ينتظر الجمهور خلال الفترة المقبلة العديد من المسلسلات القصيرة التي يحبونها ويوجد مسلسلات قد أنتهي تصويرها ومن المفترض أن تُعرض تلك المسلسلات قريبًا عبر المنصات الرقمية المختلفة.

ومن أبرز المسلسلات التي سوف تعرض قريبًا عبر المنصات الرقمية المختلفة، هم مسلسل (البحث عن علا 2، إقامة جبرية)، ويقدم لكم "الفجر الفني" في هذا أبرز التفاصيل:-

مسلسل "إقامة جبرية"

ينتظر الجمهور عرض مسلسل "إقامة جبرية" الذي يقوم ببطولته كلًا من الفنانة صابرين والفنان محمد الشرنوبي والفنانة هنا الزاهد، والذي كان من المفترض عرضه قبل السباق الرمضاني ولكن تقرر تأجيل عرضه حتي بعد السباق الرمضاني فمن المقرر أن يعرض خلال الفترة القادمة عبر أحدي المنصات الرقمية.

تفاصيل مسلسل "إقامة جبرية"

 

والجدير بالذكر أنه قد طُرح البوستر الرسمي الأول لمسلسل "إقامة جبرية"، الذي يجمع بين الفنانة صابرين والفنان محمد الشرنوبي والفنانة هنا الزاهد. 

 يُظهر البوستر الثلاثي وهم يرتدون ملابس سوداء، مما يُشير إلى حالة الغموض المتوقعة في الأحداث. المسلسل ينتمي إلى فئة المسلسلات القصيرة.

ويتألف المسلسل من 10 حلقات، ومن المقرر عرضه خلال الفترة المقبلة عبر أحدي المنصات الرقمية ومن تأليف أحمد عادل وإخراج أحمد سمير فرج. تتناول قصة المسلسل قضايا اجتماعية ونفسية مثيرة. وقد سبق للثلاثي التعاون في مسلسل سابق وأيضًا في فيلم جديد يتم انتظاره.

فريق عمل مسلسل “إقامة جبرية”

 

والمسلسل من بطولة كلًا من الفنانة صابرين، والفنان محمد الشرنوبي، والفنانة هنا الزاهد، والفنانة ثراء جبيل، والفنان محمود البزاوي، والفنانة عايدة رياض، أحمد حاتم ومسلسل "إقامة جبرية" من تأليف أحمد عادل ومن إخراج أحمد سمير فرج.

 

أحداث مسلسل “إقامة جبرية”

وتدور أحداث مسلسل "إقامة جبرية" في إطار درامي اجتماعي نفسي تشويقي حول شخصية هنا الزاهد التي تقدم دور صيدلانية تعاني من عقد نفسية في التعامل مع الرجال وتظهر صابرين في دور طبيبة نفسية وهي أم محمد الشرنوبي الذي يظهر بطل العالم في السباحة.

تفاصيل مسلسل "البحث عن علا 2"

ينتظر الجمهور عرض الجزء الثاني من مسلسل "البحث عن علا" وذلك عبر منصة نتيفلكس وكان من المقرر عرض المسلسل قبل السباق الرمضاني المنقضي ولكن تقرر عرضه قريبًا، ومن المتوقع أن يحقق الجزء الثاني نجاحًا كبيرًا مثلما حقق الجزء الأول نجاحًا كبيرًا.

ويشهد الجزء الثاني من مسلسل "البحث عن علا" ظهور الفنان طارق الأبياري الذي يجسد شخصية حازم شقيق علا ويعود الثنائي مرة أخري بعد تحقيقهم نجاحًا كبيرًا سويًا في مسلسل "عايزة اتجوز" الذي عرض قبل ما يقرب من 14 سنة، ويظهر أيضًا في الجزء الثاني الفنان ظافر عابدين.

 

ومن المقرر عرض الجزء الثاني من مسلسل “ البحث عن علا ” على منصة نتفليكس، في الموسم الشتوي، حيث تواصل  هند صبري تصويره في الوقت الحالي ويتكون المسلسل من 6 حلقات فقط.

نجوم الجزء الثاني من مسلسل البحث عن علا 

 

يشارك في بطولة المسلسل “ البحث عن علا ” عدد من النجوم، أبرزهم هند صبري،  هاني عادل، ظافر العابدين، سوسن بدر، محمود الليثي، ندى موسى، ياسمينا العبد، والعمل من تأليف غادة عبدالعال، قصة وسيناريو وحوار مها الوزير وغادة عبدالعال وإخراج هادي الباجوري.

أحداث الجزء الثاني من مسلسل البحث عن علا 

 

وتدور أحداث الجزء الثاني من مسلسل البحث عن علا في إطار رومانسي اجتماعي، وسوف تعيش هند صبري قصة حب مع ظافر العابدين خلال الأحداث، كما سيتطرق العمل لشكل حياة هند صبري بعد طلاقها من هاني عادل وعلاقتها بإبنائها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تقرير الفجر الفني المنصات الرقمية مسلسل إقامة جبرية مسلسل البحث عن علا 2 الجزء الثانی من مسلسل المنصات الرقمیة محمد الشرنوبی البحث عن علا إقامة جبریة هنا الزاهد من المقرر هند صبری قریب ا

إقرأ أيضاً:

المغرب الثاني أفريقيا ومصر وتونس تتقدمان في تصنيف جودة الحياة الرقمية 2024

أصدرت شركة "سرف شارك" (Surfshark)، المتخصصة في الأمن السيبراني ومقرها هولندا، النسخة السادسة من مؤشر جودة الحياة الرقمية، الذي يقيس تطور الدول خلال الفترة 2019-2024.

وأظهرت البيانات أن القارة الأفريقية تشهد تحولا رقميا سريعا، مما يجعل البيئة الرقمية عنصرا أساسيا في تعزيز تنافسية الدول على الساحة العالمية.

يعتمد التصنيف على مجموعة من المعايير الأساسية، من بينها سرعة الإنترنت وتكلفته، وجودة البنية التحتية التكنولوجية، ومستوى الأمن السيبراني، ومدى توفر الخدمات الرقمية الحكومية.

ترتيب الدول الأفريقية في جودة الحياة الرقمية

وفقًا للتصنيف، تحتل جنوب أفريقيا المرتبة الأولى في القارة، بفضل تطورها الملحوظ في البنية التحتية الرقمية، وسرعة الإنترنت، وسهولة الوصول إلى الخدمات الرقمية.

ويحتل المغرب المرتبة الثانية في أفريقيا (69 عالميًا)، متقدمًا على موريشيوس (77)، مصر (79)، تونس (82)، غانا (88)، كينيا (89)، أنغولا (91)، والسنغال (93). أما كوت ديفوار (94 عالميًا) فتختتم المراكز العشرة الأولى في القارة.

تحركات تصنيفات الدول الأفريقية مقارنة بعام 2023:

من بين 25 دولة أفريقية شملتها الدراسة، شهدت 13 دولة تحسنًا في تصنيفها مقارنة بإصدار 2023، وأبرزها أنغولا (+18 مركزًا)، بوتسوانا (+10)، كوت ديفوار (+9)، مصر (+8)، ناميبيا (+8)، غانا (+7)، جنوب أفريقيا (+6)، المغرب (+6)، السنغال (+6)، موريشيوس (+3)، تونس (+1)، تنزانيا (+1)، وإثيوبيا (+1).

إعلان

وتشهد هذه الدول تقدمًا مستمرًا في تطوير قطاع التكنولوجيا الرقمية وتوسيع نطاق خدمات الإنترنت، ما يجعلها ضمن الدول الرائدة في القارة من حيث جودة الحياة الرقمية.

في المقابل، تراجعت 8 دول مقارنة بالتصنيف السابق، وهي: كينيا (-13)، نيجيريا (-12)، أوغندا (-6)، زامبيا (-5)، الجزائر (-4)، مالي (-4)، الكاميرون (-2)، وبنين (-1).

بينما بقيت 4 دول في المرتبة نفسها مقارنة بعام 2023، وهي بوركينا فاسو، زيمبابوي، موزمبيق، وجمهورية الكونغو الديمقراطية.

شركة "سرف شارك"، المتخصصة في الأمن السيبراني، أصدرت النسخة الـ6 من مؤشر جودة الحياة الرقمية (شترستوك) العوامل المؤثرة في التصنيف

تُعد سرعة الإنترنت وتكلفته من العوامل الرئيسية في تحديد جودة الحياة الرقمية، حيث يتم قياس مدى سرعة الاتصال بالإنترنت ومدى إتاحته بأسعار مناسبة للمستخدمين.

أما البنية التحتية التكنولوجية، فهي تشمل توفر شبكات الألياف البصرية، وتقنيات الاتصال الحديثة مثل الجيل الخامس (5G)، والتي تلعب دورا أساسيا في دعم التحول الرقمي وتوسيع نطاق الخدمات الرقمية.

وفيما يتعلق بالأمن السيبراني، فإنه يمثل عنصرا حيويا في التصنيف، حيث يقيس مدى قدرة الدول على حماية بيانات المستخدمين والتصدي للهجمات السيبرانية التي قد تهدد الأفراد والمؤسسات.

وأخيرًا، يُعتبر توفر الخدمات الرقمية الحكومية مؤشرًا مهمًّا على مدى تطور الدول في هذا المجال، إذ يرتبط بسهولة الوصول إلى الخدمات الحكومية عبر الإنترنت، مثل استخراج التصاريح، ودفع الفواتير، وإنجاز المعاملات الإدارية إلكترونيا.

جودة الحياة الرقمية مهمة للاقتصاد

يساهم التحول الرقمي بشكل كبير في دفع عجلة الاقتصاد الأفريقي، حيث تلعب التكنولوجيا الحديثة دورا محوريا في تعزيز الابتكار، وجذب الاستثمارات، وخلق فرص عمل جديدة.

كما أن تحسين جودة الحياة الرقمية يسهم في تعزيز الشمول المالي، خاصة مع التوسع في استخدام الخدمات المصرفية الرقمية والمحافظ الإلكترونية عبر العديد من البلدان.

إعلان

ورغم التقدم الملحوظ، لا تزال بعض الدول الأفريقية تواجه تحديات، من بينها ارتفاع تكاليف الإنترنت، وضعف البنية التحتية الرقمية في المناطق الريفية، إلى جانب التهديدات الأمنية التي تستلزم تعزيز أنظمة الحماية الإلكترونية لضمان بيئة رقمية أكثر أمانا واستدامة.

مقالات مشابهة

  • إقامة جبرية.. نهاية مفتوحة تثير الجدل حول جزء ثانٍ
  • قناة «ON» تعرض الجزء الثاني من «المواجهة حق المعرفة» مع أكبر رجال الأعمال في مصر الليلة
  • الربدي: العالم ينتج يوميًا (400) مليون تيرابايت من البيانات يتفاعل معها (5) مليارات مستخدم عبر المنصات الرقمية
  • المغرب الثاني أفريقيا ومصر وتونس تتقدمان في تصنيف جودة الحياة الرقمية 2024
  • بعد نجاحها في «إقامة جبرية».. هنا الزاهد تكشف موعد اعتزالها التمثيل
  • آسر ياسين يشوّق الجمهور لـ”قلبي ومفتاحه” بطريقة مبتكرة!
  • إعلان نتائج طلاب التعليم العام عبر المنصات الرقمية.. اعرف الموعد
  • تصدر التريند.. الجمهور ينتظر مسلسل كامل العدد 3
  • بعد إقامة جبرية.. القضايا النفسية على الشاشة الفضية.. ماجدة خير الله: الدراما المصرية جرس إنذار للأزمات والمرض النفسي
  • مفاجآت الجزء الثاني من المسلسل المنتظر Dexter: Original Sin