افتتاح معارض فنية لأعضاء هيئة التدريس بكلية الفنون الجميلة بالأقصر
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
شهدت كلية الفنون الجميلة بجامعة الأقصر، افتتاح ثلاثة معارض فنية لأعضاء هيئة التدريس بالكلية، بحضور الدكتور حمدي محمد حسين، رئيس جامعة الأقصر، والدكتور أحمد محيي حمزة، عميد كلية الفنون الجميلة، ووكلاء الكلية ولفيف من أعضاء هيئة التدريس.
وشارك الدكتور محمود مصطفى علام، وكيل كلية الفنون الجميلة للدراسات العليا والبحوث، بمعرضه الفني " لماذا لاينبت الورد فينا"، بتقنية الكمبيوتر جرافيك والوسائط المتعددة، وشارك الدكتور أحمد جمال عيد، عضو هيئة التدريس بمعرضه الفني: "أضغاث أحلام وأكثر"، بتقنية الكمبيوتر جرافيك والوسائط المتعددة، وشارك الدكتور أكرم صلاح الدين، عضو هيئة التدريس بمعرضه: "رسائل سردية" بتقنية الحفر والطباعة.
أشاد الدكتور حمدي حسين رئيس الجامعة بالأعمال الفنية للسادة أعضاء هيئة التدريس، مؤكدًا أن إقامة هذه المعارض الفنية تُرثي مجال الفنون التشكيلية كما أنها تجربة مفيدة للطلاب لنقل خبرات الأستاذة لهم والتعلم من مواهبهم.
كما أثنى الدكتور أحمد محيي حمزة، عميد الكلية على جهود السادة أعضاء هيئة التدريس ومدى حرصهم على إقامة أعمال فنية، تسهم في تنمية الإحساس الفني لدى طلاب الكلية، مؤكدًا على حرص الكلية على فتح مجالات الابداع والابتكار لأعضاء هيئة التدريس وكذلك الطلاب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأقصر إفتتاح معارض فنية جامعة الأقصر جامعة الفنون الجمیلة هیئة التدریس
إقرأ أيضاً:
1300 لحن لم يسمعه أحد.. حسن دنيا يكشف كنز حلمي بكر الفني
علق الملحن حسن دنيا على تصريحاته حول الموسيقار الراحل حلمي بكر، مؤكدًا أنه كان قيمة فنية لا تعوض. وأضاف: "حلمي بكر كان صديقًا مقربًا لي، وكنا نجلس معًا كثيرًا، يتبادل معي الألحان ويستمع لما أقدمه، كان موسيقيًا عبقريًا وصاحب تاريخ حافل."
وكشف دنيا خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، أن حلمي بكر أخبره في آخر لقاء جمعهما أنه يمتلك 1300 لحن جاهز للتنفيذ، لكنه لم يجد من يستطيع تقديمها بالشكل المناسب. وتابع: "في آخر كلماته لي، قال لي لقبًا كان دائمًا يمازحني به: أنت آخر دور في العمارة، وكان بالفعل موسيقيًا شامخًا."
وأكد حسن دنيا أن حلمي بكر لم يكن مجرد ملحن، بل كان شاعرًا أيضًا، وحصل على دكتوراه في الإعلام من الولايات المتحدة، مما يعكس عمق ثقافته الموسيقية والفنية.
وعن تأثير غيابه عن الساحة الفنية في سنواته الأخيرة، أوضح حسن دنيا: "كان متأثرًا بغياب الأصوات القادرة على تنفيذ ألحانه، وكنت دائمًا أقول له: لدينا في مصر أصوات قوية، وإن لم تجدها هنا، يمكنك البحث في دول أخرى مثل المغرب."