#سواليف

تسلل #دب_أسود إلى أحد #أكشاك #الوجبات_الخفيفة في ولاية #تينيسي الأمريكية وبدأ في تناول الأطعمة الموجودة مما أذهل الموظفين الذين قاموا بتصويره.

وفي الفيديو الذي تم تداوله يمكن سماع أحد الموظفين وهو يقول للدب: “آسف ليس لدي ما أقدمه لك”، فيما يمكن سماع آخرين وهم يضحكون.

A black bear snuck into a concession stand at Anakeesta Adventure Park in Gatlinburg, Tennessee, startling employees.

pic.twitter.com/HerJoHUaI2

مقالات ذات صلة اعتقال أم أجبرت طفلها الرضيع على التدخين! 2024/06/25 — ABC News (@ABC) June 24, 2024

وأعلنت وكالة موارد الحياة البرية في تينيسي أنه سيتم قتل الدب الأسود الذي تسلل إلى الكشك الموجود في إحدى الحدائق العامة عبر المدخل المخصص للموظفين إذا تم القبض عليه، مشيرة إلى تصرفات البشر مع مرور الوقت، جعلت الدب يفقد خوفه من الناس ويبحث عن المناطق الحضرية كمصدر للغذاء.

وقال مات كاميرون، المتحدث باسم الوكالة : “دخل الدب إلى الكشك من مدخل الموظفين وكان يأكل الطعام في الداخل بينما كان حشد من الناس بالقرب منه، يصورونه بالفيديو ويتحدثون”، مؤكدا أن “هذا ليس سلوكا طبيعيا للدببة”.

وأضاف: “يحدث هذا بعد أن يحصل الدب على طعام الإنسان إما من القمامة، أو يتم إطعامه عمدا من قبل أشخاص يرمون الطعام إليه ويتصاعد السلوك”، مبينا أن علماء الأحياء والمديرين والضباط الذين يعملون في الوكالة لم يدخلوا في إدارة الحياة البرية لقتل الحيوانات، وأنهم لا يستمتعون بالاضطرار إلى ذلك.

وطلب من الجمهور عدم مساعدة الدببة على الاعتياد على الأطعمة غير الطبيعية لتجنب المزيد من هذه اللقاءات.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف دب أسود أكشاك الوجبات الخفيفة تينيسي

إقرأ أيضاً:

الثقة والتوازن.. ما سر استمتاع الموظفين بالعمل والحياة في الدنمارك؟

في الدنمارك، حيث التوازن بين العمل والحياة يُعتبر أولوية وطنية، تجد البلاد نفسها دائمًا ضمن أفضل خمس دول في العالم في هذا المجال. وبالنسبة لغابريل هوكيس، الموظف في شركة تكنولوجيا بكوبنهاغن، كلمة واحدة تلخص التجربة: "الثقة".

يوضح هوكيس في تقرير نشرته شبكة "بي بي سي"، "لا يمارس أحد الإدارة التفصيلية عليك (وضعك تحت مراقبة مستمرة والتحكم في التفاصيل)، أو تشعر بالقلق لم قد يحدث لك".

ويضيف أن المديرين في الدنمارك يركزون على نتائج العمل بدلاً من مراقبة ساعات العمل، قائلا: "لا يهتمون بالتأكد من أنك تعمل لثمان أو لتسع ساعات في اليوم، لأنهم يهتمون فقط بما إذا كنت قد أنجزت مشاريعك".


يشير هوكيس إلى أن هذه الطريقة في الإدارة تخلق بيئة عمل ديمقراطية للغاية، حيث لا يشعر الموظفون بوجود تسلسل سلطات صارم. ويضيف: "تحقق طريقة العمل هذه الكثير من الثقة في الدنمارك".

إحصائيات تؤكد التوازن
وفقًا لأحدث الأرقام الدولية الصادرة عن منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، يعمل 1.1% فقط من العاملين في الدنمارك 50 ساعة أو أكثر في الأسبوع. وهذه النسبة أقل بكثير من المتوسط العالمي الذي يبلغ 10.2%. بالمقارنة، تصل نسبة العاملين لساعات طويلة في بريطانيا إلى 10.8%، وفي الولايات المتحدة إلى 10.4%.

يسلط مايك ويكنغ، مؤلف كتاب "فن الحياة الدنماركية" ورئيس مؤسسة أبحاث السعادة الدنماركية، الضوء على السياسات التي تعزز هذا التوازن. ويقول: "الدنماركيون سعداء في العمل بالفعل. ويؤكد حوالي 60% منهم على أنهم سيواصلون العمل حتى إذا فازوا باليانصيب وأصبحوا مستقلين ماليًا".

ويشير ويكنغ إلى مجموعة من السياسات التي تُعد نموذجًا للدول الأخرى، مثل الحق في الحصول على إجازة سنوية مدفوعة الأجر لمدة خمسة أسابيع على الأقل في السنة، إضافة إلى العطلات الرسمية.

بحسب التقرير، فإن هذه السياسة تفوق ما هو متاح في العديد من الدول الأخرى، إذ تصل الإجازة مدفوعة الأجر في بريطانيا إلى 5.6 أسابيع لمعظم العاملين، بينما لا تزيد في الولايات المتحدة عن 11 يومًا فقط.

كما تقدم الدنمارك ستة أشهر مدفوعة الأجر كإجازة أمومة وأبوة لكلا الوالدين، وهي فترة طويلة مقارنة بما هو متاح في دول أخرى.

في بريطانيا، يحصل الأب أو الشريك غير الوالد عادة على إجازة أبوة مدفوعة الأجر لمدة أسبوع إلى أسبوعين، بينما في الولايات المتحدة لا توجد سوى إجازة غير مدفوعة الأجر بضمان فيدرالي، باستثناء بعض الولايات مثل كاليفورنيا التي تقدم إجازة مدفوعة الأجر.

الثقافة الجماعية مقابل الفردية
ترى سامانثا ساكسبي، خبيرة الموارد البشرية الأمريكية ومديرة التسويق في الجمعية الوطنية للموارد البشرية في الولايات المتحدة، أن الدنمارك تتمتع بتوازن جيد بين العمل والحياة لأنها "تعطي الأولوية للرفاهية الجماعية".

وتضيف: "على النقيض، فإن الولايات المتحدة شددت لفترة طويلة على الإنجاز والطموح الفردي، وهو ما قاد إلى ظهور ابتكارات هائلة، ولكن في كثير من الأحيان على حساب التوازن بين العمل والحياة".


لكن ساكسبي تشير إلى أن المزيد من الشركات في الولايات المتحدة بدأت في تقليد النموذج الدنماركي والدول الإسكندنافية الأخرى من خلال تقديم مزايا مثل إجازة مدفوعة الأجر غير محدودة، وأيام مخصصة للصحة العقلية، وبرامج التعافي.

وتقول ساكسبي: "الموظفون الذين يحصلون على قسط كافٍ من الراحة ويتمتعون بالتوازن يقدمون أفكارًا جديدة، ومهارات أفضل في حل المشكلات، ومشاركة أكبر. ويبدأ الموظفون في الشعور بالتمكين للحصول على الوقت الذي يحتاجون إليه دون التضحية بالتقدم الوظيفي".

من خلال هذه السياسات والممارسات، تثبت الدنمارك أنها نموذج رائد للدول والشركات التي تسعى لتحسين جودة حياة موظفيها. ويُظهر التركيز على التوازن بين العمل والحياة كيف يمكن للثقة والرفاهية الجماعية أن تسهم في خلق بيئة عمل إنتاجية.

مقالات مشابهة

  • صحيفة إيرانية: الموساد يتسلل الى العراق عبر الشركات الأمنية 
  • ضعف الرواتب والأجور في سوريا يفاقم معاناة الموظفين والمواطنين
  • شاهد بالفيديو.. من داخل ولاية الجزيرة.. ضابط سوداني يعرض مكافأة كبيرة عبارة عن سيارة “بوكسي” فخم لمن يأتي بــ(شارون) الدعم السريع
  • الثقة والتوازن.. ما سر استمتاع الموظفين بالعمل والحياة في الدنمارك؟
  • طقس المملكة.. استمرار الانخفاض في درجات الحرارة والأمطار الخفيفة
  • موعد عقد اختبارات المشرفين المتقدمين من الجمعيات الأهلية 2025
  • بالفيديو.. ابنة «نصر الله» تحسم الجدل حول بقاء والدها على قيد الحياة
  • أكشاك الكهرباء تتحول إلى لوحات فنية في الأقصر المصرية
  • رئيس مدينة الأقصر يتابع أعمال تجميل أكشاك الكهرباء على طريق المسار السياحي
  • عرض "الوهم" و"الدب" في نوادي مسرح ثقافة الفيوم.. صور