أستاذ كبد: الرطوبة هي السبب في الإجهاد الحراري.. ويحذّر من هذه الأفعال «فيديو»
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
كشف الدكتور محمد المنيسي أستاذ الجهاز الهضمي والكبد بكلية طب قصر العيني عن تفاصيل حالات الإجهاد الحراري وضربات الشمس، بالإضافة إلى السبب الرئيسي في حدوث هذه الحالات.
وأوضح «المنيسي» خلال حلقة برنامج «مع الناس»، المذاع على فضائية «الناس»، أن الإجهاد الحراري أو ضربة الشمس، هي حالات متشابهة مع بعضها والمتسبب فيها هو الارتفاع العنيف في درجات الحرارة، مضيفا أن الجسم يتخلص من درجات الحرارة المرتفعة بالتبخير أي بالعرق في حال وجود الرطوبة.
وأكد أستاذ الجهاز الهضمي والكبد بكلية طب قصر العيني، أن الرطوبة هي السبب في ضربة الشمس أو الإجهاد الحراري، ناصحا بعدم بذل مجهود تحت أشعة الشمس مباشرة أو في الأماكن المغلقة بشكل عام.
وحذّر «المنيسي» من كثرة شرب المياه حتى لا يتسبب في تسمم المياه.
وأشار إلى أن شرب المياه المثلجة، ليس فيه مشكلة.
كما نهى «المنيسي» عن أكل السكريات والمقليات والدهون واللحوم السمينة، خصوصا مرضى الضغط والسكر والأمراض المزمنة باعتبارهم الفئات الأكثر عرضة للإصابة بضربات الشمس.
اقرأ أيضاًأعراض الإجهاد الحراري وطرق الوقاية منه «فيديو»
كيف تحمي نفسك من ضربات الشمس والإجهاد الحراري؟
أصيب به 151 حاج.. ما هو الإجهاد الحراري؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أشعة الشمس الاجهاد الحراري ضربة الشمس أستاذ الجهاز الهضمي والكبد الإجهاد الحراری
إقرأ أيضاً:
أبو زيد بعد الاعتداء على اليونيفيل: هذه الأفعال لا تخدم القضية اللبنانية
كتب النائب السابق أمل أبو زيد عبرحسابه على منصة "اكس":"ندين بشدة الاعتداء الذي طال سيارة تابعة للأمم المتحدة، ونؤكد أن مثل هذه الأفعال لا تخدم القضية اللبنانية الراهنة ولا تتماشى مع الجهود المبذولة للوصول إلى وقف إطلاق نار مستدام بين لبنان وإسرائيل. الحفاظ على المؤسسات الدولية العاملة في لبنان وضمان أمنها يصب في مصلحة الاستقرار الداخلي ويعزز موقع لبنان على الساحة الدولية".
أضاف: "كما نستنكر قطع الطرقات المؤدية إلى مطار بيروت الدولي بالشكل الذي شهدناه، لما له من تداعيات سلبية على المرافق العامة وحياة المواطنين. عرقلة حركة المطار تضرب صورة لبنان وتزيد من تفكك الدولة بدلًا من أن تساهم في حلّ القضايا الوطنية العالقة. إن أي تحرك يجب أن يكون في إطار يحفظ المصلحة العامة ويعزز وحدة الدولة ومؤسساتها، لا أن يزيد من تشتتها وضعفها".
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين