعيشون في ظروف مأساوية أصلاً نتيجة الحرب المستمرة منذ شهور .
وتابعت، ما أعلنه وزير المالية الإسرائيلي أيضاً، ومن قبله رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ليس مجرد قرار سياسي أو عسكري، بل هو إعلان واضح بأن إسرائيل تسعى لإبادة جماعية بوسائل غير مباشرة، عبر تجويع السكان وحرمانهم من أبسط حقوقهم الإنسانية.
ولفتت أن القانون الدولي، سواء عبر اتفاقيات جنيف أو ميثاق روما المؤسس للمحكمة الجنائية الدولية، يجرّم تعمد حرمان المدنيين من المساعدات الأساسية، ويصنفه كجريمة حرب لا تقل خطورة عن القصف المباشر للمدن وقتل الأبرياء.
وأضافت الدكتورة هالة أبو السعد، أن الربط بين إدخال المساعدات واستجابة حماس للشروط الإسرائيلية هو تكتيك مكشوف يراد منه فرض الاستسلام السياسي عبر الضغط على المدنيين، لكنه في الواقع لن يؤدي إلا إلى تفاقم الكارثة الإنسانية، ويدفع المنطقة نحو مزيد من الفوضى وعدم الإستقرار.