باليه "جيزيل" يعود بروح رومانسية على مسرح أوبرا القاهرة
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
تنظم دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد أربعة عروض للباليه الشهير "جيزيل"، من إخراج أرمينيا كامل وتصميم جان كواريللى وجوليس بيرروت وعبد المنعم كامل، على المسرح الكبير في أيام 27 و28 يونيو و1 و2يوليو الساعة الثامنة والنصف مساءً.
قصة مؤثرة تجمع بين الحب والخيانة
يروي الباليه قصة جيزيل، الفتاة الريفية التي تقع في حب ألبرت، الشاب النبيل الذي يخفي هويته الحقيقية.
تكتشف جيزيل خيانته وتنهار من الحزن، لتتحول في الفصل الثاني إلى أحد الأرواح المعروفة بـ "الويليس"، تسعى للإنتقام ولكن حبها لألبرت يدفعها للحماية بدلًا من الانتقام.
تاريخ "جيزيل" الكلاسيكي يُعد باليه
"جيزيل" من أبرز الأعمال في تاريخ الباليه الكلاسيكي، عُرض لأول مرة في باريس عام ١٨٤١ وأصبح جزءً لا يتجزأ من ريبورتوار فرق الباليه العالمية، يجسد الباليه الرومانسي هذا تجربة فنية تجمع بين الموسيقى الراقية والأداء الساحر لفرقة باليه أوبرا القاهرة.
فرصة للاستمتاع بالفن الكلاسيكي
تعتبر هذه العروض فرصة استثنائية لعشاق الباليه للاستمتاع بأداء رائع يجمع بين الدراما العميقة والرقي في التعبير الفني، تحت إشراف فني متميز وإضاءة تأسر الألباب.
باختصار، يقدم باليه "جيزيل" فرصة مثالية للاستمتاع بالجمال الرومانسي والفن الكلاسيكي على مسرح أوبرا القاهرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتورة لمياء زايد قصة مؤثرة المسرح الكبير أوبرا القاهرة الكلاسيك دار الأوبرا
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: «كوب 29» فرصة لإنقاذ ملايين الأطفال من تغير المناخ عالميا
أفاد تقرير نشرته قناة القاهرة الإخبارية، بأن أطفال شرق أفريقيا يتعرضون إلى كثير من الأزمات بسبب التغيرات المناخية، ما أدى إلى التخلف عن الدراسة وإغلاق المدارس، ومن ثم جاءوا إلى باكو لعرض مشكلتهم في كوب 29، لذا يعد كوب 29 فرصة لإنقاذ ملايين الأطفال حول العالم من تغير المناخ».
أطفال شرق أفريقيا يعانون من التغير المناخيوأشار التقرير، إلى أنّ أطفال شرق أفريقيا يعانون الكثير من الأزمات بسبب التغيرات المناخية الحادة في بلادهم، ما أدى إلى التخلف عن الدراسة وقلة الموارد الغذائية، إذ أُغلقت المدارس بسبب موجات الحر والفيضانات في الأشهر الأخيرة.
وأوضح التقرير أنّ الإحصائيات تشير إلى أنّ أكثر من 40 مليون طفل جرى إبقائهم خارج الفصول الدراسية هذا العام من أسيا إلى أفريقيا، بسبب الحرارة الشديدة التي يقول العلماء إنها أصبحت أكثر شدة وتكرارا بفعل تغير المناخ.
آمال كبيرة على مؤتمرات المناخوأشار التقرير، إلى أنّ أطفال العالم وخاصة من الدول النامية يعقدوا آمالا كبيرة على مؤتمرات المناخ، إذ يمكن أن يتخذ قادة العالم قرارات من شأنها إنقاذ مستقبلهم ومستقبل الأرض، التي باتت طبيعتها تتألم من تأثير التغيرات المناخية العنيفة.