اختيار الور والبلبيسي لتمثيل السباحة الأردنية في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
سيشارك السباح عمرو الور في سباق 200 متر صدر
اختير لاعبي المنتخب الوطني للسباحة، عمرو الور وكارين البلبيسي، لتمثيل الأردن في دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024).
اقرأ أيضاً : اليوبيل الفضّي… (دانك) في شباك الألق
وسيشارك السباح عمرو الور في سباق 200 متر صدر فيما ستشارك السباحة كارين البلبيسي في سباق 400 متر حرة.
يذكر أن السباح عمرو الور كان قد شارك في أولمبياد طوكيو الماضية في سباقي 100 و200 متر صدر.
هذا وارتفع عدد الرياضيين الذين سيمثلون الأردن في أولمبياد باريس 2024 إلى 12 رياضي وهم، رباعي التايكواندو، جوليانا الصادق وراما أبو الرب وزيد مصطفى وصالح الشرباتي وثلاثي الملاكمة، حسين وزياد عشيش وعبادة الكسبة، ولاعب المنتخب الوطني للجمباز، أحمد أبو السعود، ولاعب المنتخب الوطني لكرة الطاولة زيد أبو يمن ولاعب الماراثون معاذ الخوالدة والسباحين عمرو الور وكارين بلبيسي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الأردن المنتخب الوطني السباحة
إقرأ أيضاً:
تدشين المرحلة الثانية من أولمبياد العلوم والتكنولوجيا بأمانة العاصمة
الثورة نت|
دشنت الهيئة العامة للعلوم والبحوث والتكنولوجيا والابتكار وقطاع التعليم في امانة العاصمة المرحلة الثانية من منافسات أولمبياد العلوم والتكنولوجيا لطلاب وطالبات المرحلة الثانوية.
ويشمل الأولمبياد في المرحلة الثانية التنافس في المواد العلمية “الرياضيات والفيزياء والكيمياء والأحياء” على مستوى المناطق التعليمية؛ للتأهل إلى المرحلة الثالثة التي سيتنافس فيها المتأهلون على مستوى الأمانة.
وفي التدشين أكد وكيل أمانة العاصمة لقطاع التعليم والشباب محمد البنوس، أهمية الأولمبياد في تعزيز القدرات العلمية والإبداعية لدى طلاب المرحلة الثانوية في كافة المدارس الحكومية والأهلية، واكتشاف مواهبهم ومهاراتهم الإبداعية بما يسهم في تمكينهم على المنافسة في المسابقات محليا وإقليميا ودوليا.
بدوره، أكد مدير عام المبدعين والمبتكرين في الهيئة الدكتور شريف قاسم، أن المرحلة الثانية من الأولمبياد تشمل المنافسات الطلابية على مستوى المنطقة لكافة المتأهلين من البنين والبنات من مدارس الأمانة.
وأشاد بمستوى تفاعل الطلاب المتأهلين وحماسهم للمنافسة، لافتا إلى أن المشاركين يمتلكون مهارات عالية وقدرات كبيرة تجعل المنافسة بينهم شديدة.
يذكر أن الأولمبياد يتضمن مسارا ثانيا يشمل المشاريع الإبداعية، إلى جانب المنافسة في المواد العلمية.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية