أولياء أمور مصر يوجه نصائح لطلاب الثانوية العامة وأولياء أمورهم
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
وجه ائتلاف أولياء أمور مصر عددا من النصائح الهامة لطلاب الثانوية العامة وأولياء الأمور.
وقالت داليا الحزاوي، مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر، إنه يقع على عاتق الأسرة حاليًا الدعم النفسي لطالب الثانوية العامة لخوض الامتحانات بسكينة وهدوء فالقلق يقلل مستوى الانتباه والتركيز في المذاكرة وبالتالي يؤثر بشكل كبير علي الأداء في الامتحانات ويجب الامتناع تماما عن الحديث بشكل سلبي عن فترة الامتحانات واعتبارها امتحانات تحديد مصير ونهاية العالم.
وأضافت الحزاوي: يجب على أولياء الأمور الابتعاد عن ما تبثه وسائل التواصل الاجتماعي من شائعات لأن هذا يزيد من توتر الأبناء ويكون الاعتماد على المصادر الرسمية للحصول على المعلومات.
ووجهت الحزاوي نصائح لطلاب الثانوية العامة وأولياء الأمور بعد انتهاء الامتحان يجب الامتناع تماما عن مراجعة الإجابات فلا يفيد البكاء على اللبن المسكوب بل يجب التفكير فقط في الامتحان القادم
قائلة«كفاية بحث عن نموذج إجابة لامتحان اللغة العربية فحتى الآن لا يوجد نموذج إجابة رسمي معتمد من الوزارة».
وتابعت: «فالوزارة قد سبق وأعلنت أن نماذج الإجابة سوف تعلن بالكامل لجميع الامتحانات بعد انتهاء الامتحانات حفاظًا علي نفسية الطلاب اثناء سير ايام الامتحانات».
واختتمت الحزاوي حديثها: «أتمنى كل التوفيق لطلاب الثانوية العامة، وأن يكلل الله جهودهم بالنجاح والتوفيق، وأن يحقق أمانيهم».
جدير بالذكر أنه يؤدي طلاب الثانوية العامة بشعبتيها الأدبية والعلمية، امتحان الدور الأول، غدا الثلاثاء، الموافق 25 يونيو 2024، في مادة اللغة الأجنبية الثانية «الفرنسية، الألمانية، الإيطالية، الأسبانية».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اولياء امور مصر الثانوية العامة لطلاب الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
5 أمور حول الملل الذي يقض مضاجعك.. فما مدى تأثيره على صحتك؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- هل تنتظر في طابور أمام البنك، أو في أحد المطاعم من دون الاستماع إلى بودكاست أو موسيقى؟ إنه أمر لا ينتهي! هل تنتظر في عيادة الطبيب من دون إرسال رسائل نصية، أو تصفّح وسائل التواصل الاجتماعي؟ إنّه أمر مؤلم للغاية! حتى الجلوس على المرحاض من دون حل لغز الكلمات المتقاطعة عبر الإنترنت، أو قراءة الأخبار لتمضية الوقت يمكن أن يتسبب في موتك قليلاً من الداخل.
يمكن أن يكون الملل مؤلمًا مثل الألم، وفي بعض الحالات، أقل تفضيلاً: في إحدى تجارب البحث الشهيرة التي أجريت العام 2014، اختارت نسبة كبيرة من المشاركين ألم الصدمة الكهربائية التي يتلقونها بأنفسهم عوض الجلوس في غرفة لمدة 15 دقيقة مع أفكارهم فقط.
كما اتضح، قد يخدم الملل نفس الغرض مثل الألم.