خبير تربوي: تجنبوا اصطحاب الهواتف والأجهزة الإلكترونية في قاعات الامتحان

قدم الخبير التربوي محمد أبو عمارة عدة نصائح للطلبة المتقدمين لامتحانات الثانوية العامة (التوجيهي) للعام الدراسي 2024، أبرزها الحضور إلى قاعة الامتحان واصطحاب الهوية الشخصية للأردنيين، وجواز السفر والإقامة لغير الأردنيين، بالإضافة إلى بطاقة الجلوس والأوراق المطلوبة.

اقرأ أيضاً : خبراء تربويون يقدمون نصائح هامة لطلبة "التوجيهي" - فيديو

وشدد أبو عمارة، في حديثه لبرنامج "أخبار السابعة" الذي يُعرض على فضائية "رؤيا"، على عدم اصطحاب الطلبة للهواتف أو أي أجهزة إلكترونية.

وعلى صعيد "المراجعة قبيل الامتحان"، قال أبو عمارة إنه لا يوجد وقت لحفظ مادة جديدة قبيل الامتحان، معبراً عن تخوفه من تشتت الطلبة وإضاعة المعلومات الأساسية لديهم.

اقرأ أيضاً : 146,133 طالبا وطالبة يتقدمون لأداء أول امتحانات التوجيهي للعام الدراسي 2024 - إرشادات

عقد الامتحان

ودعا أبو عمارة الطلبة إلى حل الأسئلة حسب ترتيب ورقة الامتحان، وعدم الوقوف عند أي سؤال لم يتمكن الطالب من حله، وبدلاً من ذلك، تظليله والرجوع إليه في وقت لاحق. كما نصح باستثمار الوقت في حل الأسئلة التي يكون الطالب متأكدًا من إجابتها.

وأكد على ضرورة تظليل الاختيار المناسب بدقة ليتسنى للماسح الضوئي التعرف على الإجابة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: التوجيهي طلبة التوجيهي امتحان الثانوية العامة وزارة التربية والتعليم أبو عمارة

إقرأ أيضاً:

الحرب تحرم آلاف الطلاب السودانيين من امتحانات “الثانوية” .. تنطلق السبت المقبل في مناطق سيطرة الجيش وفي مصر

أعلنت الحكومة السودانية، التي تتخذ من مدينة بورتسودان مقراً مؤقتاً لها، عن عزمها عقد امتحانات الشهادة الثانوية، في 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، لأول مرة منذ اندلاع الحرب في منتصف أبريل (نيسان) 2023. ويجلس للامتحانات أكثر من 343 ألف طالب وطالبة، في المناطق التي يسيطر عليها الجيش السوداني (الولايات الشمالية والشرقية) ومصر، يمثلون 67 في المائة من الطلاب عموماً.

وكانت «قوات الدعم السريع» التي تسيطر على مناطق واسعة في ولايات دارفور وكردفان والخرطوم والجزيرة ومناطق أخرى، رفضت عقد الامتحانات، ووصفت الخطوة بأنها تأتي ضمن سياسات مدروسة تهدف إلى تقسيم البلاد، وحرمان عشرات الآلاف من الطلاب في مناطق القتال. كما رفضت تشاد إقامة الامتحانات على أراضيها باعتبارهم لاجئين.

اكتمال الترتيبات
وأعلن وزير التعليم المكلف، أحمد خليفة، في مؤتمر صحافي بمدينة بورتسودان، العاصمة الإدارية المؤقتة للبلاد، اكتمال الترتيبات كافة، مشيراً إلى أنها المرة الأولى التي يتم فيها تغيير المواقيت الزمنية للامتحانات، إذ تقرر عقد الجلسات في الساعة الثانية والنصف ظهراً بتوقيت البلاد، بدلاً من الثامنة صباحاً، تقديراً لظروف الطلاب الذين يجلسون في مصر وعددهم أكثر من 27 ألف طالب وطالبة في 25 مركزاً، من جملة 49 ألف طالب وطالبة يجلسون للامتحانات من خارج السودان. وقال إن الحكومة المصرية ذكرت أنها لا تستطيع عقد الامتحانات في الفترة الصباحية.

وأشار الوزير إلى أنه تم تجهيز مركزين للطوارئ في مدينتي عطبرة والدامر (شمال البلاد)، يمكن أن يلتحق بهما الطلاب قبل 24 ساعة من بداية الامتحانات. وأكد أن جميع الترتيبات الأمنية مطمئنة لعقد الامتحانات، وأضاف: «لدينا خطط بديلة في حال حدث أمر طارئ... لكن المخاوف والتهديدات قليلة».

وأوضح أيضاً أن الامتحانات ستقام في 12 ولاية نزح إليها 120724 طالباً وطالبة من الولايات غير الآمنة، رافضاً الاتهامات الموجهة لهم بأن تنظيم الامتحانات في ظل هذه الظروف يحرم آلاف الطلاب في مناطق القتال من فرصة الجلوس للامتحانات.

تشاد ترفض
وقال الوزير: «لم نظلم الطلاب في إقليم دارفور أو غيره... هناك 35 في المائة من الطلاب الممتحنين وافدون. وزاد عدد الطلاب النازحين بنسبة 100 في المائة في ولايتي القضارف ونهر النيل». وأضاف: «استطعنا تلبية رغبة 67 في المائة من الطلاب الذين سجلوا للامتحانات قبل الحرب».

وقال خليفة إن الحكومة التشادية لا تزال متمسكة بعدم إقامة امتحانات الشهادة السودانية على أراضيها، بحجة أنهم لاجئون وعليهم دراسة المنهج التشادي، ما يحرم 13 ألف طالب وطالبة، مؤكداً جاهزية الوزارة لإرسال الامتحانات حال وافقت دولة تشاد.

وكشف وزير التربية والتعليم في السودان عن إكمال الأجهزة الأمنية لكل الترتيبات الأمنية اللازمة لعقد الامتحانات، موضحاً أن هناك لجاناً أمنية على مستوى عالٍ من الخبرة والدراية أنجزت عملها بأفضل ما يكون.

وذكر أن أوراق الامتحانات تمت طباعتها داخل السودان بجودة عالية وبأجهزة حديثة ومتقدمة في وقت وجيز لم يتجاوز 15 يوماً.

وفقاً للجنة المعلمين السودانيين (نقابة مستقلة)، فإن أكثر من 60 في المائة من الطلاب المؤهلين للجلوس للامتحانات سيحرمون منها، وعلى وجه الخصوص في دارفور وكردفان الكبرى، وأجزاء من العاصمة الخرطوم والجزيرة ومناطق أخرى تعاني من انعدام الأمن.

وتشير إحصائيات منظمة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة (اليونيسيف) إلى أن استمرار الحرب منع 12 مليوناً من الطلاب السودانيين في مراحل دراسية مختلفة من مواصلة التعليم.

الشرق الأوسط:  

مقالات مشابهة

  • وكيل صحة دمياط يتفقد مستشفى رأس البر قبيل افتتاحها
  • الحرب تحرم آلاف الطلاب السودانيين من امتحانات “الثانوية” .. تنطلق السبت المقبل في مناطق سيطرة الجيش وفي مصر
  • ​​​​​​موعد امتحانات تحديد المستوى للطلاب العائدين من روسيا في طب قصر العيني
  • قبل امتحانات نصف العام.. خبير تربوي يحذر الطلاب والأهالي من هذه الأخطاء
  • مواصفات امتحان العلوم المتكاملة للصف الأول الثانوي 2024\2025
  • جدول ومواعيد امتحانات النقل للمرحلة الثانوية للمواد خارج المجموع بالإسكندرية
  • تعرف على موعد بداية امتحانات نصف العام بمحافظة الوادي الجديد للمرحلة الثانوية
  • جدول امتحانات الترم الأول 2025 للصفوف الثانوية العامة في الوادي الجديد
  • جدول امتحانات الترم الأول 2025 للصفوف الثانوية في دمياط.. تنطلق 11 يناير
  • امتحانات الترم الأول 2024 - 2025 .. نصائح هامة للاستعداد لها