مراكش الان:
2025-03-30@10:30:40 GMT

منتخب إيطاليا يبلغ دور ال16 على أنقاض كرواتيا

تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT

منتخب إيطاليا يبلغ دور ال16 على أنقاض كرواتيا

حبس بطل أوروبا منتخب إيطاليا أنفاس جماهيره حتى الثواني الأخيرة من مواجهته أمام كرواتيا في الجولة الختامية لدور المجموعات في يورو 2024، البطولة القارية التي لم تتوقف منذ يومها الأول عن إبهار عشاق المستديرة.

واستطاع الطليان تسجيل هدف قاتل في الدقيقة 98 جُنّ معه جنون جماهيرهم في المباراة التي جمعتهما على استاد “ريد بول أرينا” في لايبزغ ضمن ثالث جولات دور المجموعات.

وسجلت كرواتيا أولاً عن طريق النجم الموسيقار لوكا مودريتش في سيناريو كروي مثير بعد أن أضاع ركلة جزاء خنق بها جماهير كرواتيا بثاني أوكسيد الخيبة، قبل أن يسجل هدفاً بعدها بـ 30 ثانية وتتنفس جماهير الكروات أوكسجين الفرحة الجنونية في ملحمة كروية جنونية.

لكنّ هذه الفرحة الجنونية التي استمرت طيلة 43 دقيقة كانت نهايتها مأساوية وذلك عندما خطف ماتيا زاكايني هدفاً قاتلاً أصاب فيه لوكا مودريتش ورفاقهم بمقتل وخطف به بطاقة التأهل رفقة إسبانيا.

وبهذا الفوز ضمنت إيطاليا برصيد 4 نقاط تأهلها رفقة إسبانيا المتصدرة التي وثقت تأهلها متصدرةً للمجموعة بالعلامة الكاملة بعد فوزها هي الأخرى بهدف نظيف أمام ألبانيا في ثالث الجولات لترفع رصيدها لـ 9 نقاط فيما بات مستقبل كرواتيا في البطولة منتهياً بنسبة كبيرة مع صعوبة تأهله كأفضل الثوالث وبرصيده نقطتان فقط.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

عيد الفطر في غزة.. فرحة سرقتها نيران الحرب- صور فيديو

القاهرة- مصراوي:

يحلّ عيد الفطر على سكان غزة هذا العام وسط واحدة من أشد المآسي التي شهدها القطاع، مع استمرار القصف الإسرائيلي الذي حصد أرواح عشرات الآلاف، وحوّل أحياء كاملة إلى أنقاض، بينما تتزايد آمال الفلسطينيين في أن تضع الوساطات الدولية حدًا لهذه الحرب المستمرة منذ أكتوبر 2023.

مع بزوغ شمس العيد، توجه الفلسطينيون لأداء صلاة العيد بين أنقاض المساجد التي لم تسلم من القصف، حاملين في قلوبهم ذكرى شهدائهم الذين غيّبتهم الحرب، ولم يتمكن كثيرون حتى من دفنهم بسبب استمرار القتال وصعوبة انتشال الجثث من تحت الركام.

وأدى أهالي قطاع غزة صلاة عيد الفطر ، على ركام المساجد وفي أطراف الخيام وداخل مدارس النزوح، لإحياء شعيرة العيد تحت أزيز القصف والموت.

#شاهد | أطفال غزة في صباح عيد الفطر المبارك. pic.twitter.com/PhsDaaDpep

— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) March 30, 2025

وفق المركز الفلسطيني للإعلام، "صدحت تكبيرات العيد من أفواه الصغار والكبار، في جميع مناطق قطاع غزة المكلوم، مُحيين شعيرة عيد الفطر المبارك، في أماكن النزوح وعلى أنقاض المدينة المدمرة".

وأدى الغزيون صلاة عيد الفطر داخل المسجد العمري الكبير بمدينة غزة، والذي تعرض للتدمير الجزئي بفعل استهدافه خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

وأظهرت الصور ومقاطع الفيديو تجمع مئات المواطنين في أماكن سُكناهم، لأداء صلاة العيد، بينما استقبلت عائلات القطاع العيد بـ الفقد والشهداء الذين ارتفع عددهم إلى 10 صبيحة اليوم".

ففي مخيم البريج وسط قطاع غزة، اصطف مئات المواطنين في الطرقات، لأداء صلاة العيد، بينما وقف المصلون في مدينة خان يونس جنوب القطاع على أنقاض المساجد المدمرة.

وعلى أصوات تكبيرات العيد في خان يونس، استهدف قصف مدفعي إسرائيلي وإطلاق نار على بلدة عبسان الكبيرة شرق المدينة.

وفي ظل الحصار الخانق والنقص الشديد في المواد الغذائية والوقود، حاولت الأمهات منح أطفالهن فرحة بسيطة عبر إعداد بعض الحلويات والمخبوزات بإمكانات متواضعة، مستخدمات الحطب بدلًا من الغاز، في ظل غياب أي إمدادات وقود.

ورغم محاولات بعض التجار إعادة فتح متاجرهم استعدادًا للعيد، فإن الحركة التجارية في غزة شبه مشلولة، مع نقص البضائع وارتفاع الأسعار، فضلًا عن تدهور القدرة الشرائية للسكان، ومعظمهم ممن فقدوا منازلهم وأجبروا على النزوح عدة مرات هربًا من القصف.

وفي الوقت ذاته واصل الجيش الإسرائيلي تصعيده العسكري، حيث استشهد نحو 14 فلسطينيًا في قصف ليلي استهدف مناطق متفرقة في القطاع، فيما أعلنت إسرائيل عن توسيع عمليتها البرية في رفح جنوب غزة، قرب الحدود مع مصر.

وبحسب وزارة الصحة في غزة، فإن الغارات الإسرائيلية المتواصلة منذ استئناف العمليات العسكرية قبل نحو أسبوعين أسفرت عن استشهاد 921 فلسطينيًا، ما يرفع عدد الضحايا الإجمالي منذ بدء الحرب إلى أكثر من 50 ألف شهيد.

فيما تتواصل المأساة على الأرض، تسعى الوساطات الدولية، بقيادة مصر وقطر والولايات المتحدة، إلى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، لكن المفاوضات تصطدم بخلافات بين إسرائيل وحماس، خاصة حول مدة التهدئة وعدد الأسرى والمحتجزين الذين سيتم الإفراج عنهم.

وبينما وافقت حماس على مقترح جديد قدمته القاهرة والدوحة، قالت إسرائيل إنها قدمت "اقتراحًا مضادًا" بالتنسيق مع واشنطن، مع إصرارها على أن أي اتفاق يجب أن يركز فقط على وقف مؤقت لإطلاق النار مقابل الإفراج عن الرهائن، في حين تطالب حماس بوقف شامل للحرب.

وفي ظل هذا الجمود السياسي، لا يزال الفلسطينيون في غزة يعيشون عيدًا آخر من الألم والحرمان، في انتظار يومٍ قد تحلّ فيه فرحة العيد الحقيقية، بعيدًا عن أصوات المدافع والدمار.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

عيد الفطر في غزة حرب غزة القصف الإسرائيلي

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة وفق المركز الفلسطيني للإعلام، "صدحت تكبيرات العيد من أفواه الصغار والكبار، في جميع مناطق قطاع غزة المكلوم، مُحيين شعيرة عيد الفطر المبارك، في أماكن النزوح وعلى أنقاض المدينة المدمرة".

مقالات مشابهة

  • عيد الفطر في غزة.. فرحة سرقتها نيران الحرب- صور فيديو
  • الرجاء يبلغ دور الـ16 من كأس العرش المغربي
  • خطيب المسجد النبوي: الفرحة بالعيد شريعة من شعائر الدين
  • أحمد سعد في رحاب الحرم المكي: الحمد لله حتى يبلغ الحمد منتهاه
  • منتخبنا الوطني أبرز المستفيدين في آسيا قبل تصنيف أبريل
  • بعد رباعية الأرجنتين.. إقالة دوريفال جونيور مدب البرازيل
  • كأس العرش (موسم 2023-2024).. الوداد يبلغ ثمن النهائي بفوزه على الفتح الرباطي (1-0)
  • كرواتيا.. أمطار غزيرة تشل حركة المرور وانهيارات أرضية وأضرار بالممتلكات
  • الخطيب يؤدي مناسك العمرة رفقة رئيس نادي الاتحاد السكندري
  • «شباب القليوبية» تجري قرعة دور الـ16 لدوري كرة القدم في نسخته الـ 32