أطفال يحترقون وهم أحياء جراء قصف إسرائيلي على مدرسة تحوي نازحين في حي التفاح بغزة
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يوثق أطفالا يحترقون وهم أحياء جراء قصف إسرائيلي استهدف مدرسة تحوي نازحين في حي التفاح بمدينة غزة.
مشهد صعب وحساس للغاية
يحرقون الأطفال وهم أحياء، قصف إسرائيلي على مدرسة فيها نازحين في حي التفاح بغزة pic.twitter.com/5wROnqf2rS
وقصف الجيش الإسرائيلي بشكل مكثف حي التفاح شرقي مدينة غزة واستهدف مباني مأهولة بالسكان ومدرسة تؤي نازحين ما أدى إلى مقتل وإصابة العشرات من الفلسطينين.
ودفنت جثامين عائلة كاملة في قبر واحد قتلوا بقصف إسرائيلي استهدف منزلهم في حي التفاح.
ويواصل جيش الإحتلال الاسرائيلي حربه على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن مقتل أكثر من 37888 فلسطينيا، أغلبهم من الأطفال والنساء في الحصيلة الأخيرة لوزارة الصحة في غزة.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: فی حی التفاح
إقرأ أيضاً:
دراسة: الصداقات المتنوعة تعزز اللطف والتعاون بين الأطفال
أبريل 30, 2025آخر تحديث: أبريل 30, 2025
المستقلة/- كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة الشخصية والاجتماع أن الصداقات التي تجمع بين أطفال من خلفيات جنسية أو عرقية مختلفة يمكن أن تعزز سلوكيات اجتماعية إيجابية مثل التعاون والمساعدة بين الأطفال في سن المدرسة.
وتركزت الدراسة على أطفال تتراوح أعمارهم بين 7 و11 عاماً، وشارك فيها 603 طلاب من مدارس حكومية في جنوب غرب الولايات المتحدة. وتوزعت العينة بشكل شبه متساوٍ بين الذكور والإناث، مع تمثيل واسع للأطفال من خلفيات عرقية مهمشة.
ووجد الباحثون أن الأطفال الذين تربطهم صداقات مع زملاء من جماعات سكانية مختلفة، أظهروا مستوى أعلى من السلوكيات الإيجابية تجاه أقرانهم، خاصة أولئك الذين يختلفون عنهم من حيث العرق أو الخلفية الثقافية.
وتشير النتائج إلى أن التنوع في الصداقات داخل البيئة المدرسية يمكن أن يكون عاملاً مؤثراً في تنمية مهارات التعاطف، والاندماج، والتعاون بين الأطفال، ما ينعكس إيجاباً على المناخ الاجتماعي داخل المدارس.
وتأتي هذه النتائج في وقت تتزايد فيه النقاشات حول أهمية التنوع والشمول داخل المؤسسات التعليمية، ودورها في بناء أجيال أكثر تقبلاً للآخر وأكثر قدرة على التفاعل في مجتمعات متعددة الثقافات.