"تحرش بفتاة وكتم أنفاسها".. النيابة تستمع لاعترافات بائع متجول بالمرج
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استمعت نيابة المرج، لاعترافات بائع متجول في مترو الأنفاق، لاتهامه بالتحرش بفتاة أثناء سيرها.
واعترف المتهم أمام النيابة: “أنه لم يقصد التحرش بها وتتبع خطواتها في الشارع وأنه حاول كتم أنفاسها حتى لا تستغيث بالمارة”، وتحرش بها لفظيا وعندما استغاثت بالموجودين في الطريق حاول الهرب لكن تم الإمساك به.
وأمرت جهات التحقيق بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات.
نشرت إحدى الفتيات مقطع فيديو عبر موقع التواصل الاجتماعي وثقت لحظة تعديها بالضرب على أحد الأشخاص، مستعينة بآخرين بزعم التحرش بها في إحدى الشوارع بمنطقة المرج بمحافظة القاهرة.
وكشف المقطع الفيديو، أن الفتاة قالت تحرش بيا أثناء سيرها، مما دفعها للتعدي عليه وإحداث جرح قطعي في وجهه في منطقة المرج.
وألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة القبض على المتهم، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التحرش بفتاة التواصل الاجتماعي القبض علي المتهم جرح قطعي مترو الأنفاق
إقرأ أيضاً:
اتهامات تحرش تقصي جاستن بالدوني من وكالة WME
متابعة بتجــرد: قرّرت إدارة وكالة “WME” التخلّي عن الممثل والمخرج الأميركي جاستن بالدوني، الذي كان يعمل فيها كمنتج أيضاً، صباح يوم السبت، بعد شكوى التحرّش الجنسيّ التي قدّمتها زميلته في فيلم “It Ends With Us” ضدّه، بحسب مصادر لموقع “ديدلاين”.
وتقدّمت ليفلي بشكوى مكوّنة من 10 دعاوى، يوم الجمعة، إلى إدارة الحقوق المدنية في كاليفورنيا، تتّهم فيها بالدوني وشركة إنتاجه “وايفر ستوديوز”، وآخرين مشاركين في فيلم “It Ends With Us” بـ “التحرش الجنسيّ” و”جهد منسق لتدمير سمعتها”.
وقد وصف بالدوني، من خلال محاميه برايان فريدمان، هذه الادّعاءات بأنّها “كاذبة تماماً وشائنة ومتعمّدة بقصد الإيذاء العلنيّ وإعادة صياغة رواية في وسائل الإعلام”.
وتتضمّن الشكوى التي قدّمتها ليفلي تفاصيل “بيئة العمل العدائية التي كادت أن تعرقل إنتاج الفيلم”، وحملة “التحريض” متعدّدة الجوانب التي يُزعم أنّ بالدوني وشركته شنّوها ضدّها، بعد إصدار الفيلم المقتبس عن كتاب كولين هوفر.
ومن بين المطالب التي طُرحت في الشكوى بسبب سلوك بالدوني: عدم عرض مقاطع فيديو عارية لنساء أمام لبليك، عدم ذكر الإدمان المزعوم عن “إدمان بالدوني” السابق على المواد الإباحية، عدم الاستفسار عن وزن بليك، وعدم التطرّق إلى ذكر والد بليك المتوفّى. بالإضافة إلى عدم عرض أيّ مشاهد أو تفاصيل خارج نطاق السيناريو الذي وافقت عليه ليفلي عند توقيعها على المشروع.
وبحسب الدعوى، أرادت بليك فيلماً أكثر تفاؤلاً حول قدرة شخصيتها على الصمود، وفقاً لخطّة التسويق، بينما أراد بالدوني أن يكون التركيز على العنف المنزلي واختار الخروج عن النصّ المحدّد.
وتدّعي ليفلي أنّ بالدوني والشركة انخرطوا بعد ذلك في حملة “تلاعب اجتماعي” لـ”تدمير” سمعها. وتتضمن الدعوى رسائل نصية من مسؤول العلاقات العامة لبالدوني إلى مسؤول العلاقات العامة للأستوديو، تقول إنَّ بالدوني “يريد أن يشعر بأنّه يمكنه القضاء على (ليفلي)”، مع تعليق: “لا يمكننا كتابة أنّنا سندمرها”.
وقالت ليفلي لـ”تي أم زي”: “آمل أن يساعد تحرّكي القانوني في إزاحة الستار عن هذه التكتيكات الانتقامية الشريرة، لإيذاء الأشخاص الذين يتحدّثون عن سوء السلوك، ويساعد في حماية الآخرين الذين قد يتمّ استهدافهم”.
main 2024-12-22Bitajarod