عين ليبيا:
2024-06-29@15:34:51 GMT

خوري وغروس تؤكدان أهمية توحيد المؤسسات في ليبيا

تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT

بحثت القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم لدى ليبيا، ستيفاني خوري، مع سفيرة النمسا في ليبيا، باربرا غروس، أهمية التوصل إلى حكومة ومؤسسات موحدة لكل ليبيا.

وحسب بيان البعثة على صفحتها الرسمية، بحث اللقاء أيضا سبل إجراء الانتخابات، والقضايا المتعلقة بالهجرة غير النظامية وحقوق الإنسان.

آخر تحديث: 25 يونيو 2024 - 10:47.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الانتخابات البعثة الاممية ستيفاني خوري

إقرأ أيضاً:

برلمانية: 30 يونيو نجحت في توحيد القوى السياسية والحزبية تحت راية واحدة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت النائبة ميرال جلال الهريدي عضو مجلس النواب عن حزب حماة الوطن، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي، إن ثورة 30 يونيو نجحت في القضاء على جماعة الإخوان، وأفشلت مشروع أخونة الدولة، وأعادت المؤسسات الوطنية إلى وضعها الطبيعي، وقضت على الإرهاب الذي حاول الانتشار تحت مظلة الجماعة وحمايتها خلال فترة حكمها للبلاد.

وأكدت الهريدي، في تصريح"البوابة نيوز"، أن من بين الثمار التي حققتها هذه الثورة توحيد القوى السياسية والحزبية تحت راية واحدة، حيث اجتمعت الأحزاب والائتلافات والتحالفات لدعم مشروع تمرد في وجه الإخوان، وتوحد العمل في فتح أبواب المقرات لاستقبال التوقيعات والتوكيلات لعزل حكم الجماعة، في إجراء سلمي وقانوني رافض لحكم الإخوان وممارساته القمعية التي حاولت تكبيل مؤسسات الدولة التشريعية والتنفيذية، مما حدث في الإعلان الدستوري والاعتداء على سلطات القضاء، وكذلك الجرائم التي ارتكبها أنصار الجماعة من اغتيالات وقتل وإرهاب ترويع للمواطنين.

وأشارت عضو مجلس النواب إلى أن توحيد جهود الأحزاب خلق حالة من الوعي لدى الشعب بضرورة التكاتف والوحدة لجميع طوائف وفئات المجتمع، في مواجهة خطر الإخوان، لحماية أمن واستقرار البلاد  سياسيا واقتصاد واجتماعيا، والدفاع عن الهوية الوطنية والثقافية والحضارية والدينية، مثلما حدث من حملات ائتلاف الأحزاب وتحالف القوى السياسية في جبهة الإنقاذ.

وتابعت: هذه الحالة من الحراك والوعي، ساهمت بشكل كبير في إصلاح سياسي زخم شهده الوطن أعقاب ثورة 30 يونيو، حيث اختفت قوى وظهرت أخرى، وتشكلت الكتل البرلمانية والائتلافات تحت قبة البرلمان، وظهرت مصر بصورة مختلفة وانتهت فكرة استغلال الدين في السياسة، وسقطت معظم الأحزاب ذات الخلفية الدينية وعلى رأسها حزبا الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان الإرهابية، وحزب البناء والتنمية، وهو ذراع الجماعة الإسلامية، وكذلك حزب الوسط وغيرها.

ولفتت عضو لجنة الدفاع والأمن القومي إلى أن من بين مكاسب الثورة، حالة الإصلاح الاقتصادي الذي شهدته البلاد، وما نتج عنه من مشروعات قومية ضخمة و عملاقة وتحسين الأوضاع في شتى مجالات الصحة والتعليم، وحرص القيادة السياسية على إطلاق المبادرات وكل ما يدعم بناء الإنسان المصري، وكذلك العمل على ضخ دماء جديدة من خلال تمكين الشباب والمرأة وفتح أبواب الفرص أمام أصحاب القدرات الخاصة ودعم كل ما يخدم فكرة بناء الجمهورية الجديدة.

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة: ندعم جهود توحيد الجيش الليبي وضمان سيادة ليبيا
  • برلمانية: 30 يونيو نجحت في توحيد القوى السياسية والحزبية تحت راية واحدة
  • الكبير يبحث في سويسرا سبل توحيد المركزي والتطور في الخدمات المصرفية
  • “الدبيبة” يبحث مع “خوري” دعم الجهود المحلية والدولية لنجاح الانتخابات البلدية
  • وزير العدل: أصبحنا شركاء في القرارات بالخارج قبل أن تُملى علينا
  • دعم الانتخابات البلدية.. محور لقاء «الدبيبة» و«خوري»
  • بعثة الاتحاد الأوروبي: من مصلحتنا أن تكون ليبيا مستقرة وآمنة وموحدة ومزدهرة
  • بيان شامل للبعثات الأوروبية في ليبيا: دعم تجديد شرعية المؤسسات الليبية والانتخابات والتنسيق بخصوص الهجرة
  • الصين وتركيا تؤكدان تعميق تبادل الخبرات في مجال الحوكمة
  • عُمان وأوزبكستان تؤكدان عزمهما مواصلة تطوير مشروعات وبرامج التعاون الثنائي