فتاة تتعرض لحادث دهس جديد في المغرب.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
بعد أيام قليلة من جريمة إنهاء حياة شاب دهسًا بالسيارة في الدار البيضاء، وسط المغرب، تعرضت فتاة في مقتبل عمرها لمصير مأساوي بطريقة مشابهة.
ذكرت تقاير محلية نقلا عن مصادر أمنية، أن الضحية -في العقد الثاني من عمرها- دخلت في خلاف حاد مع رجل كان يركب سيارته.
تفاصيلوأثناء حديثها حاولت الفتاة منع الرجل من المغادرة عن طريق رمي نفسها أمام سيارته ليقوم بإنهاء حياتها دهسا، ثم الفرار بسيارته نحو وجهة مجهولة.
وترك الرجل الضحية في غارقة في دمائها قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة، وفقا لما ذكره موقعا "الجريدة 24" و شبكة “سكاي نيوز” اليوم الأحد.
وفتحت السلطات الأمنية تحقيقا معمقا في ظروف وملابسات هذه الجريمة، مع نقل الضحية إلى مستودع الأموات.
وكانت العناصر الأمنية نجحت في الوصول إلى المشتبه فيه واعتقاله مع وضعه تحت تدابير الحراسة للتحقيق معه.
المغرب.. مقتل 24 شخصا في حادث سير بمنطقة ريفية جريمة بشعة تهز المغرب.. مقتل شاب دهسا إثر تصديه للتحرش بفتاة| فيديووقد تمكن الأمن المغربي خلال الأسبوع من توقيف المشتبه فيه في إنهاء حياة الشاب في مدينة العيون (جنوب)، بعدما كان قد لاذ بالفرار مباشرة بعد ارتكابه للفعل الإجرامي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المغرب مصير مأساوي خلاف حاد رجل
إقرأ أيضاً:
وفاة 18 شخصًا في تفجيرات انتحارية بولاية بورنو
لقى 18 شخصًا على الأقل مصرعهم اليوم الأحد، وأُصيب 30 آخرون في سلسلة من التفجيرات المميتة في ولاية بورنو شمال شرق نيجيريا، حسبما أفادت "فرانس برس".
عظمى القاهرة 35 .. الأرصاد تكشف حالة الطقس اليوم رياح مثيرة للأتربة وعظمى مكة المكرمة 45 .. تفاصيل الطقس بالسعودية اليوموبحسب الوكالة الفرنسية، فإن أحد التفجيرات المشتبه بها، أسفر عن مقتل ستة أشخاص وإصابة آخرين في حفل زفاف يوم السبت.
وقالت وكالة إدارة الطوارئ بالولاية إنَّ الانتحاريين المشتبه بهم، هاجموا حفل زفاف وجنازة ومستشفى في بلدة جوزا.
وأضافت أنه تم التأكد من وفاة 18 شخصًا، بينهم أطفال وبالغون ونساء حوامل.
وذكرت بعض وسائل الإعلام المحلية، أن عدد القتلى أكبر بكثير، إذ قالت صحيفتا فانجارد وذيس داي النيجيريتان إنَّ 30 شخصًا على الأقل قتلوا في الانفجارات.
وقد فرض الجيش حظر التجول، ولم يعلن أحد مسؤوليته عن الهجمات.
وتقع بورنو في قلب تمرد مستمر منذ 15 عامًا، وأدى إلى مقتل آلاف الأشخاص وتشريد ملايين آخرين، وعلى الرغم من أن الجيش النيجيري قد أضعف قدرات المسلحين، إلا أنهم ما زالوا ينفذون هجمات مميتة ضد المدنيين والأهداف الأمنية.