تزامنا مع ذكرى ثورة 30 يونيو| محافظ المنيا: مشروعات تنموية عملاقة غيرت ملامح عروس الصعيد
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن اللواء أسامة القاضي، محافظ المنيا، اليوم الثلاثاء، انضمام عروس الصعيد لمنظومة التأمين الصحي الشامل وذلك ضمن محافظات المرحلة الثانية، بهدف توفير رعاية طبية متكاملة ومميزة لأكثر من 6 ملايين مواطن من أبناء المنيا، وتقديم الخدمات الصحية فى أكثر من 370 وحدة صحية موزعة على مستوى مراكز المحافظة.
تأتي تصريحات المحافظ تزامناً مع الاحتفال بذكرى ثورة 30 يونيو التى وصفها المحافظ أنها نقطة محورية ومرحلة فارقة فى تاريخ مصر الحديث وتجسيد لروح الوحدة والإرادة الوطنية لجموع المصريين الطامحين لبناء حاضر أفضل ومستقبل مشرق للأجيال القادمة، مؤكداً أن رؤية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، أسهمت بشكل كبير في تحقيق العديد من الإنجازات القومية والتنموية بهدف تحسين البنية التحتية والخدمات العامة، لما لها من مردود إيجابي على المواطن المصرى فى ظل الجمهورية الجديدة .
وأوضح المحافظ أن قطاع الصحة فى المنيا شهد طفرة كبيرة حيث تم الانتهاء من إنشاء 3 مستشفيات، هي «سمالوط وديرمواس وملوي»، وجار الإنشاء والتطوير الشامل لـ 5 مستشفيات هي «العدوة ومغاغة وبني مزار ومطاي وأبوقرقاص»، إلى جانب تطوير مستشفيات جامعة المنيا، كما تم تطوير ورفع كفاءة 7 مستشفيات حميات وأيضا 3 مستشفيات صدر، كما تم رفع كفاءة مستشفى التأمين الصحي وجراحات اليوم الواحد بسمالوط، بالإضافة إلى الوحدات الصحية والمراكز الطبية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التأمين الصحي الشامل اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا مشروعات تنموية منظومة التأمين الصحى الشامل
إقرأ أيضاً:
رئيس قسم «باطنة عين شمس»: ثورة 30 يونيو حسّنت الأوضاع الصحية في مصر
قال الدكتور أشرف عقبة، رئيس أقسام الباطنة العامة والمناعة بطب عين شمس سابقاً، إنه قبل 11 عاماً من الآن كانت مصر تعاني من مشكلات صحية متفاقمة ومتزايدة أثرت على حياة المواطن العادي، وذلك قبل أن تأتي ثورة 30 يونيو التي حسنت الأوضاع الصحية في مصر.
«عقبة»: إطلاق مبادرات وحملات قومية لرفع الوعي الصحي وسرعة تقديم الخدماتوأشار «عقبة»، خلال مداخلة هاتفية له على قناة «إكسترا نيوز»، إلى أنَّ العديد من المبادرات الرئاسية والحملات القومية، مثل حملة 100 مليون صحة، التي تم إطلاقها على مدار السنوات الماضية ساهمت في نشر الوعي والخدمات الصحية والقضاء على فيروس سي وأمراض أخرى كانت متوطنة وكانت تعاني منها مصر.
الوضع الصحي قبل ثورة 30 يونيووعن الوضع الصحي قبل ثورة 30 يونيو، أوضح أنّه لم يكن هناكَ خريطة صحية واضحة ولم تتوفر أبسط المعلومات التي على أساسها يتم وضع خطة للعمل على أكثر الأمور التي تتطلب تدخل صحي سريع من الدولة ومؤسساتها المعنية، ما تسبب في معاناة المواطنين وصعوبة تلقيهم الخدمة الصحية بصورة جيدة تليق بحياة كريمة لهم.
سجون فنلندا تبهر رواد مواقع التواصل الإجتماعى.. فيديو