المسلة:
2025-04-16@03:08:14 GMT

بابل تنتفض ضد العطش.. إصابات بصفوف المتظاهرين

تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT

بابل تنتفض ضد العطش.. إصابات بصفوف المتظاهرين

25 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: شهدت ناحية الشوملي، التابعة لمحافظة بابل، الاثنين، احتجاجات شعبية، ضد قطع الماء عن أراضي الفلاحين فيها، والتي تسببت بخسارات مادية جسيمة لهم.

وقال مسؤول تنسيقية التظاهرة علي فاضل إن “نحو 1500 متظاهر خرجوا اليوم باحتجاجات سلمية، على طريق بغداد – البصرة السريع، المار بمحافظة بابل”، مبيناً أن “التظاهرة كانت سلمية، والهدف منها الاحتجاج على قطع المياه عن أراضي الفلاحين في ناحية الشوملي”.

وأوضح علي فاضل أن “المياه تم قطعها عن الناحية، وذهبت حصتها الى محافظتي الديوانية والمثنى”، منوهاً الى أن “قطع المياه تسبب بخسائر جسيمة للفلاحين في هذه الناحية”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

مناشدة الى الحكومة والخارجية: من مانشستر إلى بغداد.. القنصل الجبوري يمد بساط التطبيع رسميًا

13 أبريل، 2025

بغداد/المسلة:

في الوقت الذي تتصاعد فيه نداءات المقاطعة والتنديد الشعبي العراقي والعربي والإسلامي، بأي علاقة مع الكيان الصهيوني، تطفو على السطح فضيحة جديدة تضع الحكومة العراقية، وبالأخص وزارة الخارجية، في زاوية حرجة.

فقد استقبل القنصل العام العراقي في مانشستر، جواد الجبوري، في مكتبه الرسمي على أرض العراق، نائبًا بريطانيًا سابقًا معروفًا بعلاقاته الوثيقة مع “جمعية أصدقاء إسرائيل” وعمله ضمن لوبي الضغط الصهيوني في بريطانيا.

النائب البريطاني، الذي جُمدت عضويته في حزب العمال بعد اتهامات بتلقي دعم مالي مباشر من إسرائيل، كان ضيفًا رسميًا على الجبوري، رغم أن سجلّه العام مليء بالزيارات المعلنة إلى الكيان الإسرائيلي وتصريحاته المتكررة بدعمه لسياساته.

هذه ليست المرة الأولى التي يُثار فيها الجدل حول الجبوري. فقد ظهر سابقًا اسمه ضمن أعضاء “جمعية القناصل الفخريين” في مانشستر، والتي تضم في عضويتها ممثلة عن الكيان الصهيوني، وكان يشارك في فعالياتها واجتماعاتها التي لا تخلو من رمزية تطبيعية، دون أن يصدر عن الخارجية العراقية أي توضيح أو إجراء.

الشارع العراقي، ضج بالانتقادات.
وكتب أحد النشطاء على منصة X: “القنصل العراقي يستقبل الصهاينة في بغداد، بينما شعبه يموت تحت حصار واحتلال مدعوم منهم، إلى متى هذا الصمت الرسمي؟”.

التساؤل الذي يفرض نفسه اليوم: هل بات منصب القنصلية العراقية في بريطانيا بوابة خلفية للتطبيع؟.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • مقتل واصابة 4 اشخاص بنزاع عشائري في أبو غريب
  • التسول الوافد.. تحدٍ يربك المدن العراقية
  • الظل الهادئ في عاصفة السياسة.. فاضل معلة كما لم يُكتب من قبل
  • أنقرة تمد أنابيبها نحو البصرة.. هل يبيع العراق نفطه مقابل كهرباء؟
  • تسرب غاز الـ”سبلت” يتسبب بوفاة 5 أفراد من عائلة في بابل
  • رصاصات وصواريخ في بغداد.. وارتداداتها تصل القضاء الامريكي
  • جلسة صلح تنقلب إلى مجزرة: رصاص وفوضى في قلب بابل
  • مناشدة الى الحكومة والخارجية: من مانشستر إلى بغداد.. القنصل الجبوري يمد بساط التطبيع رسميًا
  • النزاهة تضبط متهمين بالتجاوز على عقار عائد للدولة في بابل
  • إصابات واعتقالات بتبادل إطلاق نار خلال جلسة صلح في بابل.. فيديو