تركيا ترفع أسعار البنزين والديزل
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية)ــ رفعت تركيا أسعار البنزين والديزل بشكل كبير، اعتبارا من يوم الثلاثاء، ودخلت التسعيرة الجديدة حيز التنفيذ.
وكان من المتوقع رفع أسعار البنزين والديزل، يوم الجمعة 21 يونيو، ولكن تم تأجيل الزيادة إلى 25 يونيو.
وطبقت محطات الوقود في تركيا بعد منتصف الليل، زيادة قدرها 2 ليرة تركية على البنزين و1.
وفي إسطنبول، يُباع لتر البنزين بـ 42.27 ليرة تركية، ويباع لتر الديزل بـ 42.38 ليرة تركية، بينما يبلغ متوسط سعر غاز البترول المسال 20.19 ليرة تركية.
ويتم حساب أسعار البنزين والديزل في تركيا، استنادا لسعر صرف الدولار اليومي.
Tags: البنزين تركيارفع سعر البنزينسعر البنزين في تركيا
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: البنزين تركيا رفع سعر البنزين سعر البنزين في تركيا أسعار البنزین والدیزل لیرة ترکیة فی ترکیا
إقرأ أيضاً:
البحباح: تقرير نهائي حول أزمة مياه زليتن سيصدر في يونيو المقبل
ليبيا – البحباح: دراسة استشارية لحل أزمة ارتفاع منسوب المياه في زليتن متابعة ميدانية وتعاون دوليأكد مصطفى البحباح، رئيس لجنة الأزمة التابعة للمجلس البلدي زليتن، أن المدينة لا تزال تعاني من ارتفاع منسوب المياه، مما يتطلب وقفة جادة لمعالجة الأزمة التي تهدد البيئة.
وفي تصريح لقناة “ليبيا الأحرار”، أوضح البحباح أن اجتماعات مكثفة عُقدت خلال اليومين الماضيين مع الفريق الاستشاري الإنجليزي في طرابلس، تحت إشراف جهاز المشروعات والمرافق واللجنة الفنية، مشيرًا إلى أن هذه اللقاءات ناقشت البيانات التي تم جمعها خلال الأشهر الماضية، إضافة إلى استلام بيانات جديدة، وذلك بعد استكمال التعاقدات المالية مع الجهات المختصة.
خطة عمل الفريق الاستشاريوأضاف البحباح أن اللقاءات استمرت ليومين، وتم خلالها عرض خطة العمل التي سيعتمدها الفريق الاستشاري الإنجليزي لمدة ستة أشهر، ابتداءً من فبراير وحتى مايو، على أن يتم تقديم النتائج النهائية في شهري يونيو ويوليو، مشيرًا إلى أن هذه الدراسة قد تكون الحل النهائي للأزمة.
أضرار مستمرة رغم توقف الأمطاروأشار البحباح إلى أن المدينة لا تزال تعاني من الأزمة رغم توقف الأمطار منذ 15 شهرًا، حيث لا تزال المستنقعات منتشرة، ما أدى إلى تفشي الحشرات والبعوض، مما يهدد بكوارث بيئية أخرى.
جهود شركة المياه والصرف الصحيكما وجه البحباح شكره لشركة المياه والصرف الصحي على جهودها في شفط المياه من المستنقعات، لكنه أكد أن الإمكانيات الحالية لا تزال غير كافية، وأن أسطول المعدات المتاح لا يغطي احتياجات الأزمة بشكل كامل.