المناطق_واس

أعلنت جامعة طيبة بالمدينة المنورة اليوم عن فتح باب القبول لاستقبال الطلاب الموهبين والمتفوفقين من جميع مناطق المملكة للدراسة بالجامعة عبر القبول المباشر وغير المشروط.

 

أخبار قد تهمك جامعة طيبة تعلن موعد الترشيح للقبول لمرحلة البكالوريوس والدبلوم لعام 1446هـ 24 يونيو 2024 - 8:35 صباحًا جامعة طيبة تُطلق 7 برامج بكالوريوس جديدة و3 برامج دبلوم 23 يونيو 2024 - 1:16 صباحًا

 

وأوضحت الجامعة انها تهدف من خلال توفير 200 مقعد إلى استقطاب ورعاية طلاب وطالبات الثانوية العامة الموهوبين والمتفوقين من جميع مناطق المملكة الراغبين بالالتحاق بها من خلال توفير مسارين مسار الأولمبياد ومسار الموهبة الخاصة.

 

وتسعى الجامعة من خلال الفرصة المتاحة إلي التسريع الأكاديمي وتقليل سنوات الدراسة الجامعية للطلال الموهوبين من خلال معادلة المقررات الدراسية قبل الالتحاق بالجامعة حسب المعايير الأكاديمية المتبعة.

 

وبينت الجامعة أن من المميزات المقدمة للطلاب الموهوبين والمتفوقين المقبولين أولوية المشاركة في الأندية والمسابقات وفي حضور المؤتمرات العلمية والزيارات الدولية وتقديم فرص عمل واعدة في ريادة اعمال بالاضافة الي الاستفادة من برامج التبادل الطلابي مع كبرى الجامعات العالمية.

 

 

ودعت الجامعة الراغبين بالالتحاق والاطلاع علي مزيد من التفاصيل زيارة حسابات الجامعة عبر مواقع التواصل الإجتماعي.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: المملكة جامعة طيبة جامعة طیبة من خلال

إقرأ أيضاً:

بعد فشل التهجير .. كاتب اسرائيلي يكشف عن مخطط لقتل جميع مواطني غزة

#سواليف

كشف مقال للصحفي الإسرائيلي #ميرون_رابوبورت في موقع “ميدل إيست آي” عن تحوّل خطير في الخطاب العام داخل إسرائيل، حيث لم يعد الدعوة لإبادة الفلسطينيين في غزة مقتصرةً على الهامش السياسي، بل أصبحت جزءاً من التيار السائد، مدعومةً بتصريحات علنية لمسؤولين وفنانين ومؤثرين تدعو إلى قتل 100% من مواطني القطاع، “من غرف الولادة إلى آخر مسن”.
ووفقاً للتقرير، تحوّلت خطة وزيرة الاستخبارات السابقة غيلا غامليل – التي نُشرت عام 2023 وتدعو إلى ” #إخلاء_غزة ” – إلى سياسة فعلية للحكومة الإسرائيلية الحالية، بدعم من #خطة الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب، والتي يروج لها رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو ووزير الدفاع إسرائيل #كاتس تحت شعار “الخروج الطوعي”. لكن الواقع يُظهر أن هذه العبارات ما هي إلا غطاء لخطة تطهير عرقي مُمنهج، تعكس إحباطاً إسرائيلياً من فشل محاولات #تهجير_الفلسطينيين رغم تدمير 70% من منازل القطاع وقتل عشرات الآلاف.


من التلميحات إلى الصراحة: تصريحات تُجسّد ثقافة الإبادة
لم تعد الدعوات للإبادة تُخفي نفسها خلف مصطلحات دبلوماسية. فالنائب البرلماني نيسيم فاتوري دعا إلى “فصل الأطفال والنساء وقتل الذكور البالغين”، بينما نشرت المحامية المؤثرة كينيرت باراشي على منصة “إكس” تغريدةً تقول: “يجب محو كل سكان غزة.. ليُقتلوا جميعاً”. حتى الممثل يفتاح كلاين، الذي يُعرِّف نفسه بمناصري “اتفاق أوسلو”، صرّح بأنه “لا يريد رؤية الفلسطينيين مرة أخرى.. فليمضوا ليموتوا خلف جبال الظلام”، فيما هتف المغني عوفر ليفي خلال بودكاست: “لو كنت جندياً لقتلتهم جميعاً وأحرقتهم.. حتى آخر واحد”.


من التطهير العرقي إلى الإبادة: إستراتيجية مُعلنة
أصبحت خطط الجيش الإسرائيلي أكثر وضوحاً في تبني منطق الإبادة. فوفقاً لوثيقة نُشرت في صحيفة “هآرتس”، تهدف الخطة التي قدّمها وزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر إلى تدمير كل المباني في غزة عدا “مناطق محددة” تُوزع فيها الغذاء، بينما وصف الوزير السابق يوعاز هيندل المناطق خارج هذه “المجمعات الآمنة” بأنها “مناطق قتل”. بعبارة أخرى: من يرفض النزوح إلى معسكرات أشبه بالاعتقال، يُحكَم عليه بالإعدام.
الإحباط يغذّي الكراهية: “لم يعد هناك خيار إلا القتل”
يرى رابوبورت أن تصاعد خطاب الكراهية يعكس فشل إسرائيل في تحقيق أهدافها رغم الدمار غير المسبوق. فصور عودة مئات الآلاف من النازحين إلى شمال غزة – رغم تهديم مدنهم بالكامل – أثبتت أن الفلسطينيين “قرروا البقاء”، وهو ما دفع قطاعات واسعة من الجمهور الإسرائيلي إلى تبني فكرة أن الحل الوحيد هو “قتل الجميع”. وتزامن هذا مع تحوّل الخطاب السياسي لليمين المتطرف (مثل بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير) إلى تبني إخلاء غزة كهدف معلن، مدعوماً بخطة عسكرية تمنع عودة السكان إلى مدنهم.

مقالات ذات صلة توماس فريدمان ينصح قادة العرب: لا تسمحوا لترامب بأن يملي عليكم كل شيء 2025/03/04


تطبيع #الجريمة: صدمة 7 أكتوبر كذريعة
يحذّر التقرير من أن الاستغلال الإسرائيلي لـ “صدمة هجمات 7 أكتوبر” حوّل #جرائم_الحرب إلى سياسة مقبولة. فبينما استخدمت حماس احتفالات إطلاق سراح الأسرى كدليل على “صمودها”، رأى الإسرائيليون في ذلك “تأكيداً على تواطئ كل الفلسطينيين”، مما وفّر غطاءً لتصعيد خطاب الإبادة. حتى تصريحات وزير التراث عميخاي إلياهو الداعية لـ “إسقاط قنبلة نووية على غزة” لم تُستنكر كما في السابق، بل سُجّلت كتعبير عن “رأي شرعي” في ظل صمت دولي.

الخطر الأكبر – وفقاً للتقرير – يكمن في تحوّل هذه الدعوات من “هتافات غاضبة” إلى سياسة مُمنهجة تُطبّق على الأرض، حيث تُهدم المنازل، وتُقطع الإمدادات، وتُعلن مناطق بأكملها “مفتوحة للقتل”. فما بدأ كخطة تهجير سرية تحوّل إلى مشروع إبادة علني، تُكرّسه تصريحات لا تُترك فيها مساحة للشك: إمّا الرحيل.. أو الموت.

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة قناة السويس: حريصون على تقديم برامج تدريبية تعزز من قدرات الشباب
  • بعد فشل التهجير .. كاتب اسرائيلي يكشف عن مخطط لقتل جميع مواطني غزة
  • تعليق الدراسة الحضورية في جامعة طيبة وعدد من فروعها اليوم الثلاثاء
  • تعاون بين جامعة بنها الأهلية وشركة “تياترو” لرعاية الموهوبين
  • حصاد جامعة أسيوط خلال أسبوع من 22 – 27 فبراير 2025
  • %19 نموًا بصادرات الصناعات الغذائية المصرية إلى المملكة المتحدة خلال 2024
  • جامعة المنصورة تطلق أول بودكاست رمضاني على مستوى الجامعات المصرية
  • جامعة العريش تُنظم مجموعة من الأنشطة الثقافية والدينية خلال رمضان
  • رئيس جامعة كفر الشيخ: برامج التوعية بالأمراض المزمنة تعكس حرص الدولة على بناء مجتمع صحي
  • اكتفاء ذاتي بـ 119%.. 1.9 مليون طن إنتاج المملكة من التمور في 2024