عاجل| مستشار الأمن القومي الإسرائيلي: نناقش مع واشنطن إيجاد بديل لحكم حماس بغزة
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
أكد مستشار الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي، أنهم سيخصصون الأسابيع المقبلة لإيجاد حل لتهدئة الأوضاع على الحدود اللبنانية الإسرائيلية ويفضلوا أن يكون بالدبلوماسية، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "القاهرة الإخبارية".
المنظمات الأهلية الفلسطينية: المجتمع الدولي أمام اختبار حقيقي بشأن ما يجري من انتهاكات بغزة عاجل |جالانت لوزير الخارجية الأمريكي: يجب حل الخلافات بشأن الأسلحة بسرعةوأضاف مستشار الأمن القومي الإسرائيلي، أنهم يناقشون مع واشنطن كيف يمكن للأمم المتحدة والدول الأوروبية إيجاد بديل لحكم حماس في غزة.
وأكدت المحكمة العليا الإسرائيلية، أنها أكدت على أنه على الحكومة تجنيد اليهود الحريديم وتجميد ميزانية المدارس الدينية.
وأفادت "القاهرة الإخبارية"، نقلًا عن وكالة "رويترز" أن المحكمة العليا الإسرائيلية تقضي بوجوب تجنيد طلاب المدارس الدينية اليهودية في الجيش.
وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، اليوم الثلاثاء، لوزير الخارجية الأمريكي، أنه يجب حل الخلافات بشأن الأسلحة بسرعة.
وأضاف "جالانت"، أن واشنطن وجهت رسالة لحزب الله بأنها قد لا تمنع إسرائيل من شن هجوم واسع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طلاب المدارس وكالة رويترز وزير الخارجية الدول الأوروبية مستشار الأمن القومي الأمن القومى الإسرائيلى تهدئة الاوضاع الحدود اللبنانية الإسرائيلية لتهدئة الأوضاع
إقرأ أيضاً:
وزير الأمن القومي الإسرائيلي المُستقيل: عودة الرهائن ينبغي أن تكون بالقوة لا بالاستسلام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي المستقيل إيتمار بن غفير، مساء الأحد، إن عودة الرهائن ينبغي أن تتم من خلال القوة العسكرية وقطع الوقود والمساعدات الإنسانية عن قطاع غزة، وليس من خلال الاستسلام (على حد قوله).
وقالت صحيفة "يديعوت آحرونوت" إن بن جفير، الذي استقال من الحكومة احتجاجًا على الموافقة على صفقة تبادل الرهائن المثيرة للجدل، أعرب عن سعادته بعودة الإسرائيليات الثلاث اللواتى جرى الإفراج عنهن مساء اليوم.
وقال بن غفير، في بيان،: "رومي ودورون وإميلي، نحن سعداء ومتحمسون لعودتكم وننتظر الآخرين".
وكان بن غفير، زعيم حزب العظمة اليهودية اليميني المتطرف، صوت ضد الصفقة، في المجلس الوزاري الأمني والسياسي المصغر (الكابينيت)، بحجة أن إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين، بما في ذلك المدانون بالعنف، كان استسلامًا لما وصفه بـ"الإرهاب"، على حد قوله.
وشكلت استقالته صدعًا كبيرًا في ائتلاف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي شهد توترات متزايدة بشأن شروط وقف إطلاق النار ومفاوضات الرهائن.