رابطة الأندية: قرار الزمالك انسحاب وليس اعتذار.. وهناك عقوبات على الأبيض
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف مصدر خاص داخل رابطة الأندية المحترفة برئاسة النائب أحمد دياب، أنه تم ارسال خطاب رسمي منذ قليل، لنادي الزمالك يبلغه بأن عدم لعب مباراة الأهلي اليوم الثلاثاء، يعتبر انسحاب وليس اعتذار.
وأضاف المصدر في تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز" منذ قليل، أن الخطاب المرسل لمسؤولي الزمالك جاء لإسدال الستار عن الأزمة وستطبق لوائح الانسحاب.
وفقًا للمادة رقم 51 من قانون العقوبات بالاتحاد المصري لكرة القدم، التي تنص على، إذا انسحب فريق من مباراة ثم استكمل باقي المسابقة فإنه يتعرض لهذه العقوبات:
- غرامة مالية يحددها مجلس إدارة اتحاد الكرة.
- إذا لم يحضر الزمالك لملعب المباراة سيكون مهزومًا بثلاثية نظيفة.
- خصم 3 نقاط من رصيده في نهاية الموسم الحالي.
- خصم نقاط المباراة التي اعتبر فيها مهزومًا، ويتم تحديد ترتيب الفريق في جدول المسابقة بعد خصم نقاط المباراتين.
- معاقبة كل من له صلة بقرار الانسحاب، وفقًا لتقرير الحكم والمراقبين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رابطة الأندية قرار الزمالك انسحاب رابطة الأندية المحترفة النائب أحمد دياب مباراة الاهلي احمد محمدي
إقرأ أيضاً:
عقوبات أمريكية على 50 مصرفاً روسياً
أعلنت الولايات المتحدة الخميس، حزمة من العقوبات تستهدف نحو خمسين مؤسسة مصرفية روسية بهدف الحد من "وصولها إلى النظام المالي الدولي" وتقليص تمويل المجهود الحربي الروسي في أوكرانيا.
وتطال هذه العقوبات التي تستهدف خصوصا الذراع المالية لشركة الغاز العملاقة غازبروم، حوالى أربعين مكتب تسجيل مالي و15 مديراً لمؤسسات مالية روسية.
وقالت وزيرة الخزانة جانيت يلين في بيان إن "هذا القرار سيجعل من الصعب على الكرملين التهرب من العقوبات الأمريكية لتمويل وتجهيز جيشه".
وأضافت "سنواصل التحرك ضد أي قناة تمويل قد تستخدمها روسيا لدعم حربها غير القانونية وغير المبررة في أوكرانيا".
وفي بيان منفصل، قال مستشار الأمن القومي جايك سوليفان "في سبتمبر (أيلول)، أعلن الرئيس (جو) بايدن زيادة المساعدات وتدابير إضافية دعما لأوكرانيا في تصديها للعدوان الروسي. واليوم تفرض الولايات المتحدة عقوبات ضخمة على أكثر من خمسين مؤسسة مالية للحد من قدرتها على مواصلة حربها الوحشية ضد الشعب الأوكراني".
وتشمل العقوبات شركة غازبروم وجميع فروعها في الخارج الموجودة في لوكسمبورغ وهونغ كونغ وسويسرا وقبرص وجنوب إفريقيا.
كما تستهدف أكثر من خمسين مؤسسة مصرفية صغيرة أو متوسطة الحجم يشتبه في أن موسكو تستخدمها لتمرير مدفوعاتها لشراء المعدات والتقنيات.
وحذر مكتب مراقبة الأصول الأجنبية، من جانبه، المؤسسات الأجنبية التي قد تميل إلى الانضمام إلى نظام نقل الرسائل المالية الروسي الذي أنشئ بعد حظر المؤسسات المالية الروسية من استخدام خدمة "سويفت" الدولية.
وأكد مكتب مراقبة الأصول الأجنبية أن "أي مؤسسة مالية أجنبية انضمت أو ترغب في الانضمام إلى نظام نقل الرسائل المالية قد يتم تصنيفها على أنها تعمل أو عملت داخل النظام المالي الروسي" وبالتالي من المحتمل أن يتم استهدافها بالعقوبات.
وامتدت العقوبات لتشمل العديد من أعضاء البنك المركزي الروسي بالإضافة إلى مديري المؤسسات المالية الروس في شنغهاي ونيودلهي.
وتنص العقوبات على تجميد الأصول المملوكة بشكل مباشر أو غير مباشر للكيانات أو الأشخاص المستهدفين في الولايات المتحدة، فضلاً عن منع أي شركة أو مواطن أمريكي من إقامة علاقة تجارية مع الأشخاص أو الشركات المستهدفة، تحت طائلة تعرضه للعقوبات.
كما يُمنع الأشخاص المعاقبون من دخول الأراضي الأمريكية.
وتأتي هذه العقوبات الجديدة في وقت يشتبه بأن روسيا استخدمت صاروخا استراتيجيا، هو الأول من نوعه في التاريخ، لضرب مدينة دنيبرو الأوكرانية (وسط).
إلا أن واشنطن اعلنت أنه "صاروخ بالستي تجريبي متوسط المدى".