قال وزير السياحة الأسبق، منير فخري عبد النور، إنه: "من الملفات التي تعاملت معها كوزير سياحة كان ملف الحج خلاص موسم 2011-2012، واعتقد أنه كان موسما ناجحا للغاية، من خلال تخفيض الأسعار بعد تغيير نظام "الفيزا" الذي كان يتداول بين الشركات وبعضها على حساب الحجاج، الأمر الذي أحدث تغييرا ملموسا في التعامل مع منظومة الحج".

 

مشاهدة مباراة منتخب إيطاليا ضد كرواتيا مباشر دون تقطيع | اليورو 2024 يلا شوت بث مباشر.. مشاهدة منتخب إيطاليا × كرواتيا Twitter بث مباشر دون "تشفير أو فلوس" | اليورو 2024

وأضاف عبد النور، خلال لقائه ببرنامج "الشاهد"، الذي يقدمه الإعلامي محمد الباز، عبر قناة "إكسترا نيوز": "خلال عملي في وزارة الدكتور كمال الجنزوري، كانت قيادات جماعة الإخوان تطلب مني التخلص من هذه الوزارة بشكل نهائي وتشكيل وزارة جديدة سويا، وكان أملهم حينها إسقاط حكومة الجنزوري بأي شكل، ولكن من وقف ضدهم بشدة هو رئيس مجلس النواب حينها، الدكتور محمد سعد الكتاتني".

وتابع: "كان هناك مساحة احتكاك ضخمة بين الإخوان وحكومة الجنزوري التي انتهت في يونيو 2012، وكان الإخوان داخل مجلس الشعب يستطيعون إسقاطها بنسبة 100%، وأعتقد أنه كان لديهم خطة في أذهانهم لإسقاط الحكومة من أجل هدف تكتيكي".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وزير السياحة الأسبق منير فخري عبد النور سياحة ملف الحج

إقرأ أيضاً:

عُمان والكويت.. «عُقدة 27 عاماً»!

سلطان آل علي (دبي)

أخبار ذات صلة «التعاون الخليجي»: مستقبل غزة يجب أن يكون في سياق الدولة الفلسطينية المستقلة اتحاد الكرة يفاضل بين مدربين أوروبيين ولاتينيين لاختيار «بديل بينتو»

في واحدة من أكثر المواجهات التي أصبحت تاريخاً بحد ذاتها، حقق منتخب عمان فوزاً ثميناً على نظيره الكويتي بهدف دون مقابل، في إطار التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.
ورغم أهمية النقاط الثلاث على مستوى المنافسة، إلا أن ما جعل الانتصار بارزاً هو استمرارية «العقدة» التاريخية التي باتت تلازم الأزرق الكويتي في مواجهاته أمام الأحمر العماني.
بهذا الانتصار، وسّع منتخب عمان سلسلة اللاهزيمة أمام الكويت إلى 17 مباراة متتالية، بواقع 11 انتصاراً و6 تعادلات، دون أي فوز للكويت منذ آخر مرة نجحت فيها في التغلب على عمان، والتي تعود إلى عام 1997. نعم، 27 عاماً كاملة مرّت منذ ذلك اللقاء، أي ما يعادل 316 شهراً، أو ما يقارب 9700 يوم من الانتظار، و232 ألف ساعة دون أن يتمكن الأزرق من فك عقدة الأحمر.
وإذا كانت الأرقام لا تكذب، فإنها تكشف واقعاً صعباً تعيشه الكرة الكويتية أمام خصم لم يكن يوماً بين كبار آسيا، لكنه مع الوقت أثبت أنه يملك الهيمنة في هذه المواجهة الخليجية الخاصة، فالعمانيون لا يكتفون بالفوز، بل يحكمون السيطرة النفسية والتكتيكية، وكأن تاريخ اللقاءات بات يلعب لمصلحتهم قبل حتى إطلاق صافرة البداية.
في المقابل يتعثر المنتخب الكويتي دائماً، ليس فقط على صعيد الخطط الفنية، بل على المستوى الذهني والهوية الكروية، ليستمر الغياب عن الانتصارات أمام منافس واحد طوال هذه المدة، دون أن يكون هناك تدخل فعلي يعالج الخلل العميق في هذه المواجهة، ويبدو وضع الكويت صعباً في المركز الأخير للمجموعة بـ5 نقاط فقط، حيث باتت فرص الصعود ضئيلة جداً بعد هذه الخسارة.

مقالات مشابهة

  • 7 نجوم رفضوا عرض حلقاتهم.. حسن عسيري يكشف كواليس "بروود كاست"
  • عبدالمجيد: حكومة الإستقرار والقوات المسلحة يسيطرون على 95% من ليبيا.. وحكومة الدبيبة لا تسيطر حتى على طرابلس بالكامل
  • مرور أربيل تحظر سير مركبات الحمل والدراجات النارية خلال أيام العيد
  • نشوى مصطفى: زوجي كان عشرة عمري.. وكان بمثابة أب وأخ وصديق وزوج
  • دبي تتألق بعروض الألعاب النارية وفعاليات استثنائية احتفالاً بعيد الفطر السعيد
  • الصحة تحذر من استخدام الألعاب النارية والخطرة خلال العيد
  • 1900 معتقل في تركيا.. وحكومة أردوغان ترفض انتقادات دولية لسجن أكرم إمام أوغلو
  • عُمان والكويت.. «عُقدة 27 عاماً»!
  • شرطي يضرم النار في نفسه خلال بث مباشر ..فيديو
  • صلاح حسب الله يكشف كواليس إصابته بالذئبة الحمراء: أصدقائي ظنوا أني هاموت