انخفض الدولار بشكل طفيف، الاثنين، لكنه ظل قريبا من أعلى مستوى في ثمانية أسابيع تقريبا، في حين تراجع الين قرب مستوى 160 للدولار وسط تجدد المخاوف بشأن تدخل محتمل جديد لدعم العملة.

وهبط الين إلى 159.94 مقابل الدولار في التعاملات المبكرة، وهو أدنى مستوى له منذ 29 نيسان عندما لامس الين أدنى مستوى له في 34 عاما عند 160.

245، مما دفع السلطات اليابانية إلى إنفاق ما يقرب من 9.8 تريليون ين لدعم العملة.

وصعد الين قليلا في أحدث التداولات إلى 159.75 للدولار بعد أن قال كبير المسؤولين عن سياسة العملة ماساتو كاندا، الاثنين، إن السلطات ستتخذ الخطوات المناسبة إذا كانت هناك حركة مفرطة في النقد الأجنبي وإن إضافة اليابان إلى قائمة مراقبة وزارة الخزانة الأميركية لن يقيد إجراءاتها. وانخفض الين، الحساس للغاية لعوائد سندات الخزانة الأميركية، أكثر من 10 بالمئة مقابل الدولار منذ بداية العام وحتى الآن، تحت وطأة الفارق الكبير بين أسعار الفائدة في اليابان والولايات المتحدة.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

ضبط قضايا إتجار فى العملة بقيمة 9 ملايين جنيه خلال 24 ساعة

واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها في مكافحة الجريمة بشتى صورها، وخاصة في مجال الاتجار في النقد الأجنبي خارج السوق المصرفى، حيث أسفرت جهود قطاع الأمن العام بالاشتراك مع الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة ومديريات الأمن خلال 24 ساعة عن ضبط عدد من قضايا "الإتجار" فى العملات الأجنبية المختلفة بقيمة مالية ما يزيد عن (9 مليون جنيه). 

تم إتخاذ الإجراءات القانونية.


 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • أسعار صرف الدولار أمام الدينار العراقي في الأسواق المحلية اليوم الأحد
  • أسعار الدولار والعملات الأجنبية أمام الجنيه اليوم السبت.. تفاصيل
  • سعر الدولار أمام الجنيه المصري في البنوك اليوم السبت 15-3-2025
  • أستاذ اقتصاد: منطقة التجارة الحرة القارية فرصة أمام مصر لدعم القطاع
  • الريال اليمني ينهي تعاملات الأسبوع بسعر مفاجئ أمام الدولار والسعودي.. آخر تحديث
  • اليورو والين في الصدارة.. العملات الكبرى تتفوق على الدولار في 2025
  • ضبط قضايا إتجار فى العملة بقيمة 9 ملايين جنيه خلال 24 ساعة
  • الدولار يتماسك واليورو يتراجع وسط تصاعد التوترات التجارية
  • الدولار يتماسك واليورو يتراجع وسط ترقب لعاصفة تجارية عالمية
  • ارتفاع أسعار النفط لمستوى قياسي وسط مخاوف بشأن الاقتصاد الأمريكي