بسبب أزمة نفسية.. .طفل ينهي حياته شنقاً بمنطقة الصوفي بالفيوم
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
أقدم طفل يبلغ من العمر 15 عام بإنهاء حياته شنقاً بمنطقة الصوفي بمحافظة الفيوم باستخدام حبل غسيل بسبب مروره بأزمة نفسية واكتئاب حاد وتم نقل الجثة إلى مشرحة المستشفى تحت تصرف جهات التحقيق.
وكان اللواء ثروت المحلاوي مساعد وزير الداخلية مدير أمن الفيوم قد تلقى إخطار من العميد حسن ابو عقرب مأمور قسم شرطة ثان الفيوم جاء مفاده ورود إشارة من غرفة عمليات شرطة النجدة بالمحافظة بتلقيها بلاغا من الأهالي بالعثور على جثة طفل معلقه بسقف غرفته بمنطقة الصوفي.
وعلي الفور انتقلت الأجهزة الأمنية بقسم شرطة ثان الفيوم برئاسة المقدم هشام حسين رئيس مباحث القسم وكشفت المعاينة الأولية وفاة طفل يبلغ من العمر 15 عام شنقا في سقف غرفته مستخدما حبل غسيل.
ونقلت سيارة مرفق الإسعاف الجثمان إلى مشرحة مستشفى الفيوم العام تحت تصرف الجهات المختصة وتحرر المحضر اللازم بالواقعة واخطرت النيابة العامة التي انتقلت إلى موقع الحادث للمعاينة ومباشرة التحقيق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: النيابة العامة حوادث الفيوم بسبب أزمة نفسية
إقرأ أيضاً:
هشام جوجل يقفز من أعلى محكمة الفيوم ويحاول إنهاء حياته
حاول المتهم بإبتزاز خطيبته السابقة في الفيوم وتهديدها عبر "فيسبوك"، والمعروف إعلاميا بـ "هشام جوجل" إنهاء حياته، وقفز من أعلى المحكمة.
وأصيب هشام جوجل بإصابات خطيرة، عقب قفزه من الطابق الرابع بمحكمة الفيوم، اعتراضا على القبض عليه في جريمة الابتزاز والتشهير بخطيبته السابقة، جرى نقل المتهم المصاب إلى مستشفى الفيوم العام، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
وكانت النيابة العامة بمحافظة الفيوم قد أمرت بحبس شاب لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات، إثر اتهامه بابتزاز خطيبته السابقة وتهديدها عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
وكانت الضحية قد تقدمت ببلاغ تتهم فيه المتهم، "هشام. م. ك"، بنشر صور خاصة بها وبأسرتها، إلى جانب توجيه عبارات سب وقذف لهم وتهديدها المستمر برسائل إلكترونية.
وأمرت النيابة العامة بسرعة إجراء التحريات الأمنية حول المتهم للوقوف على تفاصيل الواقعة واستكمال التحقيقات.
القبض على هشام جوجل
وكانت الأجهزة الأمنية قد ألقت القبض على المتهم بعد تورطه في سلسلة من التهديدات والابتزاز امتدت لخمس سنوات بدأت بعد إنهاء الخطبة من طرف "منار"، واستمر المتهم في ملاحقتها بتهديدات وتشويه سمعتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، كما استعان ببلطجية لتخويفها ورفع قضايا كيدية، إلا أن جميع هذه القضايا حُفظت.
وبعد معاناتها الطويلة، تمكنت الفتاة الضحية من الحصول على حكم قضائي ضده، الذي جرى تنفيذه أخيرًا بواسطة إدارة تنفيذ الأحكام.