أولمبياد باريس.. تعرف على المناطق التي ستحتضن المنافسات
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تقام دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2024 في العاصمة الفرنسية باريس، بين 26 يوليو/ تموز و11 أغسطس/ آب المقبلين.
وتعد هذه المرة الثالثة الّتي تستضيف فيها باريس الألعاب الأولمبية الصيفية، إذ سبق وأن احتضنت دورات 1990 و1924.
وستصبح باريس ثاني مدينة تستضيف الألعاب الأولمبية الصيفية 3 مرات، بعد لندن التي احتضنت دورات 1908 و1948 و2012.
يبلغ عدد الرياضيين المشاركين في أولمبياد باريس حوالي 10500 رياضي، فيما ستضم 32 رياضة في 35 مكاناً في فرنسا والأقاليم التابعة لها.
نستعرض في الخريطة أعلاه الألعاب الرياضية والأماكن المضيفة لها:
فرنساباريسنشر الثلاثاء، 25 يونيو / حزيران 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: باريس
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تستضيف القمة الدولية لمكافحة الهجرة غير الشرعية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستضيف بريطانيا، اليوم الإثنين، قمة دولية يشارك فيها أكثر من 40 دولة، من بينها الولايات المتحدة، فيتنام، العراق، وفرنسا، بهدف وضع استراتيجية جديدة لمكافحة جرائم تهريب البشر وتعزيز التعاون في تأمين الحدود.
وأعلنت الحكومة البريطانية أن القمة تركّز على استخدام جميع الوسائل المتاحة لتعزيز جهود تقديم العصابات الإجرامية إلى العدالة، والحد من استغلال الفئات الضعيفة، ومعالجة الأسباب الجذرية للهجرة غير الشرعية، ولأول مرة، سيتم استكشاف جميع العوامل المؤثرة في هذه الظاهرة، بدءًا من شبكات تمويل العصابات وصولًا إلى دور وسائل التواصل الاجتماعي في ترويج الهجرة غير النظامية.
وتشارك في القمة كبرى شركات التكنولوجيا مثل "ميتا"، "إكس"، و"تيك توك"، لمناقشة كيفية التصدي للمحتوى الإلكتروني الذي يروّج لرحلات الهجرة غير القانونية، مما يعكس بُعدًا جديدًا في مكافحة هذه الظاهرة.
إضافة إلى ذلك، ستركّز المناقشات على دور مركز الأمن البحري المشترك (JMSC) في دعم الولايات المتحدة من خلال توفير تقنيات مراقبة بحرية متطورة لرصد السفن المتورطة في تهريب البشر والمخدرات قبالة سواحل هايتي.
على الصعيد الداخلي، عززت بريطانيا حملتها ضد التهريب من خلال اعتقالات استهدفت زعماء شبكات التهريب، بما في ذلك تفكيك جماعة إجرامية سورية مسؤولة عن تهريب 750 مهاجرًا إلى أوروبا، والقبض على مواطن تركي يُشتبه في كونه المورد الرئيسي للقوارب الصغيرة، إضافة إلى اعتقالات في بلجيكا وويلز ضمن عمليات كبرى ضد شبكات تهريب دولية.