ريو دي جانيرو (أ ف ب)
أخبار ذات صلة
أقيل المدير الفني السابق للمنتخب البرازيلي لكرة القدم فرناندو دينيز من تدريب فلومينينسي صاحب المركز الأخير في الدوري البرازيلي.
وقال نادي ريو دي جانيرو في بيان أن دينيز «ترك منصبه مدربا لفلومينينسي».
وتولى دينيز «50 عاماً» مسؤولية تدريب فلومينينسي في أبريل 2022، وتحت قيادته، وبفضل أسلوب اللعب الهجومي، فاز النادي العام الماضي بكأس ليبرتادوريس، المعادل لمسابقة دوري أبطال أوروبا، للمرة الأولى في تاريخه.
لكن دينيز دفع ثمن البداية الكارثية للنادي في الدوري، حيث حقق فوزاً واحداً فقط في 11 مباراة.
وخسر فلومينينسي أمام غريمه التقليدي فلامنجو المتصدر 0-1 على ملعب ماراكانا.
وسبق لدينيز الجمع بين مهامه مدربا لفلومينينسي ومدرباً مؤقتاً للبرازيل، من يوليو 2023 إلى يناير 2024.
وكان من المفترض أن يبقى مدربًا للسيلساو حتى يونيو الحالي، لكن تمت إقالته بسبب النتائج السيئة، حيث حققت البرازيل انتصارين، وتعادلاً واحداً، ومنيت بثلاث هزائم متتالية خلال التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: البرازيل الدوري البرازيلي فلومينينسي كأس ليبرتادوريس
إقرأ أيضاً:
موعد مباراة سانتوس الأخيرة بدوري الدرجة الثانية البرازيلي
يحل فريق سانتوس، ضيفا على نظيره سبورت ريسيفي، على ملعب «إيلها دو ريتيرو»، بالجولة 38 والأخيرة بدوري الدرجة الثانية البرازيلي.
وتنطلق مباراة سانتوس في آخر لقاءات الفريق الأول بدوري الدرجة الثانية، قبل عودته لخوض منافسات الدوري البرازيلي «براسيليراو» بالموسم المقبل، في تمام الساعة الحادية عشرة والنصف من مساء غد الأحد بتوقيت القاهرة.
خسارة سانتوس أمام سي آر بييدخل فريق سانتوس، العائد من جديد للدوري البرازيلي «براسيليراو»، بعد عام من هبوطه لدوري الدرجة الثانية، في صدارة المسابقة برصيد 68 نقطة، رغم خسارته المفاجئة أمام نظيره سي آر بي، بهدفين دون رد، على ملعب «أوربانو كالديرا»، بالجولة 37.
فريق سانتوس البرازيلي
في المقابل، يدخل فريق سبورت ريسيفي، مباراة سانتوس، بالجولة الأخيرة من بطولة دوري الدرجة الثانية البرازيلي، بالفوز على نظيره بونتي بريتا، بنتيجة 4-0، في لقاء جمع بين الفريقين على ملعب «مويسيس لوكاريلي».
وبفوز سبورت ريسيفي على نظيره بونتي بريتا، ارتفع رصيد الفريق الأول إلى النقطة 63 بالترتيب الخامس بجدول بطولة دوري الدرجة الثانية البرازيلي.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر