دخل لوكا مودريتش قائد منتخب كرواتيا، تاريخ بطولة أمم أوروبا "اليورو" من أوسع أبوابه، رغم إخفاق بلاده في تجاوز دور المجموعات في "يورو 2024".
 
وسجل لوكا مودريتش، رقما قياسيا تاريخيا في بطولات كأس أمم أوروبا، بعدما أصبح أكبر لاعب سنا يسجل على مدار نسخ البطولة، بإحرازه هدفا في مرمى إيطاليا، الاثنين، في "يورو 2024".



وافتتح نجم ريال مدريد التسجيل لمنتخب كرواتيا في الدقيقة 55، بعد أقل من دقيقة واحدة على إضاعته ركلة جزاء تصدى لها الحارس جيانلويجي دوناروما، قبل أن يدرك "الأتزوري" التعادل في الدقيقة 8+90.

وسجل مودريتش هدفه بعمر 38 عاما و289 يوما، متخطيا النمساوي إيفيكا فاستيتش الذي سجل بعمر 38 عاما و257 يوما بمواجهة منتخب بلاده أمام بولندا في 12 يونيو/ حزيران 2008.

ويأتي في المركز الثالث المقدوني غوران بانديف بعمر 37 عاما و321 يوما، وذلك بمواجهة منتخب بلاده ضد النمسا في 13 يونيو 2021.

إيطاليا تقتنص تعادلاً مثيراً وتتأهل إلى ثمن النهائي

▶️ شاهد ملخص المباراة

اشترك الآن ????

???? https://t.co/rqgQjLVzKF
???? https://t.co/alkogGtHdW#يورو2024 | #موطن_اليورو #كرواتيا_إيطاليا#Euro2024 | #beINEURO | #HomeofEuro pic.twitter.com/K3lNF9I5wm

— beIN SPORTS (@beINSPORTS) June 24, 2024

Scorer. Leader. Record-breaker.

???????? Luka Modrić ????@Vivo_GLOBAL | #EUROPOTM pic.twitter.com/W5cID41gTq

— UEFA EURO 2024 (@EURO2024) June 24, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية مودريتش كرواتيا إيطاليا إيطاليا كرواتيا مودريتش رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

لماذا خرجت أكبر مظاهرة في تاريخ نيوزيلندا للسكان الأصليين؟ (شاهد)

تظاهر أكثر من 40 ألف مواطن أمام مبنى البرلمان النيوزيلندي، احتجاجاً على مشروع قانون مقترح يعيد تفسير الوثيقة التأسيسية التي تمثل الاتفاق بين المحتل البريطاني والسكان الأصليين والذي يطلق عليهم "شعب الماوري".

وشهد أمس الثلاثاء٬ اليوم التاسع والأخير من مسيرة سلمية تُعرف باسم "هيكوي"، والتي اجتاحت أنحاء البلاد طولاً وعرضاً. وصفها المراقبون بأنها واحدة من أكبر المسيرات في تاريخ نيوزيلندا، حيث شارك فيها حشود كبيرة ترتدي ألوان العلم الماوري، وجابت شوارع العاصمة ويلينغتون.
Protestors dressed in traditional Māori attire performed hakas while marching alongside thousands of people through Wellington, New Zealand, in protest of a bill that would reinterpret the Treaty of Waitangi, which underpins Māori people's unique rights. https://t.co/24AHMQGItg pic.twitter.com/Sblei8XFHR — The New York Times (@nytimes) November 19, 2024
وتعد هذه المسيرة هي الأضخم مقارنة بمسيرة عام 1975 التي ضمت 5 آلاف متظاهر للمطالبة بحقوق ملكية الأرض، كما كانت ضعف حجم مسيرة "هيكوي" أخرى عام 2004 التي طالبت بحقوق تتعلق بالشواطئ والبحر.

وشارك ناشطون وداعمون في مسيرة الثلاثاء، معبرين عن معارضتهم لمشروع القانون الذي قدمه حزب "آكت" إلى البرلمان.

يُذكر أن حزب "آكت" هو جزء صغير من الائتلاف الحاكم في نيوزيلندا.

ويناقش مشروع القانون إعادة تفسير مبادئ معاهدة وايتانغي المبرمة في عام 1840 وتحديد تلك المبادئ بشكل قانوني، مما يمس الوثيقة التأسيسية في نيوزيلندا.

تُعتبر معاهدة وايتانغي وثيقة أساسية تحدد العلاقات بين الأعراق المختلفة التي تعيش في نيوزيلندا.

والخميس الماضي تم تعليق عمل البرلمان النيوزيلندي لفترة وجيزة بعد قيام أعضاء من الماوري بأداء رقصة "هاكا" لتعطيل التصويت على مشروع القانون المثير للجدل.

خلال التصويت الأولي على مشروع القانون، وقف نواب حزب "تي باتي ماوري" لأداء رقصة "هاكا"، وهي رقصة تقليدية تشتهر بها فرق الرجبي النيوزيلندية.
Māori members of New Zealand’s parliament disrupted the passage of a bill that would reinterpret the 1840 Treaty of Waitangi, which uplifts Indigenous peoples. The MPs performed a haka—a traditional Māori dance and chant—causing the session to be suspended. pic.twitter.com/89VhB1aqAS — red. (@redstreamnet) November 14, 2024
توقفت جلسات البرلمان لفترة وجيزة عندما انضم بعض أعضاء البرلمان إلى الرقصة، وسط صيحاتهم التي غطت على أصوات الآخرين في القاعة.

معاهدة وايتانغي
تتضمن معاهدة وايتانغي مقدمة وثلاث مواد، كتبت باللغتين الإنجليزية والماورية. تنص المادة الأولى من النص الإنجليزي على أن "كل حقوق السيادة وسلطتها تعود إلى التاج البريطاني".


وتؤكد المادة الثانية على استمرار ملكية شعب الماوري لأراضيهم، مع منح التاج الحق الحصري للشفعة. أما المادة الثالثة فتمنح شعب الماوري الحقوق والحماية الكاملة كرعايا بريطانيين.

ومع ذلك، يوجد اختلاف كبير بين النصين الإنجليزي والماوري، خاصة فيما يتعلق بمعنى السيادة والتخلي عنها. أدت هذه التناقضات إلى خلافات في العقود التالية للتوقيع، وساهمت في وقوع الحروب النيوزيلندية من عام 1845 حتى عام 1872.

مقالات مشابهة

  • التلفزيون المصري.. تاريخ طويل من الريادة الإعلامية في المنطقة العربية على مدى 64 عاما
  • التلفزيون المصري.. تاريخ طويل من الريادة الإعلامية بالمنطقة على مدى 64 عاما
  • هداف العالم ومطمع كبار أوروبا.. السويدي جيوكيريس يخطف الأضواء
  • الأسير نائل البرغوثي يدخل عامه الـ45 بسجون الاحتلال
  • لماذا خرجت أكبر مظاهرة في تاريخ نيوزيلندا للسكان الأصليين؟ (شاهد)
  • تجديد حبس أب ونجله 15 يوماً لاتهامهم بترويج المخدرات بشبرا الخيمة
  • تشكيلتا كرواتيا والبرتغال في دوري الأمم الأوروبية
  • بقيادة مودريتش.. تشكيل كرواتيا الرسمي أمام البرتغال في دوري الأمم الأوروبية
  • شاهد بث مباشر مميز: كرواتيا والبرتغال، في دوري الأمم الأوروبية 2024-2025
  • مواجهة على صفيح ساخن اليوم بين كرواتيا والبرتغال ضمن دوري أمم أوروبا