وصول 4 آلاف حاج من حجاج البر لميناء نويبع البحري
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
استقبل ميناء نويبع البحري 4 آلاف حاج من حجاج البر و92 باص حج من خلال ثماني رحلات للعبارة آيلة منذ بدء عودة رحلات العودة بتاريخ 22 يونيو 2024.
ووجه اللواء مهندس محمد عبد الرحيم رئيس هيئة موانئ البحر الأحمر برفع درجة الاستعداد بصالات السفر والوصول من (نظافة، تكيفات، إذاعة، شاشات، كاميرات)، وتجهيز الصالات بخدمات الإذاعة، ونظافة الميناء بالداخل والخارج، مع توفير كراسي خاصة لذوى الاحتياجات الخاصة، وتكريس جميع امكانيات الميناء لصالح الحجاج والمسافرين، بالإضافة لتجهيز صالة VIP لخدمة الحجاج حالة وجود تكدسات وانتظام عمل محطة التحلية لدفع المياه المطلوبة للميناء.
وشدد على ضرورة التزام شركات السياحة والتوكيل الملاحي بمواعيد الحجز وتوفير طاقم طبي وعدد (2) سيارة اسعاف لنقل الحالات الطارئة للمستشفى والتزام اعضاء المجتمع المينائى بسرعة انهاء الإجراءات، وتذليل كافة العقبات لخدمة حجاج بيت الله الحرام والتأكيد على ضرورة تواجد ممثل عن شركات السياحة التابع لها الاتوبيسات لحل أي مشاكل مع تواجد ممثل لوزارة السياحة في خلال فترة الحج، وقيام ادارة مرور نويبع بتنظيم خط سير اتوبيسات الحجاج حيال خروجها من الميناء.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موانئ البحر الأحمر حجاج البر خدمات الإذاعة
إقرأ أيضاً:
أمانة القصيم تعلن فرصة استثمارية عن طرح مشروع إنشاء وإدارة الميناء الجاف شرق بريدة
أعلنت امانة منطقة القصيم عن طرح مشروع إنشاء وتشغيل وإدارة الميناء الجاف شرق مدينة بريدة على مساحة تزيد عن مليون متر مربع، ليكون خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز مكانة منطقة القصيم كمركز اقتصادي ولوجستي حيوي وسط المملكة.
ويأتي المشروع ليسهم في تسهيل حركة الصادرات والواردات بأسعار تنافسية، بالإضافة إلى تقديم خدمات التخليص الجمركي للتجار داخل المنطقة، مما يدعم مفهوم النقل المتعدد الوسائط ويحقق أهداف التنمية المستدامة بالمنطقة.
ويتميز الميناء الجاف بموقعه الاستراتيجي الذي يبعد 7 كيلومترات فقط عن محطة قطار القصيم، و 29 كيلومترًا عن الطريق السريع الرابط بين الرياض والقصيم والمدينة المنورة، و 28 كيلومترًا عن الطريق الرابط بين القصيم وحائل، بالإضافة إلى قربه من مطار الأمير نايف بن عبدالعزيز وجامعة القصيم.
ويستفيد المشروع من مكانة منطقة القصيم كمركز زراعي وصناعي رائد، حيث تنتج المنطقة سنويًا أكثر من 370 ألف طن من التمور، و1.22 مليون طن من المنتجات الزراعية المتنوعة مثل الحبوب والفواكه والخضروات، بالإضافة إلى تميزها في إنتاج الماشية والدواجن والإبل ، كما تضم المنطقة ثلاث مدن صناعية تحتضن أكثر من 580 مصنعًا، ما يعكس تنوع وتكامل مواردها الاقتصادية.