نشأت الديهي يكشف تفاصيل جديدة عن موعد إعلان الحكومة الجديدة
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن الحكومة المقبلة ستعلن خلال الساعات أو الأيام القليلة المقبلة، معقبًا: "ربنا يوفق رئيس الحكومة، ويأتي بوزراء قادرين على تغير الوضع إلى الأفضل".
الحكومة الجديدةوتابع "الديهي"، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع عبر فضائية "ten"، أن الوزراء الجدد عليهم أن يعرفوا أهمية وقيمة ودور الإعلام، فمن ضمن المهام الوظيفية للوزير أنه يتحدث للإعلام، وينقل للشارع ما يحدث، لأن الإعلام هو الأداة النقالة للحقيقة للشارع المصري.
ووجه رسالة لرئيس الوزراء المهندس مصطفى مدبولي، قائلًا: "أبليت بلاءً حسنًا خلال الفترة السابقة، ولكننا نريد من الوزراء الحديث بشكل واضح للإعلام، فالإعلام ليس شيئًا هامشيًا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحكومة الحكومة الجديدة فضائية ten نشأت الديهي
إقرأ أيضاً:
مدير أمن ريف دمشق يكشف تفاصيل جديدة عن أحداث جرمانا وأشرفية صحنايا
أكدت مديرية أمن ريف دمشق التزام عناصرها بالواجب الوطني في حماية أمن المواطنين وسلامة البلاد، في الوقت الذي دخلت فيه سيارات تتبع للأمم المتحدة إلى أشرفية صحنايا بريف العاصمة.
وذكرت وكالة أنباء "سانا" أن قوات الأمن العام تنتشر في أحياء أشرفية صحنايا بعد تمشيط مواقع كانت تستخدمها "مجموعات خارجة عن القانون لاستهداف المدنيين وعناصر الأمن".
كما أكدت مصادر أهلية في صحنايا دخول الأمن العام إلى البلدة وقيامه بتمشيط الأبنية فيها.
إلى ذلك لفت مدير أمن ريف دمشق المقدم حسام الطحان إلى أن قوات الأمن العام دخلت كافة أحياء أشرفية صحنايا وشرعت بإجراءات استعادة الأمن والاستقرار.
كما شوهدت سيارات تتبع للأمم المتحدة وهي تدخل إلى الأشرفية، وتحدثت مصادر عن وصول مشايخ العقل يوسف جربوع وحمّود الحناوي إلى المنطقة للتوصل إلى اتفاق تهدئة.
وصرح مدير أمن ريف دمشق، بأنه "عقب الأحداث الأخيرة في جرمانا، تم التوصل إلى اتفاق مع وجهاء المدينة لوقف إطلاق النار وتسليم جثث الضحايا، حيث بدأت الجهات المعنية بتنفيذ بنود الاتفاق فورا".
وأضاف الطحان أن "وزارة الداخلية، حرصا منها على تعزيز الأمن، نشرت قوات الأمن العام في محيط صحنايا وأشرفية صحنايا لمنع أي أعمال عنف".
ولكن، وفقا للبيان، تسللت "مجموعات خارجة عن القانون" إلى الأراضي الزراعية في أشرفية صحنايا ليلا، وقامت باستهداف المدنيين والقوات الأمنية، مما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى من الطرفين.
وتصاعدت الاعتداءات صباح اليوم، حيث هاجمت هذه المجموعات نقاطا أمنية على أطراف المدينة، مما أسفر عن مقتل 11 عنصرا من قوات الأمن العام.
وبالرغم من جهود الوساطة لوقف إطلاق النار، انتهكت هذه المجموعات الاتفاق مرة أخرى وهاجمت نقطة أمنية أخرى، مما أدى إلى مقتل 5 عناصر إضافيين، ليصل عدد القتلى إلى 16، حسب البيان.
وختم المقدم الطحان تصريحه بالتأكيد على أن "قوات الأمن العام تواصل أداء واجبها في حماية الوطن، ولن تتردد في ملاحقة كل من يهدد أمن البلاد، مع اتخاذ جميع الإجراءات لضمان استعادة الاستقرار".