استشهاد 10 أفراد من عائلة إسماعيل هنية في قصف إسرائيلي على غزة
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة الأقصي الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، باستشهاد أكثر من 10أفراد إثر استهداف طائرات الاحتلال الإسرائيلي منزلا لعائلة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في مخيم الشاطئ غربي مدينة غزة، من بينهم شقيقة هنية.
وفي السياق، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس الاثنين، عن قتل مطور الأسلحة الاستراتيجية في حماس محمد صلاح في غارة على قطاع غزة.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي على منصة إكس: "قضت طائرة تابعة لسلاح الجو مساء أمس (الأحد)، بتوجيه من هيئة الاستخبارات العسكرية وقيادة المنطقة الجنوبية على المدعو محمد صلاح، الذي كان يعمل في مشاريع تطوير في ركن الإنتاج التابع لحركة حماس".
وأضاف: "وقد لعب المدعو صلاح دورًا في مشروع تطوير وسائل قتالية استراتيجية لصالح حماس وأشرف على عدة خلايا في حماس كانت تعمل على تطوير الوسائل القتالية".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قناة الأقصى الفلسطينية طائرات الاحتلال الإسرائيلي رئيس المكتب السياسي حماس إسماعيل هنية
إقرأ أيضاً:
استشهاد محمد شاهين قائد عمليات "حماس" في لبنان
عواصم - رويترز
قال الجيش الإسرائيلي في بيان إنه قتل اليوم الاثنين قياديا في حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) بمنطقة صيدا في جنوب لبنان.
وأضاف أن محمد شاهين كان قائد عمليات حماس في لبنان وأنه شارك في الآونة الأخيرة في الترويج "لمؤامرات إرهابية" بتوجيه وتمويل إيراني من الأراضي اللبنانية ضد مواطنين إسرائيليين.
وقال مصدران أمنيان لبنانيان لرويترز في وقت سابق إن غارة إسرائيلية على سيارة في مدينة صيدا الساحلية بجنوب لبنان استهدفت قياديا في حماس.
وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية أن منقذين انتشلوا جثة من السيارة، لكنهم لم يحددوا هوية صاحبها بعد.
ويشن الجيش الإسرائيلي ضربات على أعضاء حركة حماس وجماعة حزب الله اللبنانية المتحالفة معها وفصائل أخرى في لبنان، منذ اندلاع حرب غزة.
وأطلقت هذه الجماعات المسلحة صواريخ وطائرات مسيرة وشنت هجمات مدفعية عبر الحدود على شمال إسرائيل.
وبموجب هدنة توسطت فيها واشنطن في نوفمبر تشرين الثاني، مُنحت القوات الإسرائيلية 60 يوما للانسحاب من جنوب لبنان حيث شنت هجوما بريا على مقاتلين من حزب الله المدعوم من إيران منذ أوائل أكتوبر تشرين الأول.
وقالت مصادر لرويترز الأسبوع الماضي إنه جرى تمديد الموعد النهائي إلى 18 فبراير شباط لكن الجيش الإسرائيلي طلب إبقاء قواته في خمسة مواقع بجنوب لبنان.