أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس جيبرييسوس، أن أكثر من 10 ألاف شخص يحتاجون إلى عمليات إجلاء طبي خارج غزة من بينهم أطفال.

وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، سلم فريق من الصحة العالمية والشركاء إمدادات طبية لتغطية الاحتياجات الصحية لنحو 20 ألف مريض في مستشفيي الأهلي والصحابة، بالإضافة إلى 19 ألف لتر من الوقود.

من جهة أخرى، حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية من أن القيود المفروضة على الوصول والمخاوف الأمنية لا تزال تعيق جهود توسيع نطاق المساعدات الغذائية والتغذوية في غزة، مما يؤثر على مئات الآلاف من المحتاجين.

وذكر المكتب أن عدم قدرة الوكالات الإنسانية على نقل السلع الإغاثية بشكل مستمر وآمن من معبر كرم أبو سالم، إلى جانب استمرار إغلاق معبر رفح، أدى إلى تفاقم التحديات التي تؤثر على عمليات الإغاثة.

وأكد مكتب الأمم المتحدة، أن السلطات الإسرائيلية، سهلت أقل من نصف المهمات الإنسانية المنسقة البالغ عددها 86 مهمة المخطط لها هذا الشهر إلى شمال غزة، حيث تمت إعاقة أكثر من ربع المهمات، ورفض وصول 12% منها، وألغى 12% لأسباب لوجستية أو تشغيلية أو أمنية.. موضحا أن البعثات الإنسانية المخطط لها والتي تتطلب التنسيق إلى مناطق في جنوب غزة لا تزال تواجه أيضا عقبات ورفض الوصول.

اقرأ أيضاًبلينكن يؤكد لجالانت ضرورة وضع خطة لغزة ما بعد الحرب

المفوض العام للأونروا: الوضع في غزة كارثي وإسرائيل تسعى لتفكيك الأونروا

جيش الاحتلال يعلن مقتل الرائد محمد الأطرش واختطاف جثته بقطاع غزة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الصحة العالمية غزة معبر كرم أبو سالم

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: سوريا تدخل مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع

شمسان بوست / متابعات:

صرح نائب منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية ديفيد كاردن بأن السوريين يعيشون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع.

وقال كاردن في تصريح إعلامي يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع: “يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع آملين بمستقبل أفضل”.

وأضاف: “تستخدم الأمم المتحدة وبالتعاون مع شركائها جميع طرق الوصول بما فيها عبر الحدود وذلك لإيصال المساعدات إلى سكان مخيمات إدلب والفئات الأكثر ضعفا في جميع أنحاء سوريا، لكن هنالك حاجة ماسة إلى المزيد من التمويل”.

وفي وقت سابق، أفاد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، بأن المنظمة الدولية تحتفظ بوجودها في المناطق الساحلية بسوريا، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة.

وأشار دوجاريك إلى أنه تم إجلاء بعض موظفي المنظمة من تلك المناطق.

وقال المتحدث باسم غوتيريش خلال إحاطة إعلامية للصحفيين ردا على سؤال من وكالة “نوفوستي”: “تم نقل بعض الموظفين، ولكن ليس بأعداد كبيرة”.

وشهدت منطقة الساحل، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية، يوم الأربعاء الماضي، حيث دارت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام وعناصر تابعين لقوات النظام السابق. وأعلنت إدارة الأمن العام سقوط قتلى ومصابين في صفوف قواتها في هجمات شنتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها.

مقالات مشابهة

  • «الصحة العالمية» تحث الولايات المتحدة على إعادة النظر في خفض التمويل
  • «الخارجية» تؤكد الحاجة لقيادة مستدامة بأزمة المياه العالمية
  • رعايات مصر" تقدم خدمات الطوارئ لأكثر من 8 آلاف مريض بسوهاج
  • الإمارات تشارك في مؤتمر دولي لمناقشة أزمة المياه العالمية
  • الخارجية تشارك في مؤتمر دولي للتأكيد على قيادة مستدامة بشأن أزمة المياه العالمية
  • الإمارات تشارك في مؤتمر للتأكيد على قيادة مستدامة بشأن أزمة المياه العالمية
  • الأمم المتحدة: سوريا تدخل مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع
  • وزير الصحة يستقبل مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لبحث التعاون في القطاع الصحي
  • وزير الصحة يستقبل مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لبحث التعاون في التنمية البشرية
  • عبد الغفار يستقبل مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لبحث التعاون في القطاع الصحي