رد صادم من شقيق شيرين على تصريحاتها الأخيرة: "كنتي هتحبسي أخوكي!!"
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
صرحت الفنانة شيرين عبد الوهاب في تسجيل صوتي تمت إذاعته في برنامج "الحكاية" مع الإعلامي عمرو أديب، حيث كشفت خلال التسجيل أنها قد تقدمت ببلاغ للنائب العام ضد شقيقها حيث أنها قالت إنها تعرضت لمؤامرة كبيرة واتهمته باستغلالها ماديًا.
رد صادم من شقيق شيرين
فخرج شقيقها محمد عبد الوهاب عن صمته ورد عليها من خلال صفحته الشخصية على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" حيث نشر قائلًا: "كل واحد عنده قدرة على تحمل الأذى لكن للقدرة دي حدود.
ده قرار النيابة العامة بالحفظ إداريًا في كل الاتهامات اللي اتوجهت ليا بتاريخ ۱۹/۱۲/۲۰۲۲ يعني من سنتين".
وتابع: "إيه هي بقي الاتهامات دي؟ كسر الضلع والعشرين راجل اللي دخلت بيهم على اختي! وطبعا موضوع السكينة! واتسألت علي التوكيل بتاعي وبتاع امي من وكيل النيابة المحترم وكله مثبت، س سوال ج جواب. التوكيل اللي بتقول ان انا أسأت استخدامه!".
وأضاف: "وده إن دل على شيء فهو يدل على إني مش عايز أختي شكلها يبقي وحش قدام الناس وقدام جمهورها والأهم أمي اللي كنت مفهمها ان بنتها اتنازلت وانا أستحمل أي حاجة إلا إنها تتوجع في ولادها. وبناء عليه رضيت بالظلم لوحدي لكن الحقيقة غير كده، انا اتطلبت في النيابة واتسألت رسمي وتم اخلاء سبيلي من النيابة علي ذمة القضية لحد مااتحفظت القضية بس انتي بقي بشطارتك وبأهل الشر اللي حواليكي اللي خسروكي نفسك وأهلك، خليتيني انهارده أطلع أقول جزء من الحقيقة للناس رغم إن ده آخر حل كنت أحب ألجأ ليه. وده حق ربنا لا ظلم ولا افترى".
واستكمل: " ونفس الكلام اللي من سنتين بيتعاد تاني معرفش لمصلحة مين مع اني بعيد عنك وعن حياتك من سنين قبل الواقعة وسنتين من بعدها. ده قرار النيابة العامة الموقرة في الافتراءات اللي اتوجهتلي، مش بيان من محامي. وأي حاجه هرد بيها هتكون مستند حكومي عليه ختم النسر".
واختتم حديثه قائلًا: "مرفق هنا الفيديو بتاريخ ١١/١١/٢٠٢٢ اللي قولتي فيه انك اتنازلتي ولعبتي دور الضحية، ومرفق برضو المستندات الرسمية اللي بتثبت ان القضية فضلت شغالة وكنتي هتتسببي في حبس أخوكي ظلم وهو لحد آخر لحظة بيحاول يحميكي ويحمي أمك ويحمي بناتك".
منشور شقيق شيرين عبد الوهاب شيرين عبد الوهاب ترد بتسجيل صوتي من خلال عمرو أديب
وجاء التسجيل هذا لكي ترد به شيرين على التصريحات المسربة والمبارزة الكلامية التي موجودة على السوشيال ميديا بين حسام حبيب وشقيقها محمد عبد الوهاب.
حيث ردت شيرين على كل تلك التصريحات بالتسجيل الصوتي التي قالت فيه: "مساء الخير لكل جمهوري الحبيب
انا فوجئت النهارده باللي حصل على السوشيال ميديا بين حسام وبين اخويا محمد فأنا حبيت اكد إنه حسام كلامه صح واخويا فعلًا باعني لاني كنت عاملاله توكيل فراح باع السوشيال ميديا بتاعتي بالتوكيل العام ده ومضى عقد بتاريخ قديم وباع السوشيال ميديا بتاعتي".
واضافت: "أنا مش عايزه اتكلم في مشاكل شخصية تاني عشان الناس متقعدش تقول هو احنا مورناش غير شيرين!
بس انتوا لازم تعرفوا اني عندي اغاني حلوه جدًا جدًا لما المشاكل دي تخلص هتنزل وهتعجبكم ومتصدقوش اللي بيقوله اخويا عني ومشكور حسام إنه بيرد وبيقول الحقيفه اللي اهلي مش بيقولوها".
واستكملت قائلة: "أنا أسفه اني شغلتكم بأخباري بس انا اضطريت اتكلم لاني صحيت لقيت الدنيا مقلوبه وانا مليش ذنب في اللي بيحصل وصدقوني انا مش عايزه اضايقكم بأخباري سواء حلوه أو وحشه عشان عارفه إنه كل واحد عنده همومه وطمش حابه يتقال هو مفيش ورانا غير شيرين يعني".
واختتمت حديثها قائلة: "انا بتاسفلكم وانتوا اهلي ووقفتوا جمبي ومش قصدي ادوشكم بمشاكلي انا مليش ذنب ومبتكلمش بدليل اني الفتره اللي فاتت كنت ساكته فأنا بعتذرلكم والله انا أسفه على الازعاج ده".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيسبوك شيرين عبد الوهاب شقيق شيرين شيرين وحسام حبيب السوشیال میدیا عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
وصفت تصريحاتها بـ«الوقحة».. هجوم تركي عنيف على إسرائيل
أعربت وزارة الخارجية التركية، الأحد، عن “رفضها تصريحات لوزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر” بشأن تركيا ورئيسها رجب طيب أردوغان، ووصفتها بـ”المتعجرفة والوقحة”، جاء ذلك في بيان للخارجية التركية، نقلته وكالة الأناضول، ردا على منشور لـ”ساعر”، على منصة “إكس”.
وأضاف البيان: “نرفض التصريحات الوقحة التي أدلى بها وزير خارجية حكومة (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو”.
وأكد البيان أن “هذه المزاعم الواهية، والتي لا أساس لها من الصحة، تعتبر جزءا من الجهود المبذولة للتستر على الجرائم التي يرتكبها نتنياهو وشركاؤه”.
وشدد البيان، على أن “هذا الموقف يعمق المخاوف من أن إسرائيل ستسرع من وتيرة الإبادة الجماعية التي ترتكبها في غزة، وأنها ستكثف أنشطتها الرامية إلى زعزعة استقرار دول أخرى في المنطقة”.
وأكد أن “حملات الدعاية للمسؤولين الإسرائيليين لن تهز أبدا عزم تركيا على مواصلة كشف الحقائق، وأن تركيا ستواصل الوقوف والدفاع عن حقوق المدنيين الأبرياء الذين تستهدفهم إسرائيل”.
وردا على بيان الخارجية التركية، نشرت الخارجية الإسرائيلية بيانا قالت فيه: “ما الذي أزعج وزارة الخارجية التركية؟ إليكم طريقة لتوضيح كلام الديكتاتور: صرّحوا بوضوح أن أردوغان ليس معاديًا للسامية، وأنه ليس كارهًا مهووسًا للدولة اليهودية، الجميع يعلم ما فعله أردوغان بدول وشعوب المنطقة – من قبرص إلى سوريا، الجميع يرى ما يفعله بشعبه (وببيكاتشو)، والجميع يسمع ما يريد أن يفعله بالدولة اليهودية، لقد انكشف الوجه الحقيقي للجميع”.
وكان وزير الطاقة الإسرائيلي، إيلي كوهين، “هاجم في وقت سابق من الأحد الرئيس التركي، واصفا إياه بـ “الجاحد” و”المعادي للسامية”، مؤكدا أن نظامه “سيسقط”.
هذا “وتشهد الأزمة الدبلوماسية بين أنقرة وتل أبيب تصعيدا كبيرا بعد الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، حيث وصف الرئيس التركي إسرائيل بأنها “دولة إرهاب”، واتهمها بارتكاب “جرائم حرب”، ونتيجة لذلك، قامت أنقرة بتعليق بعض العلاقات التجارية والعسكرية، كما دعت إلى مقاطعة إسرائيل، وواصلت دعم القضية الفلسطينية في المحافل الدولية، بما في ذلك تقديم شكاوى لمحكمة العدل الدولية، وبدأت الأزمة في العلاقة بين تركيا وإسرائيل تتصاعد تدريجيا منذ عام 2010، عندما هاجمت قوات إسرائيلية سفن “أسطول الحرية” التي كانت تحاول كسر الحصار عن غزة، ما أدى إلى مقتل 10 نشطاء أتراك، وردت تركيا حينها بسحب سفيرها وتجميد العلاقات الدبلوماسية والعسكرية، مطالبة إسرائيل بالاعتذار وتعويض الضحايا”.
أردوغان يتهم المعارضة بمحاولة “التستر على الفساد” في مجلس مدينة إسطنبول
ذكر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأحد، أن “المعارضة التركية تحاول استخدام “إرهاب الشوارع” لإخفاء حجم الفساد في مجلس مدينة إسطنبول، وإن الشعب التركي لم يستسلم لـ “ألعابها””.
وقال أردوغان في خطاب احتفالي بمناسبة عيد الفطر أمام أعضاء الحزب الحاكم: “مع تقدم التحقيق وتعمقه، سيتم الكشف عن مكان اختراق المجموعة الإجرامية، وإن أحداث الأيام العشرة الأخيرة من شهر رمضان ورعب الشوارع ما هي إلا محاولة لإخفاء السرقات (في قاعة مدينة إسطنبول)”.
ووعد الرئيس بأن “الحزب الحاكم لن يتدخل في المشاحنات الداخلية لحزب الشعب الجمهوري، وأن المعارضة “لن تجر” حزب العدالة والتنمية إلى “المستنقع”، وشدد أردوغان على أن “شعبنا أدرك على الفور الفخ ولم يستسلم لهذه الألعاب”.
وتتواصل الاحتجاجات المؤيدة لرئيس بلدية إسطنبول المعتقل، عضو حزب الشعب الجمهوري المعارض، أكرم إمام أوغلو، منذ 19 مارس في إسطنبول وعدد من المدن الأخرى، على الرغم من الحظر الذي فرضته السلطات على أي مسيرات ومظاهرات، وتم انتخاب زعيم المعارضة نوري أصلان، الأربعاء، رئيسا لبلدية إسطنبول بالوكالة.