ليفاندوفسكي يحسم موقفه من الاعتزال الدولي بعد وداع بولندا لـ يورو 2024
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
قال المهاجم روبرت ليفاندوفسكي، إنه يرغب في مواصلة مسيرته الدولية مع منتخب بولندا رغم خيبة الأمل التي تعرض لها الفريق في بطولة كأس أمم أوروبا لكرة القدم المقامة حاليا في ألمانيا.
وأضاف مهاجم برشلونة البالغ من العمر 35 عاما في مؤتمر صحفي، اليوم الاثنين: "لازلت أشعر بأنني قادر على العطاء، ربما سأستيقظ يوما ما وأقول إنني لن ألعب مع المنتخب البولندي، لكن مباراة الغد لن تكون الأخيرة".
وخرج المنتخب البولندي من منافسات أمم أوروبا 2024 وذلك قبل مباراته الأخيرة في دورتموند أمام فرنسا غدا الثلاثاء.
وكان سبب الخروج المبكر هو تعرض نجم الفريق ليفاندوفسكي لإصابة في الفخذ ليغيب عن المباراة التي خسرها الفريق بنتيجة 1 /2 أمام هولندا، قبل أن يشارك كبديل في المباراة الثانية التي خسرها المنتخب البولندي أمام النمسا 1/3.
وأوضح ليفاندوفسكي: "يمكنني القول الآن أنني جاهز، لسوء الحظ بات ذلك متأخرا بالنسبة لنا، لكن لازال هناك مباراة نخوضها وسنبذل قصارى جهدنا لمنح شيء للجماهير".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: روبرت ليفاندوفسكي ليفاندوفسكي منتخب بولندا كأس أمم أوروبا
إقرأ أيضاً:
الفيفا يحسم الجدل بشأن ملعب مباراة العراق وفلسطين
بغداد اليوم- بغداد
أعلن الاتحادُ العراقيُّ لكُرةِ القدم، اليوم الإثنين، (27 كانون الثاني 2025)، أن الفيفا طالبَ الاتحادَ الفلسطينيَّ لكُرةِ القدم بإقامةِ مباراةِ المنتخبِ الفلسطينيّ أمام المنتخب الوطنيّ ضمن الجولةِ الثامنة من تصفياتِ المجموعةِ الآسيويّة الثانية المؤهلة لنهائياتِ كأس العالم 2026 بغيرِ ملعبِ (فيصل الحسيني الدولي) بمدينةِ رام الله الفلسطينيّة.
وقال بيان للاتحاد العراقي، تلقته "بغداد اليوم"، ان: "الفيفا أكد على إقامةِ مباراةِ المنتخب الوطنيّ ومستضيفه الفلسطينيّ في ملعبٍ مُحايدٍ، على أن لا يكون ضمن ملاعب منتخباتِ دول المجموعةِ الثانية".
وأكد الاتحادُ العراقيُّ لكرةِ القدم، أن "ما تناولته عددٌ من وسائل الإعلامِ مؤخراً بخُصوصِ تحديدِ ملعبِ المباراة هو غيرُ صحيحٍ تماماً، ولا يمتُ للحقيقةِ بصلةٍ".
وأضاف البيان "يأمل الاتحادُ العراقيُّ لكُرةِ القدمِ من جميع المواقعِ والمنصاتِ الإلكترونيةِ والوكالاتِ تَوخيَّ الدقةِ في نقلِ المعلومة في هذه الفترةِ بالتحديد، كونها مهمة ومؤثرة، ويتطلب من الجميعِ مساندةِ المنتخبِ الوطنيّ العراقيّ، ودعمه بمختلفِ المستوياتِ سواء كان ذلك دعماً إعلامياً أم جماهيرياً، والوقوف مع أُسُودِ الرافدين في المُهمةِ الوطنيّةِ المُرتقبةِ في الجولتين المُقبلتين، ومواجهته أمام منتخبي الكويت وفلسطين".
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة