رام الله - ملابسات سرقة محطة محروقات
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
كشفت الشرطة الفلسطينية وجهاز الاستخبارات، اليوم الاثنين،24 يونيو 2024 ، ملابسات سرقة محطة محروقات، وقبضت على المشتبه به في رام الله .
وذكرت إدارة العلاقات العامة والإعلام في الشرطة، أن صاحب محطة محروقات في إحدى البلدات غرب رام الله تقدم بشكوى للشرطة قبل عدة أسابيع مفادها قيام أشخاص مجهولين بخلع البوابة الرئيسية للمحطة وسرقة مبلغ مالي وسرقة الصراف الآلي من داخل المحطة.
وأضافت: على الفور باشرت المباحث العامة في شرطة المحافظة إجراءات البحث والتحري وجمع المعلومات، وتم تحديد هوية المشتبه بهم، وألقي القبض على أحد الأشخاص المشتبه بهم بالسرقة بالتعاون مع جهاز الاستخبارات.
وتابعت أنه وبسماع أقوال المشتبه به، أفاد بقيامه بسرقة المحطة بالاشتراك مع أربعة أشخاص.
وأكدت، التحفظ على المقبوض عليه من أجل استكمال الإجراءات القانونية اللازمة بحقه أصولا وجاري العمل للقبض على الآخرين.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إطلاق نار في السويد ومقتل 3 أشخاص
أكدت الشرطة السويدية اليوم الثلاثاء مقتل ثلاثة أشخاص إثر إطلاق نار في مدينة أوبسالا السويدية.
إطلاق نار في السويدوقالت وسائل إعلام سويدية إن إطلاق النار وقع في صالون لتصفيف الشعر بالقرب من ساحة فاكسالا في وسط المدينة، ولا يزال مطلق النار، الذي فر على متن دراجة نارية، هارباً، وفقاً لما أوردته إذاعة بي بي سي البريطانية.
وطوّقت الشرطة السويدية منطقة واسعة، ويجري التحقيق في جريمة القتل.
وقع الحادث عشية مهرجان فالبورجيس الربيعي، الذي يجذب حشوداً غفيرة إلى شوارع أوبسالا، الواقعة شمال العاصمة ستوكهولم، والمعروفة بجامعتها.
وقال شاهد عيان لقناة TV4 السويدية: "حدث كل شيء بسرعة هائلة دوى هائل".
وقال المتحدث باسم الشرطة السويدية ماجنوس يانسون كلارين، لقناة TV4: "تجري حالياً جهود كبيرة، حيث تشارك مروحية تابعة للشرطة في البحث عن مطلق النار".
وأضاف كلارين أنه تم إيقاف خدمات القطارات في المنطقة لمنع الجاني من استخدامها للفرار، لكنها استؤنفت الآن.
حوادث إطلاق النار في السويدلا تزال هوية الضحايا ومطلق النار غير واضحة إلا أن القلق تزايد بشأن عدد حوادث إطلاق النار وهجمات العصابات في السويد في السنوات الأخيرة، وأعلنت الحكومة رغبتها في تشديد قوانين الأسلحة في البلاد.
في فبراير، قُتل 10 أشخاص في إطلاق نار بمركز تعليم الكبار في مدينة أوريبرو السويدية.